🔸 حبّ كل من طلحة والزبير للسلطة

وقد أشار أمير المؤمنين عليه السلام إلى هذا العامل في الخطبة 148 من نهج البلاغة والتي جاء فيها: «كلُّ واحد منهما – أي: طلحة وزبير- يرجو الأَمرَ لهُ، ويَعْطِفُهُ عليه دون صاحبه لا يَمُتَّانِ إلى اللَّه بحبل ولا يَمُدَّانِ إِليه بسبب .

[📚 نهج البلاغة - الصفحة 206 📚]

🔸 نكث العهد وإثارة الفتنة

أشار أمير المؤمنين عليه السلام إلى ذلك في خطبته التي نادى فيها الناس أن تجهزوا للمسير؛ فإن طلحة وزبير قد نكثا البيعة، ونقضا العهد، وأخرجا عائشة من بيتها يريدان البصرة؛ لإثارة الفتنة، وسفك دماء أهل القبلة .

[📚 الجمل للشيخ المفيد - الصفحة 240 📚]

هل سبق وفكرت بالهرب وترك كل شيء ورائك؟
بأن تهرب من الجميع تترك عائلتك وأصدقائك، تهرب من هذه الحياة إلى علي...✍️

خذني إليك💔

#كتاباتي

ضجوا بذكر فاطم






#الليالي_الفاطمية

حُب السيدة فاطِمة الزهراء (سلام الله عليها).

عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله)
حُب فاطِمة ينفع في مائة من المواطن، أيسرها الموت، والقبر، والميراث، والمحشر، والصراط، والعرض، والحساب، فمن رضيت إبنتي عنه رضيتُ عَنه،ومن رضيت عنه رضي الله عنه.

- بحارالانوار: ج٢٧، ص١١٦.

لعن الله ظالميكِ يا فاطِمة

احرقوا الدار بمن فيهــا

أمر عمر بجعل الحطب حوالي البيت وانطلق هو بنار وأخذ يصيح :أحرقوا دارها بمن فيها فنادت فاطمة"ص" بأعلى صوتها :ياأبت يارسول الله ماذا لقينا بعدك من ابن الخطاب وابن ابي قحافة
فلما سمع القوم صوتها وبكاءها انصرفوا باكين وبقي عمر ومعه قوم ودعا بالنار واضمها في الباب فأخذت النار في خشب الباب ودخل الدخان البيت

📚|سليم بن قيس|صــ٢٥٠
📚|تفسير العياشي|جــ٢|صــ٣٠٨
📚|الملل والنحل|جــ١|صــ٥٧
📚|الإمامة والسياسة|جــ١|صــ٣٠
📚|المسترشد|صــ٣٧٧، ٣٧٨
📚|الهداية الكبرى|صــ٣٠٧
📚|الشافي للسيد المرتضى|جــ٣|صــ٢٤١

اَللَّهُمَّ اِلْعَنْ اَبَابُكرْ وَعُمْرَ وَابِنْتِيهْمَا وَعُثْمَانْ وَاتِّبَاعَهُمْ وَكُلُّ مِنْ مَالِ مَيْلِهِمْ وَحَذَا حَذْوُهُمْ وَسِلْكُ طَرِيقَتِهِمْ وَتَصَدَّرَ بِبِدَعِهِمْ لَعْنًا لَا يَخْطُرُ عَلَى بَال وَيَسْتَعِيذُ مِنْهُ أَهْلَ اَلنَّارِ اِلْعَنْ اَللَّهُمَّ مِنْ دَانَ بِقَوْلِهِمْ وَاتَّبَعَ أَمْرُهُمْ وَدَعَا إِلَى وِلَايَتِهِمْ وَشْك بِكُفْرِهِمْ مِنْ اَلْأَوَّلِينَ وَالْآخَرِينَ آمِينَ رَبّ اَلْعَالَمَيْنِ

لَيس علىٰ فقدُكِ مِن صَبرً أمُّاه يَا زَهراء .

وَعَلىٰ مُصِيبَةِ الزَّهرَاء فَليَبْكِ الْبَاكُونَ..

عن الإمام الصادق «عليه السلام» قال:
لما توفيت السيدة خديجة «ع» جعلت فاطمة «ع» تلوذ برسول اللّٰه «صلَّى اللّٰه عليه وآله» وتدور حوله وتقول: يا أبتِ أين اُمي؟

• قال: فنزل جبرئيل «عليه السلام» فقال له: ربك يأمرك أن تقرأ فاطمة السلام وتقول لها: إن اُمك في بيت من قصب، كغابه من ذهب، وعمده ياقوت أحمر، بين آسية ومريم بنت عمران..

• فقالت السيدة فاطمة «عليها السلام»:
إن اللّٰه هو السلام ومنه السلام وإليه السلام»..



📚 الأمالي؛ للطوسي/ ص175.

[ إن كنت تعمل بما أمرناك وتنتهي عمّا زجرناك عنه فأنت من شيعتنا وإلاّ فلا ]



- للسيدة فاطمة الزهراء عليها السلام .

اللهم العن عمر و ابا بكر وعثمان وقنفذ وخالد بن الوليد اللهم العنهم حتى ترضى الزهراء اللهم العن كل من سالمهم وغض بصره عن فعلتهم اللهم العن من لم يجهر بالبرائة منهم اللهم العنهم جميعا

#خطي

#فدك

نبّهنا مراراً أن مشروع بني العباس في كتابة التأريخ هو ليس التحريف فقط بشكل أولي وانما التزييف والتغيير ومحو حوادث بأكملها وأما الحادثه التأريخية التي لا يستطيعون ابتلاعها واخفاءها لعدة اسباب فأنهم يقومون بتتفيهها وتصغيرها وتحجيمها كي لا تأخذ مكانتها الحقيقية عند الامة ومن هذه الاحداث هي حدود فدك فلكثرة تواترها وقوة صداها لم يتمكنوا من طمسها وانما قاموا بتصغير رقعتها الجغرافية لحد المضحك المبكي وجعلها بستان فيه نخيلات يقع في مملكة اليمامة الخاضعة الى بني حنيفة آنذاك ويهود المنطقة المنفيين.
كي يوهموا الناس ويبينوا لهم بأن علي والزهراء قد تركوا مصلحة الامة ويطالبون بمصلحتهم الشخصية وهي عبارة كما قلنا عن عدة نخيلات في ارض يهودية.

وأحاديث أهل البيت حول فدك لا يخلو منها كتاب يتحدث عن فدك ومصادرها كثيرة ولكنها للاسف غير مشهورة ونحن الان في صدد بيان نقطتين :

النقطة الاولى: حدود فدك
حدد حدودها الامام موسى الكاظم عليه السلام في حواره مع الخليفة العباسي هارون الذي قال للامام «حدّ فدكاً حتى أردها إليك» فرد الامام الكاظم (ع) قائلاً: «لا آخذها إلا بحدودها». فقبل هارون بذلك، فبدأ الإمام بذكر تلك الحدود قائلاً: «أما الحد الأول فعدن ويقصد به الحد الجنوبي والحد الثاني سمرقند، أي الحدود الشرقية والحد الثالث أفريقيا، ويعني تونس أي الحدود الغربية للبلاد، والحد الرابع سيف البحر مما يلي الجزر وأرمينيا، أي الحدود الشمالية آنذاك.

النقطة الثانية : معنى فدك
فدك هي اسم دولة الرسول العام والشامل بأقاليمها ومناطقها وأمصارها وولاياتها وبالمصطلح الدولي اليوم هو أسم (للاتحاد) المتكون من تلك الاقاليم كما في الدول العظمى اليوم كالاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الامريكية وهكذا.
أي أن العالم الاسلامي آنذاك بأقاليمه هو فدك وكما قال ذلك إبن شهرآشوب وفي المصادر أدناه.

وإحتجاج الزهراء بالاية الكريمة {وَوَرِثَ سُلَيۡمَٰنُ دَاوُۥدَۖ} هو تشبيه ميراثها بميراث سليمان من داوود وهو كما تعلمون ورث منه مملكة مترامية الاطراف وليس بستان وعدة نخيلات.

جغرافية الحديث:
عدن: وهي في الاصل منطقة (إيدن) الاثرية الواقعة في محافظة ذي قار جنوب العراق وسميت بعد ذلك مناطق جنوب عُمان واليمن بعدن لاسباب سياسية وتيمناً بعدن التاريخية.

سمرقند: وهي مدينة تقع اليوم في دولة أوزباكستان آواسط آسيا وكانت فيما سبق عاصمة الدولة التيمورية والدولة السامانية.

أفريقيا: وهي ما يسمى اليوم (تونس) وأطلق المحتل الاوربي هذا الاسم على جميع القارة في وقت حديث.

أرمينيا: وهي إقليم في القوقاز تقع اليوم شرق تركيا وشمال غرب ايران.

سيف البحر: وهو مصطلح يطلق آنذاك على ساحل اي بحر ولربما المقصود منه في هذا الحديث هو احد البحار القريبة من ارمينيا لان الحديث قصد به الحدود الشمالية لفدك.

#المصادر
كتاب مناقب آل أبي طالب لأبن شهر آشوب
كتاب أخبار الخلفاء
كتاب ربيع الأبرار للزمخشري
كتاب الاحتجاج للطبرسي

لا تظنو أن أرض فدك أرض صغير بستان صغير

لعن الله من حرف التاريخ وضيع حق آل محمد عليهم السلام

 الزمَخشري في ربيع الأبرار : إن هارون كان يقول للإمام موسى بن جعفر الكاظم ( عليه السلام ) : يا أبا الحسن ، خذ فدكاً حتى أردَّها عليك ، فيأبى ( عليه السلام ) ، حتى ألحَّ عليه .

فقال الإمام الكاظم ( عليه السلام ) : ( لا آخُذُهَا إلاَّ بِحدُودِها ) .

قال : وما حدودها ؟

فقال الإمام الكاظم ( عليه السلام ) : ( يَا أمِيرَ المُؤمِنِينَ ، إنَّ حَدَّدْتُهَا لَم تَردَّهَا ) .

قال : بِحقِّ جَدِّك إلاَّ فَعلت .

فقال الإمام الكاظم ( عليه السلام ) : ( أمَّا الحَدُّ الأوَّلِ فَعَدن ) ، فتغيَّر وجه الرشيد ، وقال : هيه ، ( والحَدُّ الثَّاني سَمَرْقَنْد ) ، فاربدَّ وَجه الرشيد ، ( وَالحَدُّ الثَّالِثِ أفْرِيقْيَا ) ، فاسْوَدَّ وجه الرشيد ، وقال : هيه ، ( والرَّابِعُ سَيف البَحْر مِمَّا يَلي الخَزَر وَأرْمِينْيَة ) .

فقال الرشيد : فَلَمْ يَبْق لنا شيء .

فقال الإمام الكاظم ( عليه السلام ) : ( قَدْ أعْلَمتُكَ أنِّي إنْ حَدَّدْتُها لَمْ تَردَّهَا ) .

فعنْدَ ذلك عَزم هارون الرشيد عَلى قَتْلِ الإمام الكاظم ( عليه السلام )

وددت لو أختفي عن هذا العالم المُظلم بأكمله
أهرب إليك، من وجعي من ما يحدث لي من التفكير الذي يأكل رأسي من كل شيء و للاشيء أود الهروب بعيداً أو بالأحرى(أريدُ الموت) حقاً أتمنى هذا...✍️💔

#كاتبة_في_حُب_علي

یا ربَّ الحُسین
بِحق الحُسین ..