-
﴿إِنَّما يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسابٍ﴾

«كُلُّ أَجْرٍ يُكَالُ كَيْلًا وَيُوزَنُ وَزْنًا، إِلَّا الصَّوْمَ فَإِنَّهُ يُحْثَى حَثْوًا وَيُغْرَفُ غَرْفًا».

•تفسِيرُ القُرطُبِي

-
إن الكريم إذا ناديت قال نعم
فكيف بالله ذي الإحسان والكرمِ

"سورة يوسف سُميَّت بـأحسن القصص؛ لأنها السورة الوحيدة التي بدأت بـحلم وانتهت بتحقيق هذا الحلم!
وكأن الله يخبرنا أنّ نتمسَّك بأحلامنا، وتعلمنا أيضاً بأن المريض سيُشفى، الغائب سيعود، الحزين سيفرح، أن الكَرب سيُرفع، وأنّ صاحب الهدف سيصل إليه، كفيله الله بإعادة كُل أملٍ ضائع."🤍

-
«حَرّر النيّة أَولا، أَخلِص العِبادة لله؛ليكُن كَلامك لله وصمتُك لله،وحريك وبغضكَ لله،وحبُّك وودك لله؛ وعطاؤك ومِنعُكَ لله،وحيَاتُك ومماتك لله،فإن لم تفعَل فلَا تلومن إِلا نَفسَك؛ والله المُستعان».

• الشيّخ الرُسلان -حَفظهُ الله-.

-
«العجِيب أنّ كثيرًا مِن الناس ينُوحون عَلى خراب الدّيار، وقلّة الأرزاق، وذمّ الزّمان وغَلاء اﻷسعار؛
لكنّهم ما نَاحوا يومًا على غُربة الدِّين، وموت السُّنن، وتفَشي البِدع، ولم يبكوا على تقصيرهم، وذلك بِسبب ضَعف إيمَانهم وعِظم الدنيا فِي عُيونهم!».

• ابنُ عقيل الحَنبَلي.

أحبُ الكلامِ إلى اللهِ أربع:

‏فِي يومِ الجُمعة ما مِن صَلاة وَاحدة على النّبي تَرتفع للسّماء إلا وتهطُل بـ عَشرة
‏فعجَباً لِمن يبخُل عَلى نفسِه...

‏اللهُم صَل وسلّم على نَبينا مُحمد وعَلى آله وصَحبه🤲🏽 🤍.

‏وفي يوم الجُمعة
‏جمع الله بيننا وبين ما نتمنَّى

-
‏مِن خِطبة الحَرم المكي

«‏اتقُوا الله تسعدُوا، وتوسّطوا في أموركم تُفلحوا، وأعتصِموا بوصيّة الله في كتابه؛ الهّادية إلى جنانهِ ورضوانه»

﴿وَلَقَد وَصَّينَا الَّذينَ أوتُوا الكِتابَ مِن قَبلِكُم
وَإِيّاكُم أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ﴾.

• ‏د. مَاهر المعِيقلي⁩-حَفظهُ الله-.

-

«كانَ النّبيُ ﷺ فخمًا مُفخّمًا؛
يتَلألأ وجهُه تلألُؤَ القَمرِ لَيلة البَدر».

• صَلّوا علَيهِ وسَلّموا تَسليما.

"عش حياتكَ كما تُريد، شرط ألا تتعدى حدودَ الله."🤍
{ تِلْكَ حُدودُ الله فَلَا تَعْتَدُوهَا.}