Telegram Web Link
-
«تَعلمُون أنّهُ ومَن يُعظّم شعائِر الله فإنّها مِن تَقوَى القُلوب .. وفِي ظِل المِحنة التي تَمُر بِها الأُمةَ اليَوم لرُبّما قَد غُلفت قُلوبنا بالأسَى، لكن تَذّكروا أن بعد الفَجر طلوع الضوء وبزوغ الشَمس، وفِي نهاية النّفَق نور المَخرج .. وبعد العُسر يُسر، وأنّ رَمضَان يأتِي ليُطَبطَب على القُلوب، فيزيدها إيمانًا ويُشحنها طَاقةً، فنذهب هَرولةً للطّاعاتِ فِيه، أروا الله مِنكُم خَيرًا، ابتَسموا بقَلبٍ راضٍ واستَقبِلوا الضّيف العَجول وقولوا: عَسى رَبُّنا أن يُبارك لَنا فِيه، ويَجعلنا مِمن صامه فغُفر لَه، ومِمّن قامَه فتُقبّل مِنه».
|• 🤍🫀
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
📌..
احذروا المعاصي فإنها تحرم المغفرة في مواسم الرحمة!

- ابن رجب.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-
٢٤ شَعبَان ||١٤٤٥.
أيامًا معدُوداتٍ تفصِلنا عَنه،
اللهُمّ بَلّغنا رمَضان وبارِك لنا فِيه.
أرعبكم إغلاق البرامج !

ما أنتُم فاعلون لو أُغلقت أبواب التّوبة ؟
اللهم رُدّنا إليك ردًّا جميلًا .
‏اي شخص عنده حساب بالتك توك او اي مكان وينزل فيه موسيقى او مسلسلات او افلام او شعر بموسيقى ياليت تخافون الله وتراقبونه وتحط مخافة الله قدام عيونكم كيف هان عليكم ربي سبحانه تعصونه وتجاهرون بمعاصيكم وتنزلونها وتصير ذنوب جاريه لكم؟
تخيل في شهر الفضيل تجيك سيئات جاريه بسبب هذي ألأشياء.
‏لهدرجه حسناتكم كثيره؟
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from 🤍
اللهم انصر عبادك المستضعفين في كل مكان
‏اللهم آمن روعاتهم، واستر عوراتهم، وفرّج عنهم ما هم فيه
‏يا رب فرجك على غزة
‏يا رب انقطع الرجاء إلا منك
Forwarded from زاد المعاد 📚
أعجبتني
عجيـب ..
كيف أنّنا نرى الـ100 دينار .. كبيرًة عندما نأخذها
الى المسجد،
وصغيرة جداً عندما نأخذها الى السوق.

عجيب ..
* كيف أننا نرى ساعةً في طاعة الله طويلة
ولكن ما أسرع التسعين دقيقة في مباراة كرة القدم
أو 3 ساعات على النت أو التلفاز.

عجيب ..
* كيف أنّه مِن المُجهِد لنا قراءة جزءٍ من القرآن،
وكيف أنه من السهل قراءة رسايل الأنترنت من 100 الى 200 رسالة
و مثلها من الصفحات

عجيـب ..
* كيف أننا نتقبَّل و نصدّق الجرائد،
ولكن نتساءل عما يقوله القرآن.

عجيب ..
* كيف أننا نتقبَّل و نتبع أحدث أساليب الحياة،
ولكننا ندير ظهورنا لسنّة نبينا محمد صلى الله عليه
وآله وصحبه الأخيار.

عجيب ..
* كيف تبدو طويلة قضاء ساعتين في المسجد،
ولكن كم هي قصيرة عند مشاهدة فيلم سينمائي

عجيبةٌ ..
* رغبة الناس في الحصول على المقعد الأمامي في أي لعبة أو حفلة، ولكنهم يتزاحمون للجلوس في مؤخرة المسجد

عجيب ..
* كيف أننا نحتاج الى مدة طويلة، ونواجه صعوبة في حفظ أية أو آيتين من القرآن،
ولكن في مدة قصيرة، وبسهولة نحفظ الأغاني

.
أخي المسلم أختي المسلمة
قم
لاتكسل
إياك والتسويف .. سوف أفعل سوف أفعل
وتذكر أن الحرف من القرآن بعشرة حسنات
فاغتنم يوم عملك ليوم حسابك
وفقنا الله وإياكم
-
«هذا العام ليس كأعوامي السابقة، أشعُر وكأنني الآن بتُ واعيةً لشعائر الله، لا يخفى عليّ أنه وفي السّابق؛ كان يمر عليّ رمضان لكن لم يسبقه مثل هذه المشاعر  -غفر الله لي وعفا عما سلف- على الأعياد سوى فرحة اجتماع الأهلِ والصحب، كيوم عرفة الذي لم أشعُر بلذته إلّا في العامين الماضيين، ووالله من حِينها وأنا أنتظره على لَهفةٍ لا يعلم بِها إلّا الله،
وها أنا بفضل الله -لا أزال على قيد الأنفاس أحيا- ولا أدري بعد أيامٍ إن كان سيُبلّغني رَمضَان
، ويا شوقي إليه، كأنني ما اشتقتُ لهُ مرةً كهذه المرة البتة،
لم أشعُر في عظمة هذا الشهر قبلا، لكن اليوم مُختلف.

قد من الله علي هذا العام بأن أتذوق حلاوة الانتظار، وحنينٍ ما بعده حنين! أن تهفو نفسي إليه بشوقٍ لنسائمه والصيام والعبادة فيه،
وأن أستشعر معنى أن شهر رَمضان ليس كبَاقي الأشهُر، بل هو مِن شعائر الله العَظيمة الذي قَد أنزل الله فِيه القُرآن، وجعل فيه لِيلةً خيرًا مِن ألفِ شَهر، وجعل فِيه الرّحمة والمغفرة وتضاعف والأجر، تُفَتّح فيه أبواب الجنّة وتُغلّق أبواب النّار، فأحمد الله علَى أن بلّغني هذا الشّعور الذي والله من فرَحي به يكادُ القَلب يَطير، فلهُ الحَمد وله الثّناء الحَسن سُبحانه -جلّ جلاله-.

ورغم أنف رجل دخل علَيه رمضان ثم انسلخ قَبل أن يُغفَر لَه! يا حَسرةً علَى من يُفرّط فيه، بِئس الخَسارة تِلك أن يأتِي علَى الإنسان شهرٌ فيه الأجر مُضاعف فلا يتزوّد للدّار الآخِرة.

وقَد يَكون هَذا حال -إلّا من رَحِم الله-، فلا تبخلوا على أنفُسِكم واشحنوا أرواحكم بجُرعاتٍ من إيمان، تُحفّزكم على دخول شهر رمضان والقلوب تُهروِل والجوارح تتعبّد، استشعروا أنّ الله يُبلّغنا رمضان وهناك من هم اليوم باتوا تَحت الثّرى، أفلا أذكّركم بزلزالٍ و ماساة سيل درنة فُقِدت فِيه الكَثير من الأنفس؟ فاشكروا الله أن أحيَانا من بَينهم، وفي كُلّ يومٍ يأتِي أجَل من كَتبه الله علَيه قَبل دخول رَمضان، ولو قدّر الله أن نكون منهم فلا نبلغ هذه الشّعيرة لنتزوّد نحن المُحتاجُون للحَسنات الفُقراء إلى الله!

لا تفتروا عن دعاء أن يبلّغنا الله رمَضان، سلو الله داعين رَبّنا لا تَحرِمنا لذّة الصّيام والقِيام به، وبارك لَنا في أوقاتِنا وأعمالنا واكتُبنا من العاملين القائمين، وأن تغفِر لَنا ما تقدَّم من ذَنبِنا وما تأخّرَ يا رَب العالمين!».
اللهمَّ صلِ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميد مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد
تحصّنوا كُل صبَاح فالدنيا في جوفها مفاجآت
طوّقوا أنفسكُم بالحافظ العليم ورددوا أذكاركم.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
-
«الجمُعة الأخِيرة قَبل دُخولنا شَهر رمضان؛ ألِحُّوا فِيها عَلى الله أن يُبلِّغنا إيَّاه وأهلنا في فِلسطين وسُوريا والسُّودان وجميع البلدان وهُم بخَير، آمِنين مُطمئنِّين مُنعِّمين بالأمَان».
2024/09/29 19:22:08
Back to Top
HTML Embed Code: