"
لأنك تشبه الضباب , تخترقني
وأمتلىء بك من حيث لا أدري ..
لأنك تشبه الصاعقة ,
أجهل متى تنشب فيَ نارك أو ضوئك ..
لأنك تشبه الأفق
يستحيل احتضانك أو امتلاكك أو تسويرك ..
لأنك تشبه الريح تخافك أجراسي
لأنك تشبه الماء الجامح تهابك سدودي
لأنك تشبه حمى الجنون تطلق هذياني
ولأني أشبهك أخشاك , أحبك وأكرهك في آن !
وأحدق في زلال أمزجتك كمن يحدق في مرآه ,
وأهمس لك داخل لحظة واحدة :
أهلاً ....... و وداعاً ,
يا من يسقيني من عطشي , فأرتوي !
لأنك تشبه الضباب , تخترقني
وأمتلىء بك من حيث لا أدري ..
لأنك تشبه الصاعقة ,
أجهل متى تنشب فيَ نارك أو ضوئك ..
لأنك تشبه الأفق
يستحيل احتضانك أو امتلاكك أو تسويرك ..
لأنك تشبه الريح تخافك أجراسي
لأنك تشبه الماء الجامح تهابك سدودي
لأنك تشبه حمى الجنون تطلق هذياني
ولأني أشبهك أخشاك , أحبك وأكرهك في آن !
وأحدق في زلال أمزجتك كمن يحدق في مرآه ,
وأهمس لك داخل لحظة واحدة :
أهلاً ....... و وداعاً ,
يا من يسقيني من عطشي , فأرتوي !
"
لم أكن أنوي البقاء ، لكنني لم أقف على شرفة الطريق ، ولم أعرف معنى للرحيل ، فبقيت .. دون رحيلٍ بقيت ، ودون بقاء .
لم أكن أنوي البقاء ، لكنني لم أقف على شرفة الطريق ، ولم أعرف معنى للرحيل ، فبقيت .. دون رحيلٍ بقيت ، ودون بقاء .
"
لاحاجه لأخباري فأنا أعلم بأني مختل عقليا ، لكنني من النوع المثقف .
لاحاجه لأخباري فأنا أعلم بأني مختل عقليا ، لكنني من النوع المثقف .
"
أميل إلى فراقك في كثير من الأحيان ،لأنّي أخشى أن تبتلعك تعاستي .
أميل إلى فراقك في كثير من الأحيان ،لأنّي أخشى أن تبتلعك تعاستي .
"
الشخص الذي أحببته كان كاتبًا، وقعت في غرام كل فاصلة يضعها، لكنه فاجئني ذات ليلة بالنقطة.
الشخص الذي أحببته كان كاتبًا، وقعت في غرام كل فاصلة يضعها، لكنه فاجئني ذات ليلة بالنقطة.
"
كلُ الدروبِ التي سلكتُها مع الجَميع أعادتْني لِـ غُرفَتي وحيدًا.
كلُ الدروبِ التي سلكتُها مع الجَميع أعادتْني لِـ غُرفَتي وحيدًا.
"
عندما يكون لك شخصاً كل شيء
تأكلون معاً، تضحكون معاً ، تحزنون معاً
ثم لايقدر لك وقتكـ الذي بذلتهٌ من اجله
تشتم الجميع تكره كل شيء يتنفس
عندما يكون لك شخصاً كل شيء
تأكلون معاً، تضحكون معاً ، تحزنون معاً
ثم لايقدر لك وقتكـ الذي بذلتهٌ من اجله
تشتم الجميع تكره كل شيء يتنفس
"
لَم أكُن فَخوراً في العزلة، لكنّي كُنتُ مُعتمداً عليها،
العُتمة في حُجرتي كانت كضوء الشمسِ بالنسبةِ لِي.
لَم أكُن فَخوراً في العزلة، لكنّي كُنتُ مُعتمداً عليها،
العُتمة في حُجرتي كانت كضوء الشمسِ بالنسبةِ لِي.
وأعرف أن رحيلك محتومٌ كما حبك محتوم، وأعرف أنني ذات ليلة سأبكي طويلًا بقدر ما أضحك الآن، وأن سعادتي اليوم هي حزني الآتي
- غادة السمّان
- غادة السمّان
تعال اتمرجح بروحي
اجيبن خلك مامتعوب اناغيك بطواريه
وجدان النقيب
اجيبن خلك مامتعوب اناغيك بطواريه
وجدان النقيب