"
أنا الشخص الذي يصل إلى عتبة الباب ثم يستدير
ويعود بخطى ثابتة لأنه شعر لا الوقت مناسب ولا الباب يستحق الطرق
أنا الشخص الذي يصل إلى عتبة الباب ثم يستدير
ويعود بخطى ثابتة لأنه شعر لا الوقت مناسب ولا الباب يستحق الطرق
"
اي كذبة اخترعت لنفسك حتئ استطعت النهوض من فراشك في هذا الصباح؟؟
اي كذبة اخترعت لنفسك حتئ استطعت النهوض من فراشك في هذا الصباح؟؟
"
أنا شخص بائس ..
لا أصلح الا أن أكون قاطع طريق ، أو شخص يركل العلب الفارغة في الطريق نفسه ..
أنا شخص بائس ..
لا أصلح الا أن أكون قاطع طريق ، أو شخص يركل العلب الفارغة في الطريق نفسه ..
"
عديني بأن لا تنسيني دفعة واحده،
أنسيني بالتدريج
اليوم صوتي غدا ضحكتي مايلي ذلك بريق عيناي،
أريد أن أتساقط من ذاكرتك كرذاذ المطر لا كجثة هامده.
عديني بأن لا تنسيني دفعة واحده،
أنسيني بالتدريج
اليوم صوتي غدا ضحكتي مايلي ذلك بريق عيناي،
أريد أن أتساقط من ذاكرتك كرذاذ المطر لا كجثة هامده.
عاجز عن الشعور بأي شيء بإستثناء شعور أني أفتقد المُتعة في كل ما أقوم به،
أعتقد أن هذه طريقة الحياة في إخباري بأني كبرت !
أعتقد أن هذه طريقة الحياة في إخباري بأني كبرت !
عليا أن أتعايش مع فكرة أنني قابل للترك وقابل للنسيان في كل مرة أظن انني مهم عند احدهم.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
'
ومشى الخوف بي 💔
ومشى الخوف بي 💔
أنتظر الساعة الثامنة صباحاً دون ملل
وبشكل مستمر .. لأراك وأنت عجّل
تركض وحذائك بيديك لتركب سيارتك
وتذهب .. ومن بعدها أنام لأنتظر صباح
الغد.
وبشكل مستمر .. لأراك وأنت عجّل
تركض وحذائك بيديك لتركب سيارتك
وتذهب .. ومن بعدها أنام لأنتظر صباح
الغد.
وحيد أنا بدونك، كالسيجارة الأخيرة في علبة التبغ، لا يخلّصني من وحدتي سوى المحرقة
وأن أخبرتك أنك تجول ببالي وقت الظهيره الوقت الغثيث المُمل بنسبه لي وللعالم،بماذا ستجازيني؟
عندما فقدّ الأديب ﴿غابرييل ماركيز﴾
الذاكرة في آخر حياتهِ
قال لصاحبه عندما جلس بجانبهِ
أنا لا أعرفك و لكنّ أعرف أنيّ أحبك،
الذاكرة في آخر حياتهِ
قال لصاحبه عندما جلس بجانبهِ
أنا لا أعرفك و لكنّ أعرف أنيّ أحبك،
ربما قال أحدهم شيئاً وقع في قلبك للأبد، شيئاً عادياً جداً، لكنه في اللحظة المُناسبة.