"لو رُزِق العبد الدُّنيا وما فيها ثمَّ قال الحمدُ للّٰه، لكان إلهام اللّٰه له بالحمدِ أعظم نِعمة من إعطائه الدُّنيا، ﻷن نعيم الدُّنيا يَزول وثَواب الحمدِ يَبقى."

- ابن القيم.

«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ» .

-
«يا ربّ، يا ذَا الجلالِ والإِكرام، يا مالِكَ المُلك، يا دَيَّان يوم الدّين، إِنَّا نسألُكَ باسمك الأَعظَم، أنتَ رَبُّ المُستَضعفين و ربُّ بيتِ المَقدِس ورَبُّ أَكنَافِ بيتِ المَقدِس.اللهمَّ عِبادكَ في غَزَّة،

أَيِّدهُم وآزِرهُم و سَدِّد رَميَهُم، استَغَاثوا بِك فمُدَّهُم، أَنزِل السكينَة عليهِم وطَهِّرهُم وثَبِّت أَقدَامهُم، اللهمَّ إنا نشكوا إِليكَ قِلة حِيلتَهم و هوَانهم على النَّاس، اللهُمَّ لَا تغضب عليهِم ولا تُمكن لليهودِ ومَن والاهُم».

‏قال عمران بن حصين:

"ثلاث يُدرك بهن العبد رغائب الدُّنيا والآخرة:
الصبرُ عند البلاء
والرضا بالقضاء
والدُّعاء في الرخاء"

‏قال العلّامة ابن عثيمين رحمه الله :

‏تجد أهل الآخرة؛ لا يهتمّون بما يفوتهم من الدّنيا، إن جاءهم من الدّنيا شيء قبلوه، وإن فاتهم شيء لم يهتمّوا به.

‏ [شرح رياض الصّالحين، ٤٨/٣]

آمِن روعَاتهم، واستر عورَاتهم، ونجّهم من الخوفِ والفزَع، ومن الجوع والجزَع، واجزهم عن مشقّة الحيَاة الفانية بما صبروا جنَّةً وحَريرًا.

يا ربّ يا واسِع. 🤍