اللهم عجل بهلاك العجل السامري الصامت العميل البريطااني السيستاني
قال رسول الله صلّى الله عليه وآله:
يا عليّ، أنتَ المظلومُ من بعدى فويلٌ لمَن ظلمَكَ واعتدى عليكَ وطوبى لمَن تبعَكَ ولم يخترْ عليكَ،
يا عليّ أنتَ المقاتلُ بعدي فويلٌ لمَن قاتلَكَ
وطوبى لمَن قاتلَ معك...
📚عيون أخبار الرضا عليه السلام، ج2، ص271.
يا عليّ، أنتَ المظلومُ من بعدى فويلٌ لمَن ظلمَكَ واعتدى عليكَ وطوبى لمَن تبعَكَ ولم يخترْ عليكَ،
يا عليّ أنتَ المقاتلُ بعدي فويلٌ لمَن قاتلَكَ
وطوبى لمَن قاتلَ معك...
📚عيون أخبار الرضا عليه السلام، ج2، ص271.
-الزيارة المختصرة لصاحب الأمر
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليك يا صاحب الزمان السلام عليك يا خليفة الرحمـٰن السلام عليك يا شريك القران السلام عليك يا قاطع البرهان السلام عليك يا امام الانس والجان السلام عليك وعلى ابائك الطيبين واجدادك الطاهرين المعصومين ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل الفرج والعافية والنصر والتمكين والتأييد لهم
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليك يا صاحب الزمان السلام عليك يا خليفة الرحمـٰن السلام عليك يا شريك القران السلام عليك يا قاطع البرهان السلام عليك يا امام الانس والجان السلام عليك وعلى ابائك الطيبين واجدادك الطاهرين المعصومين ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل الفرج والعافية والنصر والتمكين والتأييد لهم
🔸سادتي يا آل رسول الله 🔸
فَالرَّاغِبُ عَنْكُمْ مَارِقٌ وَاللَّازِمُ لَكُمْ لَاحِقٌ وَالْمُقَصِّرُ فِي حَقِّكُمْ زَاهِقٌ وَالْحَقُّ مَعَكُمْ وَفِيكُمْ وَمِنْكُمْ وَإِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ أَهْلُهُ وَمَعْدِنُهُ وَمِيرَاثُ النُّبُوَّةِ عِنْدَكُمْ وَإِيَابُ الْخَلْقِ إِلَيْكُمْ وَحِسَابُهُمْ عَلَيْكُمْ وَفَصْلُ الْخِطَابِ عِنْدَكُمْ وَآيَاتُ اللَّهِ لَدَيْكُمْ وَعَزَائِمُهُ فِيكُمْ وَنُورُهُ وَبُرْهَانُهُ عِنْدَكُمْ وَأَمْرُهُ إِلَيْكُمْ مَنْ وَالاكُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّهَ وَمَنْ عَادَاكُمْ فَقَدْ عَادَى اللَّهَ وَمَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ وَمَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَمَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ فَقَدِ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ.
📚{ مقطع من الزيارة الجامعة الكبيرة } 📚
فَالرَّاغِبُ عَنْكُمْ مَارِقٌ وَاللَّازِمُ لَكُمْ لَاحِقٌ وَالْمُقَصِّرُ فِي حَقِّكُمْ زَاهِقٌ وَالْحَقُّ مَعَكُمْ وَفِيكُمْ وَمِنْكُمْ وَإِلَيْكُمْ وَأَنْتُمْ أَهْلُهُ وَمَعْدِنُهُ وَمِيرَاثُ النُّبُوَّةِ عِنْدَكُمْ وَإِيَابُ الْخَلْقِ إِلَيْكُمْ وَحِسَابُهُمْ عَلَيْكُمْ وَفَصْلُ الْخِطَابِ عِنْدَكُمْ وَآيَاتُ اللَّهِ لَدَيْكُمْ وَعَزَائِمُهُ فِيكُمْ وَنُورُهُ وَبُرْهَانُهُ عِنْدَكُمْ وَأَمْرُهُ إِلَيْكُمْ مَنْ وَالاكُمْ فَقَدْ وَالَى اللَّهَ وَمَنْ عَادَاكُمْ فَقَدْ عَادَى اللَّهَ وَمَنْ أَحَبَّكُمْ فَقَدْ أَحَبَّ اللَّهَ وَمَنْ أَبْغَضَكُمْ فَقَدْ أَبْغَضَ اللَّهَ وَمَنِ اعْتَصَمَ بِكُمْ فَقَدِ اعْتَصَمَ بِاللَّهِ.
📚{ مقطع من الزيارة الجامعة الكبيرة } 📚
💠 ابا الفضل العباس هو نور عين الحسين
🔔 يروى عن مولانا الحسين منه النور والرحمة انه قال مخاطبا اخيه ابا الفضل العباس منه النور والرحمة
" اخي و نور عيني و شقي * "
📚 العصمة الكبرى 257 📚
* شقي : اي نصفي
🔔 يروى عن مولانا الحسين منه النور والرحمة انه قال مخاطبا اخيه ابا الفضل العباس منه النور والرحمة
" اخي و نور عيني و شقي * "
📚 العصمة الكبرى 257 📚
* شقي : اي نصفي
ياعلي يااعلي🍇
اللهم عجل بهلاك العجل السامري العميل البريطااني السيستاني العتل الزنيم ياارب بحق الطاهر أمير المؤمنين
اللهم عجل بهلاك العجل السامري العميل البريطااني السيستاني العتل الزنيم ياارب بحق الطاهر أمير المؤمنين
💠ابا الفضل صلوات الله عليه قمر الحسين ع
🔔 يروى عن مولانا الحسين ع انه قال مخاطبا اخيه ابا الفضل العباس ع
" ايا قمرًا منيرًا كنت عوني
على كل النوائب في المضيقِ"
📚 العصمة الكبرى ص 257 📚
📚العباس بن علي المسمى حيدرا 📚
🔔 يروى عن مولانا الحسين ع انه قال مخاطبا اخيه ابا الفضل العباس ع
" ايا قمرًا منيرًا كنت عوني
على كل النوائب في المضيقِ"
📚 العصمة الكبرى ص 257 📚
📚العباس بن علي المسمى حيدرا 📚
💠 ان الله خلق سلمان المحمدي معصومًا
🔔 يروى عن مولانا ابي جعفر الباقر (صلوات الله عليه ) :
و الله ماكان سلمان ممن يميل الى الدنيا ولا نعيمها ولا كان مفتنًا بالنساء
لأن الله خلقه معصومًا .
📚الهداية الكبرى ص545📚
💎 أقول : اذا كان سلمان خلقه الله معصوما ولديه العصمة فيقينًا ان مولانا ابا الفضل صلوات الله عليه معصوما بالعصمة الكبرى ، أليس ابا الفضل لو نظر نظرة للناس لجعلهم مثل سلمان ، نسئل من الله الأدب و المعرفة بحق سيدنا الساقي .
🔔 يروى عن مولانا ابي جعفر الباقر (صلوات الله عليه ) :
و الله ماكان سلمان ممن يميل الى الدنيا ولا نعيمها ولا كان مفتنًا بالنساء
لأن الله خلقه معصومًا .
📚الهداية الكبرى ص545📚
💎 أقول : اذا كان سلمان خلقه الله معصوما ولديه العصمة فيقينًا ان مولانا ابا الفضل صلوات الله عليه معصوما بالعصمة الكبرى ، أليس ابا الفضل لو نظر نظرة للناس لجعلهم مثل سلمان ، نسئل من الله الأدب و المعرفة بحق سيدنا الساقي .
[[ أبي بكر و عمر بن الخطاب لعنة الله عليهم في عصر الرجعة و أنهم سيُقتَلون في كل يوم ألف قتلة ]]
جاء في حديث طويل عن المفضل بن عمر عن إمامنا الصادق صلوات الله و سلامه عليه قال بعد حديث طويل : (( قال المفضل : يا سيدي إلى أين يسير المهدي ؟
قال : إلى مدينة جده رسول الله صلى الله عليه و آله فإذا وردها كان له فيها مقام عجيب يظهر سرور المؤمنين و حزن الكافرين .
قال المفضل : يا سيدي ما هو ذلك ؟
قال : يرد قبر جده رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و يقول : يا معشر الخلائق هذا قبر جدي رسول الله ؟
فيقولون : نعم يا مهدي آل محمد .
فيقول : من معه في القبر ؟
فيقولون : ضجيعاه و صاحباه أبو بكر و عمر .
فيقول و هو أعلم بهم من الخلق جميعاً و من أبو بكر و عمر لعنهم الله : و كيف دُفِنا مِن دون كل الخلق مع جدي رسول الله ، فعسى المدفون غيرهما ؟
فيقولون : يا مهدي آل محمد ما ها هنا غيرهما ، و إنما دُفِنا لأنهما خليفتاه و أبوا زوجتيه .
فيقول للخلق بعد ثلاثة أيام : أخرجوهما ، فَيُخرجان غضين طريين لم تتغير خلقتهما و لم تشحب ألوانها ، فيقول : هل فيكم رجل يعرفهما ؟
فيقولون : نعرفهما بالصفة و نُشبّههم ، لأن ليس هنا غيرهم .
فيقول : هل فيكم أحد يقول غير هذا و يشك فيهما ؟
فيقولون : لا ، فيؤخر إخراجهما ثلاثة أيام ، ثمَّ يُنشر الخبر في الناس فيفتتن مَن والاهما بذلك الحديث ، و يجتمع الناس و يحضر المهدي و يكشف الجدار عن القبرين و يقول للنقباء : ابحثوا عنهما و انبشوهما .
فيبحثون بأيديهم إلى أن يصلوا إليهما فيُخرجاهما .
قال : كهيئتهما في الدنيا فَتُكشَف عنهما أكفانهما ، و يأمر برفعهما على دوحة يابسة ناخرة ، و يُصلبان عليها فَتحيى الشجرة و تنبع و تورق و يطول فرعها ، فيقول المُرتابون مِن أهل شيعتهما : هذا والله الشرف العظيم الباذخ حقاً ، و لقد فزنا بمحبتهما و يخسر من أخفى في نفسه مقياس حبة من محبتهما ، فيضرونهما و يرونهما و يفتتنون بهما ، و يُنادي مُنادي المهدي كل مَن أحب صاحبي رسول الله صلى الله عليه و آله و ضجيعيه فلينفرد .
فيمتاز الخلق حزبين موالٍ لهما و متبرئ منهما ، فيعرض المهدي عليهم البراءة منهما فيقولون : يا مهدي آل محمد : نحن لا نتبرأ منهما ، و لم نعلم أن لهما عند الله و عندك هذه المنزلة ، و هذا الذي قد بدا لنا من فضلهما ، نتبرأ الساعة منهما و قد رأينا منهما ما رأينا في هذا الوقت من طراوتها و غضاضتهما ، و حياة هذه الشجرة بهما ، بل والله نتبرأ منك لنبشك لهما و صلبك إياهما .
فيأمر ريحاً سوداء ؛ فتهب عليهم فتجعلهم كأعجاز نخل خاوية ، ثم يأمر بإنزالهما ، فيُنزلان إليه فُيحييان ، و يأمر الخلائق بالإجتماع ، ثمَّ يقص عليهم قصص أفعلالهما في كل كور و دور حتى يقص عليهم قتل هابيل بن آدم ، و جمع النار لإبراهيم ، و طرح يوسف في الجب ، و حبس يونس ببطن الحوت ، و قتل يحيى ، و صلب عيسى ، و حرق جرجيس ، و دانيال ، و ضرب سلمان الفارسي ، و إشعال النار على باب أمير المؤمنين ، سم الحسن ، و قتل الحسين ، و ذبح أطفاله و بني عمه و أنصاره و سبي ذراري رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و إهراق دماء آل الرسول و دم كل مؤمن و مؤمنة ، و نكاح كل فرج حرام ، و أكل كل سحت و فاحشة ، و إثم و ظلم و جور ؛ مِن عهد آدم إلى وقت قائمنا ، كله يعده عليهم و يلزمهم إياه ، فيعترفان به ، ثم يأمر بهما ، فيقتص منهما في ذلك الوقت بمظالم مَن حضر ، ثم يصلبهما على الشجرة و يأمر ناراً تخرج مِن الأرض تحرقهما ، ثم يأمر ريحاً تنسفهما في اليم نسفاً .
