الحبيب اللي يداويني كلامه ، شب له في خاطري نارٍ سعيره ومع الأسف إن ناره للحين حيّه
دريت ان القطيعة رغبته، وإنّ الغرام اوهام وانا اللي كنت اظن الحب حنّا سادة اسياده
حاولت أحب جرحه لو جرحه لئيم ولازلت أعّزه وأعز أيامه وماهان علي إنكار الوَّد ورغم هذا كله .. لازال يوجعني
بعد جفّ الندى قلت أترك السقيْا على مشهاك إذا ما جاد وبّلك ولا أنا مافي يدي حيلة
أنا اللي كل ما شيّدت للنسيان دونك سُور جرى في خافقي سيل الحنين الجارف و هَدّه
حرام إني أنا الباذر وأنا الزارع وأنا الساقي ولا اخذ من البستان لأتعّابي ولا ورده