Telegram Web Link
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
﴿ وَهُوَ الَّذي يَتَوَفَّـٰكُم بِاللَّيلِ وَيَعلَمُ ما جَرَحتُم بِالنَّهارِ ثُمَّ يَبعَثُكُم فيهِ لِيُقضى أَجَلٌ مُسَمًّى ثُمَّ إِلَيهِ مَرجِعُكُم ثُمَّ يُنَبِّئُكُم بِما كُنتُم تَعمَلونَ ﴾
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-
«إذا عَرف الإنسان لذّة العِاقبة والراحة العَظِيمة التي سيجدها بالصَّبر والمَصابرة، وأن كُل دقِيقة يُمضيها في طَلب العِلم يكون في عبادةٍ من أجلّ العِبادات
هان عليه الطّرِيق وَهان عليه ما يبذلهُ».

• ٲ.د. لُبنى الرَاشد-وَفقها الله-.
وكم من أفراحٍ للأحِبَةِ مَنعنا أنفُسنا مِنَ الذَّهَاب إِليهَا بِسبب الأغَانِي !

في المناسبات

إذا لَم يتنازل الشَّخص الَّذِي دعَاك عَن رَغبَتِه"بالموسيقى"ليكسِب حظورَك فلَا تتنازل عَن دِينك لأجلِه فهُو لَمْ يبذُل لَكَ الْقَلِيل لِتبذُلَ لَهُ الكَثِير .
لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلكُ ولَهُ الحمدُ يُحيِي ويُميتُ وهو علَى كلِّ شيءٍ قدير
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
الحياة كلها في آيتين :📖
﴿ فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلا يَضِلُّ وَلا يَشْقَى ﴾
﴿ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا ﴾
معادلة الحياة .. وعلى الإنسان أن يختار.
غيثٌ نافعٌ لا ضرر فيه:

غيث القلوب ذكر الله جل وعلا.

قال ابن القيم: "إن في القلب قسوة لا يذيبها إلا ذكر الله تعالى".
قال رجل للحسن: يا أبا سعيد، أشكو إليك قسوة القلب! قال: "أذبه بالذكر".
وقال ابن تيمية: "الذكر للقلب مثل الماء للسمك، فكيف حال السمك إذا فارق الماء؟!".
وللذكر أثر عجيب على القلب، وهو دواء لأمراض القلوب وآفاتها.
وبه القلوب تحيى، وبدونه تموت، وإذا مات القلب فسد أمر المرء كله.
Forwarded from بَلاغَة
‏"لَيسَ لكَ مِن الأمرِ شَيء"
آل عمران- ١٢٨.

"قُل إنَّ الأمرَ كُله لِلّٰه"
آل عمران- ١٥٤.
-
«والحَال ليسَ في غزّة فقط، بل المخيّمات في إدلِب، وفي السّودان ومخيمات السّوريين في لبنان -هذا ممّا نعلَمه وما يخفَى عنّا من حال مشابهٍ لا يعلمه إلّا الله- يفترِشون العرَاء جرّاء غَرق خيامِهم وليس لهم من ملجأٍ سوى الله، فلَه حالُ الأمّة وله الأمرُ كلّه، ولا حَول ولا قوّة لنا إلّا بِه».
-
«لا تنسوا الأُمَّةَ من الدُعاء!
واعلموا أن الدُعاء لهم يعود لكُم بالمِثل، فمَن أراد لنفسه ولأهله الأمن والأمان، والرّحمة والنّجاة فليدعُ بالمثل لإخوانه، فإنهم الأولى والأحق».
-
٧. جَمادى الآخرة. ١٤٤٦هـِ
٨. دِيسمبر. ٢٠٢٤م

«لا نَنسى عظَمة العبوديَّة في هذا اليّوم..‏هذا يوم تَسبيح وتكبِير وتهلّيل وذكر لله،‏هذا يوم خُضوع لله عزَّ وجَل»!.

- ‏الحَمدُ لله
🫀﴿ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ ۚ يَنصُرُ مَن يَشَاءُ ۖ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ﴾
«‏هَل صَلّيتَ علَى النّبي -ﷺ- أم تَنتَظر يَوم الجمُعة؟»
2025/01/01 04:50:20
Back to Top
HTML Embed Code: