النّاس السطحيّون مضطرون للكذب دائماً، بوصفهم محرومين من المضمون.

فريدريك نيتشه ..💚

نسيوا بعضن وارتاحوا💚

في صباحٍ مشرقٍ حمل معه حفيف الأمل وضوء البدايات، تجمعت الأرواح الصغيرة أمام بوابة المدرسة لأول يوم في الصف الأول الابتدائي. مشهد الأبناء وهم يتشبثون بأيدي آبائهم وأمهاتهم، كان أشبه بزهور الربيع التي تتعلق بأغصان الحياة، فلا زالت جذورها تبحث عن الأمان في أحضان الدفء.

كانت الابتسامات تلوح على الوجوه كأشعة شمس دافئة تخترق سماء الصباح الباكر، والآباء يلتقطون الصور وكأنهم يسجلون لحظات لا تذوب في الزمن، لحظات تُخلد في ذاكرة القلب قبل ألبوم الصور. كان الحب يتناثر في الهواء كأريج الزهور، وعيون الصغار تلمع ببراءة تعبر عن الثقة التي يزرعها الأهل في قلوبهم، وكأنهم يقولون "معكم، نستطيع أن نطير."

تجلت في تلك اللحظات صورة الحب كأشجارٍ وارفة الظلال، تقدم حمايتها بلا شروط، بينما كان الأطفال أشبه بالعصافير التي لا تزال تتعلم كيف تفتح أجنحتها. وفي حضن الأهل، كان الخوف يتلاشى كضباب يذوب تحت دفء الشمس، تاركاً وراءه فسحة من الأمل والتطلع لغدٍ مشرق.💚😍

ما زال في الدُنيا مُتّسع لألف ضحكةٍ عِوضاً
عن بُكائنا القديم " لأن اللهَ لا ينسى".💚

سكينة الذي جرب وتيقن أنّ الامر لا يستحق .💚

لطالما كانت مخاوفها تبدو حقيقة لذا كانت تعيشها مسبقًا، وكثيرًا ما يؤلمها أن تصبح مخاوفها حقيقية.💔

‏نحاول كلّ يوم، ويفتح الله وقتما يشاء كيفما يشاء.💚

قد لا نعلم مكانتنا الحقيقية بقلوب الناس لكننا نشعر بها من تصرفاتهم 💚

كان بإمكانها أن ترد الاذية اضعافاً وترمي كلماتٍ جارحة اثرها يطول ..
ولكنّ الاحسان من طباعها فهي لا تلتفت لمن يحاول أن يعكر صفو حياتها وتجاهلتهم كورقةٍ يابسة على رصيف 💚

يَفيضُ الجَمالُ مِن وَجهكِ و ما باليد حِيلة!
القَصائدُ تَسألُكِ ، مِن أينَ أنتِ يا جَميلة؟ 💚

‏ابتعد عن صندوق محادثات قد يؤذيك ، عن ذكرى يومٍ كنت واثقًا فيه بمجيء عزيز ولم يأتِ ، عن الأماكن التي خذلتك فيها الوحدة ، عن اللهفة من جهة واحدة ، عن الأرواح المعلولة المليئة بالغلّ ، عن النوافذ الخادعة التي تزعمُ أنك ستتنفّس مع كل نسيم عابر يمرّ بها ، ولا تزيدك الا اختناقا.

💚😍💚

هي التي تُتقن الحضور وغيابها أكبر فجوة.💚😌

كانت أحنّ مِن اللازِم، ألطَف مِن المُعتاد،
كنُسخةٍ يافِعة مِن جَدّتي.💚

الحياة تكون افضل عندما تبدأ برؤية ظروفك كفرصة للتغيير 👌🏻💚