قال المفضل : يا سيدي ؛ و ذلك هو آخر عذابهم ؟
قال : هيهات يا مفضل ، والله ليردان - أي أبي بكر و عمر لعنهم الله - و يحضر السيد الأكبر محمد رسول الله ، و الصديق الأعظم أمير المؤمنين و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة إمام بعد إمام و كل من محض الإيمان محضاً و محض الكفر محضاً ، و ليقتصن منهما بجميع المظالم ، حتى إنهما لَيُقتلان كل يوم ألف قتلة و يردان إلى ما شاء الله من عذابهما )) .
[[ بحار الأنوار ج ٥٣ ص ٢٣ || الهداية الكبرى ص ٤٨٠ ]]
جاء في حديث طويل عن المفضل بن عمر عن إمامنا الصادق صلوات الله و سلامه عليه قال بعد حديث طويل : (( قال المفضل : يا سيدي إلى أين يسير المهدي ؟
قال : إلى مدينة جده رسول الله صلى الله عليه و آله فإذا وردها كان له فيها مقام عجيب يظهر سرور المؤمنين و حزن الكافرين .
قال المفضل : يا سيدي ما هو ذلك ؟
قال : يرد قبر جده رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و يقول : يا معشر الخلائق هذا قبر جدي رسول الله ؟
فيقولون : نعم يا مهدي آل محمد .
فيقول : من معه في القبر ؟
فيقولون : ضجيعاه و صاحباه أبو بكر و عمر .
فيقول و هو أعلم بهم من الخلق جميعاً و من أبو بكر و عمر لعنهم الله : و كيف دُفِنا مِن دون كل الخلق مع جدي رسول الله ، فعسى المدفون غيرهما ؟
فيقولون : يا مهدي آل محمد ما ها هنا غيرهما ، و إنما دُفِنا لأنهما خليفتاه و أبوا زوجتيه .
فيقول للخلق بعد ثلاثة أيام : أخرجوهما ، فَيُخرجان غضين طريين لم تتغير خلقتهما و لم تشحب ألوانها ، فيقول : هل فيكم رجل يعرفهما ؟
فيقولون : نعرفهما بالصفة و نُشبّههم ، لأن ليس هنا غيرهم .
فيقول : هل فيكم أحد يقول غير هذا و يشك فيهما ؟
فيقولون : لا ، فيؤخر إخراجهما ثلاثة أيام ، ثمَّ يُنشر الخبر في الناس فيفتتن مَن والاهما بذلك الحديث ، و يجتمع الناس و يحضر المهدي و يكشف الجدار عن القبرين و يقول للنقباء : ابحثوا عنهما و انبشوهما .
فيبحثون بأيديهم إلى أن يصلوا إليهما فيُخرجاهما .
قال : كهيئتهما في الدنيا فَتُكشَف عنهما أكفانهما ، و يأمر برفعهما على دوحة يابسة ناخرة ، و يُصلبان عليها فَتحيى الشجرة و تنبع و تورق و يطول فرعها ، فيقول المُرتابون مِن أهل شيعتهما : هذا والله الشرف العظيم الباذخ حقاً ، و لقد فزنا بمحبتهما و يخسر من أخفى في نفسه مقياس حبة من محبتهما ، فيضرونهما و يرونهما و يفتتنون بهما ، و يُنادي مُنادي المهدي كل مَن أحب صاحبي رسول الله صلى الله عليه و آله و ضجيعيه فلينفرد .
فيمتاز الخلق حزبين موالٍ لهما و متبرئ منهما ، فيعرض المهدي عليهم البراءة منهما فيقولون : يا مهدي آل محمد : نحن لا نتبرأ منهما ، و لم نعلم أن لهما عند الله و عندك هذه المنزلة ، و هذا الذي قد بدا لنا من فضلهما ، نتبرأ الساعة منهما و قد رأينا منهما ما رأينا في هذا الوقت من طراوتها و غضاضتهما ، و حياة هذه الشجرة بهما ، بل والله نتبرأ منك لنبشك لهما و صلبك إياهما .
فيأمر ريحاً سوداء ؛ فتهب عليهم فتجعلهم كأعجاز نخل خاوية ، ثم يأمر بإنزالهما ، فيُنزلان إليه فُيحييان ، و يأمر الخلائق بالإجتماع ، ثمَّ يقص عليهم قصص أفعلالهما في كل كور و دور حتى يقص عليهم قتل هابيل بن آدم ، و جمع النار لإبراهيم ، و طرح يوسف في الجب ، و حبس يونس ببطن الحوت ، و قتل يحيى ، و صلب عيسى ، و حرق جرجيس ، و دانيال ، و ضرب سلمان الفارسي ، و إشعال النار على باب أمير المؤمنين ، سم الحسن ، و قتل الحسين ، و ذبح أطفاله و بني عمه و أنصاره و سبي ذراري رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و إهراق دماء آل الرسول و دم كل مؤمن و مؤمنة ، و نكاح كل فرج حرام ، و أكل كل سحت و فاحشة ، و إثم و ظلم و جور ؛ مِن عهد آدم إلى وقت قائمنا ، كله يعده عليهم و يلزمهم إياه ، فيعترفان به ، ثم يأمر بهما ، فيقتص منهما في ذلك الوقت بمظالم مَن حضر ، ثم يصلبهما على الشجرة و يأمر ناراً تخرج مِن الأرض تحرقهما ، ثم يأمر ريحاً تنسفهما في اليم نسفاً .
قال المفضل : يا سيدي ؛ و ذلك هو آخر عذابهم ؟
قال : هيهات يا مفضل ، والله ليردان - أي أبي بكر و عمر لعنهم الله - و يحضر السيد الأكبر محمد رسول الله ، و الصديق الأعظم أمير المؤمنين و فاطمة و الحسن و الحسين و الأئمة إمام بعد إمام و كل من محض الإيمان محضاً و محض الكفر محضاً ، و ليقتصن منهما بجميع المظالم ، حتى إنهما لَيُقتلان كل يوم ألف قتلة و يردان إلى ما شاء الله من عذابهما )) .
[[ بحار الأنوار ج ٥٣ ص ٢٣ || الهداية الكبرى ص ٤٨٠ ]]
اللهُمّٓ صٓل عٓلى فاطمة وأبيهاوبعلها وبنيها والسر المُستودع فيها
بعدد ماأحاط به علمُك وأحصاهُ كِتابك
بنية تعجيل الفرج
بعدد ماأحاط به علمُك وأحصاهُ كِتابك
بنية تعجيل الفرج
قال عَلِي بْن موسى الرضا علبهِ السلام
فأقم وجهكَ لِلدينِ حَنيفاً فطرتَ اللهِ الَّتي فَطَرَ الناسَ عليهاا لا تبديلَ لِخلقِ اللهِ ذلِكَ الدينُ الْقيمُ وَ لكِن أكثر الناسِ لا يَعلمُونَ ( سوره روم،آیه۳۰)
هُوَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ عَلِيٌ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ وَلِيُّ اللهِ إِلَى هَاهُنَا التَّوْحِيد
📚مناقب أل أبي طالب ،ج٣،ص١٠١
📚نوادر الأخبار،ص٧٠
📚تفسيرالقمي،ج٢،ص١٥٥
فأقم وجهكَ لِلدينِ حَنيفاً فطرتَ اللهِ الَّتي فَطَرَ الناسَ عليهاا لا تبديلَ لِخلقِ اللهِ ذلِكَ الدينُ الْقيمُ وَ لكِن أكثر الناسِ لا يَعلمُونَ ( سوره روم،آیه۳۰)
هُوَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ عَلِيٌ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ وَلِيُّ اللهِ إِلَى هَاهُنَا التَّوْحِيد
📚مناقب أل أبي طالب ،ج٣،ص١٠١
📚نوادر الأخبار،ص٧٠
📚تفسيرالقمي،ج٢،ص١٥٥
قال الأمام الباقر عليه السلام :(( فإذا خرج القائم من كربلاء واراد النجف والناس حوله قتل بين كربلاء والنجف ستة عشر الف فقيه فيقول الذين حوله من المنافقين انه ليس من ولد فاطمة والا لرحمهم فإذا دخل النجف وبات فيه ليلة واحدة فخرج منه من باب النخيله محاذى قبر هود وصالح استقبله سبعون الف رجل من اهل الكوفة يريدون قتله فقتلهم جميعا فلا ينجى منهم احد ))
المصدر ✍️
مجمع النورين - الشيخ أبو الحسن المرندي - الصفحة ٣٤٥
المصدر ✍️
مجمع النورين - الشيخ أبو الحسن المرندي - الصفحة ٣٤٥