‏الشيء الوحيد الذي أتمناه من بين كل الأشياء؛ أن أموت ميتةً طيّبة، في مكانٍ طيّب، على حالٍ طيّب يرضي اللّٰه!
أتمنى أن يسخر لي اللّٰه بعد موتي أناسًا تدعو لي بلا كللٍ ولا مَلل، وتتصدَّق عني، وتكون سيرتي حسَنة طيّبة بين الناس.

أسأل اللّٰه أن يرحمني ويسترني وإيّاكم فوق الأرض وتحت الأرض ويَوم العرض عليه.

ليس عليك إلا السعى، و قد تأتيك نفحة من توفيق الله تدفعك للأمام بعشرات أضعاف سعيك.

قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
(مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ ، مُعَافًى فِي جَسَدِهِ ، عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ ، فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا).🌸
رواه البخاري و الترمذي

• ‏استِشعَار النِّعَم العَظِيمَة كُل صَبَاح مِن أعظَم أسبَاب السَّعَادة.

-
«القلُوب لها صِيدليات فأذهب إلِيها وخذ منها
الأدويّة: صَيدليّة القُرآن،صَيدليّة الذِكر، صيدليّة الأعمَال الصَّالحة؛ خذُ دواء لقلبك، مثل ما تَذهب للصِيدليات تَأخذ أدويّة لجِسمك،لا تَعتني بِجسمك وتَهمل قلبكَ».

•‏ الشّیخ صَالح الفوزان-حَفظهُ الله-.

‏من تخلص من الغيبة والنميمة فإنه
‏قد تخلص من ثُلثي عذَاب القبر.

‏- ذَكِّر غيرك.

يَـ طالبات العلم الشرعي قولوا كلام مش حيفهمه حد غيرنا :

✉️📫

-
«سَلِ الله أن يُحبَّكَ حبًّا تتجاوزُ بهِ الحَياةَ حتَّى تنتهِي بكَ وهُو راضٍ عَنك، سَلهُ أن يُعظِّمَ الرِّضَا فِي صَدرِك، واليقِينَ فِي قلبك، فتغدُو الأمُورُ الشَّديدة هيِّنةً عليكَ».

• الرَّافعي.

اللهم أني أستغفرك من جميع الذنوب والخطايا التي أعلمها والتي لا أعلمها سبحانك تعلم مافي نفسي ولا أعلم مافي نفسك وأنت علام الغيوب.

اللهم إنا نسألك موجبات رحمتك ، وعزائم مغفرتك ، والسلامة من كل إثم ، والغنيمة من كل بر ، والفوز بالجنة ، والنجاة من النار .

‌‏﴿حَريصٌ علَيكُم بالمُؤمنين رَؤوفٌ رَحيم‌‏﴾

«شَديدةٌ رغبته فِي هِدايتكم والعِناية بِكم؛ وهو بالمُؤمنين خاصة كثيرُ العَطف والرّحمة، -ﷺ-».

النَّاس ثلاث أقسام في عاشوراء:
١.شيعَة: يُخصِّصونَ هذا اليَوم للحُزنِ واللَّطمِ وضَربِ أنفُسِهِم.
٢.مُبتَدعَة: يَقومون بأفعالٍ لَم تَرد لا عَنِ النَّبيِّ ولا علىٰ أصحابِهِ، مِثلَ: طهيِ الفولِ -وقصِّ الشَّعرِ-وإشعال الألعاب النَّاريَّة- وإعداد الوَلائم الجَماعيَّة…
٣.سُنِّيُّون: وهُمُ الفائزونَ، الذينَ يَصومونَ هذا اليَومَ اقتِداءً لفِعلِ نبيِّنا وأصحابِهِ عَليهِمُ السَّلام، ويَصومونَ يَومًا قَبلَهُ أو يَومًا بَعدَهُ، أو الأيَّام الثَّلاث.
وشتَّانَ بينَ الخائبِ الخاسِرِ، والصَّالِحِ المُفلِح.