Telegram Web Link
⭕️ الأمين المؤتمن السيد حسن نصرالله في المجلس العاشورائي المركزي :

- عاشوراء تأتي هذا العام في أجواء مختلفة عن السنوات الماضية فنحن في قلب طوفان الأقصى في غزة وعلى الجبهة الجنوبية في لبنان مع شهداء وجرحى بشكل شبه يومي.
- القيّمون على المجالس في حزب الله وحركة أمل والمجالس المشتركة يأخذون الأوضاع الحالية في لبنان بعين الاعتبار لجهة توقيت المجالس وأماكنها وإقامة مجالس يوم العاشر من محرم.
- دخلنا إلى قلب معركة إسناد غزة مفعمين بروح وعزائم إحياء عاشوراء العام الماضي.
- الحضور الكبير في العام الماضي كان بفضل الله الذي هدى قلوب المحبين لهذه المسيرة وكأنه كنا نعد لهذا المستوى من الموقف والقرار الذي اتخذناه في لبنان وهو فتح الجبهة مع العدو إسناداً لغزة وكان موقنا صلباً وحضورنا قوياً.
"اليوم من يتجاهل ما يجري في فلسطين هو ميت، ميت القلب، ميت الروح، ميت العقل"

- سيد المقاومة
"كل فرد بلغ سن التكليف سيُسأل [عن غزّة]، وعليه أن يعد جواباً لله يوم القيامة"

- سيد المقاومة
لبيك يا حسين

لبيك يا نصر الله
هذا العام

أعظمُ إحياءٍ لأمر أهل البيت -عليهم السلام- ولعزاء سيد الشهداء أبي عبد الله الحسين -ع-، نراه في جنوب لبنان.

إحياءٌ ممزوج بالدم والتضحيات والبطولات، بترك العيال والأحبة، باليُتم والترمّل، بفقد الأعضاء وتقطّع الأوصال..

سلام الله عليكم يا أنصار دين الله
وأنصار أبي عبد الله الحسين -ع-.
"نعم، فلو كان الحسين بن علي بيننا اليوم، لقال لنا : إذا كنتم تُريدون إقامة العزاء من أجلي، وأردتم الضرب على الصدور والخدود من أجلي، فإن شعاركم لابدّ وأن يكون فلسطينياً،
فشمر اليوم هو (موشي ديان) وشمر ما قبل ألف وثلاثمائة عام قد مات، وعليك أن تتعرف على شمر هذا العصر، لأن جدران هذه المدينة يجب أن تهتز اليوم من شعارات فلسطين."

- الشهيد مرتضى مطهري
IMG_2094.JPG
7.9 MB
بمناسبة بداية أيام العزاء على سيد الشهداء، الإمام أبي عبد الله الحسين (عليه السلام)، تم الكشف عن لوحة جدارية في ميدان ولي عصر (عجّل الله فرجه الشّريف) في العاصمة طهران

لو كان الحسين بن عليّ -عليه السلام- موجوداً اليوم، ما الذي كان ليفعله ؟
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
لبيك يا حسين
يا أبا الأحرار
ويا سيدَ قلوب العاشقين
أبو عاهد من جنوب غزّة، يهاتف أبنه الصغير عاهد من شمال غزة:

هاتفني عاهد قبل قليل ليخبرني عن فزعه من هدير الطائرات وحزاماتها النارية وصدى رصاص الكواد كابتر ، رغم أنه يعيش في هذه الظروف منذ أكثر من 270 يوم ،الا ان الهجوم اليوم على مدينة غزة قاسي وعنيف ويذكره بتجاربه ولحظاته الأكثر قسوة في الحرب ، عاهد في نهاية المطاف لا يمكنه أن يكبح خوفه من أن يتعرض لتجارب أكثر قسوة من ما تعرض لها حتى الآن .. ماذا يمكن  أن أقدم له ، كيف يمكن أن أواسيه أو أن أقدم له واجبي الطبيعي في أن أكون بجانبه في لحظات خوفه ،كيف يمكنني أن اضبط مشاعري!
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هلالُ الحسين أم هو المحشر
فحيَّ على العزاء والمنبر
نعزيك بالحسين يا زهراء
نشرتي قميصه دماً أحمر
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
2024/10/07 23:35:24
Back to Top
HTML Embed Code: