Telegram Web Link
••°

💧لن يقف الموج بعد رحيلك💧

فكن لنفسِكَ الريحَ والسُفُن، فالرحلة فرديّة، وبؤسُكَ لن ينفعك، لذا؛ قِف شامخًا وواصل المسير!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°


يظلُّ الإنسانُ يكتمُ في نفسِهِ مؤرِّقات بالِه، ومُبَرِّحاتِ قلبِه، ومُحزِناتِ نفسِه، حتَّى يصرخ جسده ويبوح بكلِّ شيءٍ على هيئة إرهاقٍ، وما أشدّ بوح الجسد!

- عماد عيد.
»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»»
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
••°

أعيذكم بالله من شر الشياطين، ومن الآه والأنين، ومن ألم الفقد والحنين، ومن وحشة الروح، ونزف الجروح، ومن يأس يأتي وأمل يروح!

     ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°

(( وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ ))

-نَسْتَبْطِئُ الْفَرَجَ لَانَّنَا نُرَاقِبُ طُرُقًا مُعْتَادَةً، وَاللهُ يَأْتِي بِهِ مِنْ طَرِيقٍ جَديدة.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°


قرأتُ تأملًا للدكتور طارق مقبل يقولُ فيه:"ومن مظاهر اللُطف الخفيّ؛ أن يلح المرء في الدعاء لأمرٍ ما، فلا يُجاب دعاؤُه لأنه ليس خيرًا له، ثم يشاءُ اللهُ أن يُعطى سؤلَهُ، لا لشيء، وإنما لكي يرى المرء بعينيه أنّ ما طلبه ليس مناسبًا له؛ فينصرف عنه راضيًا قانعًا، فتغُير التجربة القناعات.. ثم وجدتُ إشارةً - بعيدة، ربما - إلى "شيء" من هذا المعنى في قصة موسى - عليه السلام - حين قال: "رب أرني أنظر إليك"، ولم يكن يعلم "حقيقةَ" ما طلب؛ فأجيبَ إلى شيء من سؤاله: "فلما تجلى ربّه للجبل؛ جعله دكّا، وخرّ موسى صعِقا"، وذلك ليعلم، ربما، أن هذه الرؤيا لا تتناسب مع طبيعة الدنيا، فيقتنع ويرضى."
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°

-وليسَ حِبْرُ "عِبَارَاتنا المُلتهبة"َ إلّا "عَبراتُنا المُنسَكِبَة".


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°


"‏تبدو كأنّكَ لا تُصدِّقُ أوجُعي
بانت برغم صلابتي المتصنَّعَة

الأرضُ تُظهِر قوّةً بجبالها
وبنفسها في السّر كَم متصدِّعَة!"
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
••°

”الكرامةُ كرامةُ التَّقوى، والعِزُّ عِزُّ الطَّاعة، والأُنسُ أُنس الإحسان، والوحشةُ وحشةُ الإساءة، وكلُّّ مصيبةٍ لا يكون الله عنك فيها مُعرِضًا، فهي نعمةٌ.“

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°
« اللَّهُمَّ استُرنا بسترك الجميل»

يقول سفيان بن عيينة:
يُستحَب للرَّجل إذا دعا أن يقول في دُعائه: -اللَّهُمَّ! استُرنا بسترك الجميل- .
قال سفيان: ومعنى السِّتر الجميل: أن يستر على عبده في الدُّنيا فلا يفضحه، ثم يستر عليه في الآخرة من غير أن يُوبِّخه عليه .

[المجالسة وجواهر العلم ]
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
••°


🏮"علاقتنا بالقرآن حسّاسة جدًا..!!
‏لدرجة أنّ نظرة عابرة للحرام قد تؤثّر على قراءة وردك، فكيف بمن تشبّعت أعيُنهم وتعلّقت قُلوبهم بنظراتٍ طِوال، وقد يُبتلى الإنسان مِن هؤلاء بقراءة ورده وهو غافِل عمّا يقرأ فيُحرم بركته من ترك العمل به، فيكون القرآن حُجةً عليه يوم القيامَة"

#القرآن_عظيم
••°


"العتاب ياصاحبي تنظيف للجرح؛ فلا يصح أن تخيط الجرح قبل أن تنظفه."


ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
2024/09/27 04:19:30
Back to Top
HTML Embed Code: