"

الحال كما قال ( موسى الحمامي )

لاصاحب يسئلك عن التحبه

ولا أمك تزعلك لأن ماصليت

.

مشينه اعله الخناجر خوف
وذنوب السوالف حوت تبلع واهس
الملهوف مشينه والجرح عريس
يضحك والملح زافوف

_ كاظم العطشان

.يَـ الـماخذ شَـكو بـرُوحي الـ هلا و الـ حيل ..

واذا تحرمنة منك قابل نعوفك ؟
نصير اطفال

من جوه الابواب عيونّة تشوفك

أنوي اگلك
بس يسكتني الرجيف
أنه احبك


مظفر النواب

ضالّه بگلبي
مثل كل الخلگ احظه بنصيبي
وضاله بگلبي الهلا وچلمة تعال ويا حبيبي

_جواد صغير

أنا عاذرها لـ عيوني
من تعوفني ويَم وجهك ألگاها

الهوى يعوف الشوارع والشجرً والناس
ويتعنه لـ گذلتك يلعب وياها


- باهر جنديل

"

زلك والروح مابيهه تشيل احمول دنياهه
اروز الضيم اشيمهه واشيم الضيم واتباهه




مظفر النواب

"

بس أنته عليك أتصب ألعيون
وماصبت عگب عينك على أحد


_صاحب الضويري

‏⁧ #بناء_البقيع_مطلبنا⁩

الي عنده تويتر خلي يغرد بهذا الهاشتاك

'

ها يالمحترك ،، ياسالفه تبردك
تعدى الليل
وانته ايدك على خدك

حسب علمي تركت الشعر والتدخين
رجعت برغبتك لو هالظرف ردك



_ الكاطع

رساله:
مُحادثاتك العتيقة وإن عشش عليها غبار النسيان !
وبهُت زمنها ومضى عليها ألف قرن من الفراق
كلماتك كلما قرأتها تُصيب جوارحي رعشة لقائنا الأول
وصاعقة مكالمتنا الهاتفية الأولى،
تستعمرني شهقة خجلي عند اعترافي الأول لك
وكأنني أتنفسك للتو
وكأن توقيت عمري توقف عند أمسك ..
تغيرنا كثيراً نحن وصرنا غُرباء، تفصل بيننا أميال الغياب
ولكن هنالك شيء ما يسكنني لك
باقٍ كما هجرته،
شيء في ماضيك يشطرني لنصفين
"عالق بين الحياة فيك والموت منك"

°°
رأيتك وانت تتسّرب من يدي وتتلاشى وتبتعد حتى ذهبت وأختفيت,ولم أُحرك ساكن.

#يحاديني

•الا ترى ياصديقي كيف انني مُجرد فكرةٍ خاويةٍ وخاطِئةٍ تمامًا لم اكن اكثر مِن عابرٍ
كنتُ خفيفًا جدًا لدرجةِ انهُ لن يتذكرني احدٌ إن هممتُ بِالمُغادره.

- ‏لم أبحث يوماً عن شيء يفتتني بك لطالما كانت كل أشيائك العادية تأسرني

"أذكر أنك أخبرتني يومًا؛
أن لكل فرد غرفة مظلمة في منزل روحه.
ترى هل وضعتني هناك؟ في غرفتك المظلمة؟".

ولم أعد أدرك هل أنا شخصٌ قادمٌ أم شخصٌ يذهب.

' كل هؤلاء القساة ، عديمي التعاطف
اللامبالين ، كانوا يوماً ما أرق من الماء '