Telegram Web Link
من هوان الدنيا
أن يضطر فقيه الرواديد الشيخ حسين الأكرف إلى الاستجابة لبعض الطفيليات والدجاج النائم، لتوضيح الواضحات وبيان مقصده في القصيدة التي قرأها مؤخراً في البصرة، ذاكراً فيها سيد شهداء الأمة سماحة السيد حسن نصر الله -رضوان الله تعالى عليه-.
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
أمير المؤمنين -ع- يصف مالك الاشتر قائلاً: "كان مالك لي كما كُنت لرسول الله -ص-"
ورسول الله -ص- يصف سلمان "سلمان منّا أهل البيت"..
ويقول -ص- أيضاً: "أنا وعلي أبوا هذه الأمة"

فهل مالك وسلمان معصومان؟ .. وهل كل الأمّة من نسل أهل البيت -ع- لأن رسول الله أباهم؟؟

هذه التشبيهات لا تعني المساواة في المقام مع أهل البيت -عليهم السلام .. وهذا من بديهيات الفكر الشيعي، ومن ينسب القول بهذا المعنى الى الشيخ الاكرف فهو قد كذب بلا ريب.

الله ابتلانة بناس من الشيعة جبناء بطبعهم، ولتبرير جبنهم يتبنون منهج الدجاج، والنوم في زمن الغيبة (والشواهد كثيرة)
أي إن الشيعة يجب أن يكونوا بلا أي قوة أو راية في زمن الغيبة، وعليهم الصبر على رايات الظلم بطريقة (الصبر على تلقي الكفخات)
وهذا مخالفة صريحة لعشرات الآيات والروايات الشريفة التي دعت إلى اعداد القوة والجهاد والعزة للمؤمنين.
ويا ريتهم يلتزمون بطريقتهم ويسكتون دائماً ويكفونة شرهم ...
صوتهم ما نسمعه الا بوقت الخلاف، والطعن بالمؤمنين والمجاهدين..

ما ادري شنو الغرض الإنسان يدور معثرات عالمؤمنين ... خاصة بهذا الوقت وهم واگفين ضد اسرائيل ودمائهم المباركة يومياً تسفك دفاعاً عن شرف كل الأمة!
ليش الإنسان يقبل يصير خنجر خاصرة بيد العدو؟
ورد في زيارة الائمة المعصومين "السلام عليك أيها الآية العظمى، السلام عليك أيها الحجة الكبرى"، وقد كانت هذه الالقاب من المختصات بالائمة عليهم السلام، ثم أطلقت لاحقاً على العلماء والمراجع (اية الله العظمى، حجة الإسلام والمسلمين... الخ)، ولم يتسبب ذلك بأي خلل في العقيدة او انحراف، فلا يخطر على بال شيعي ان المرجع بمرتبة المعصوم او حتى قريب منها.

لذا فإن حساسية بعض الشيعة من أي تشبيه للصالحين بالائمة المعصومين هي حساسية مبالغ فيها، خاصة إذا كان التشبيه بسياق انشائي بعيد عن التأسيس العقائدي، وفي الغالب فإن لهذه الحساسية المفرطة دوافعها الفئوية غير المعلنة.

د محمد جعفر الشماع
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
إلى شيعتي في جنوب الإباء المقاوم
سلامٌ على أشرفِ الناس من ضلعِ فاطِم

الشيخ حسين الأكرف | بغداد
أنت شريكٌ في النصر

"وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهاجَرُوا وَجاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّـه وَالَّذِينَ آوَوْا وَنَصَرُوا أُولئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ"
قضية فلسطين زعزعت قناعة ...
فَذڪِّــڔ
عن واقع غزة الآن، ومستقبل هذه الحرب، وما يجري من مبادرات ومفاوضات، والتحديات والمخاطر فيها.

youtu.be/PBWVJ0j_cBA
الآن | الميادين:

استشهاد مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله الحاج محمد عفيف.

ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
هنيئاً لك يا حاج
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أيها المجاهدون.. إن وقائع الميدان في يدكم أنتم وحدكم، وستكون لها الكلمة الفصل..

مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله الشهيد الحاج محمد عفيف -رض-

#قطعا_سننتصر
#معركة_أولي_الباس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أما في كربلاء لبنان..

مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله الشهيد الحاج محمد عفيف -رض-

#أولي_الباس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لم يخفنا القصف فكيف تخيفنا التهديدات؟

#سننتصر
Forwarded from مجتبى قصير (مجتبى)
مؤمل المقدسي 🇵🇸
Photo
يصرّ جدّي على مسألةً الإنجاب إصرارًا عجيبًا. يريد من الشباب أن يعجّلوا بالزواج، ثمّ يعجّلوا بعد الزواج بإنجاب الأولاد. فإذا ما تأخّر الحمل شهورًا يبدأ بالسؤال والعتاب، وصولًا إلى التقريع عند تأخّره أكثر. وحتّى لو رُزق الحفيد بولدٍ يقرّ عين جدّه قبل أبيه، فإنّ كلام جدّي لا ينتهي، يريد الولد الثاني ثمّ الثالث والرابع..

ولو أخطأ أحد أفراد العائلة في حساباته وتحدّث عن تقنين الإنجاب بسبب الظروف المادّيّة أمام جدّي، فإنّه سيجد الجواب حاضرًا: "ليك ليك هالأهبل، مفكّر حاله هو اللي بيرزق ولاده.. الله الرزّاق يا حبيبي! هو قال بالقرآن {نحن نرزقهم وإيّاكم}".

ثمّ إنّ جدّي يدّعي عدم التفريق بين الذكر والأنثى: "اللي بيجي من الله يا محلاه". لكنّنا جميعًا نعلم بحبّه للصبيان، لا لتمييزٍ بين الجنسين لا سمح الله (كي لا تقوم علينا جمعيّات المساواة)، وإنّما لما يصرّح به في كثيرٍ من الأحيان: "بدنا بارودة!".

هذه الـ"بدنا بارودة" تختصر الكثير من حكاية شعبنا.
آباؤنا وأجدادنا لم ينجبوا أولادهم ليتباهوا بكثرتهم، ولا ليكونوا مصدر دخلٍ لهم في كبرهم وعجزهم. لقد نذر الآباء والأمّهات أولادهم من بداية الطريق ليكونوا أبطال الميادين وأسياد النزال. كثّروا نسلهم لعلمهم بأنّ الحرب ستأخد منهم الكثير، فأعدّوا لها عدّتها من الشباب المؤمن الغيور الذي لا تهزّه العواصف، وخلعوا من قلوبهم حرصهم على العيال ودفعوا بأبنائهم إلى ساحات الموت ليخطفوا النصر من فم التنّين.

بالأمس استشهد محمّد صالح، رابع إخوته الشهداء الأبطال، لا شكّ في أنّ أمّ حسن قد حزنت عليه جدًّا، لكنّه ليس الحزن الذي يمكن أن يدفعها لتطلب من ابنها الباقي أن يجلس بقربها، وهي التي ربّت أبناءها جميعًا على طريق البطولة والفداء.

وقبل آل صالح، آل الطويل وآل مسلماني وغيرهم وغيرهم، من العائلات التي بذلت لله ولم تقصّر، وجدّي الذي كان عاملًا بوعظه، فقدّم خمسةً من أبناءه في سبيل الله وما زال يدعو للثلاثة الباقين أن يختم الله لهم كما ختم لإخوتهم.

سلاحنا الكاسر للتوازن مع العدوّ ليس الصاروخ والمسيّرات بل هذا: قلوب الشباب المتعلّقة بالله، والأهل الذين لا يدّخرون الأبناء للدنيا بل يقدّمونهم مهرًا للجنّة في الآخرة..

#الله_مولانا
#سننتصر

https://www.tg-me.com/mjtaba_ksr
مؤمل المقدسي 🇵🇸
Photo
بيان | صادر عن حزب الله:

بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ

{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}

صَدَقَ اللهُ العليُّ العظيمُ

ننعى إلى أمة المقاومة والإعلام المقاوم، وأمة الشهداء والمجاهدين، قائدًا إعلاميًا كبيرًا وشهيدًا عظيمًا على طريق القدس، الحاج محمد عفيف النابلسي، مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله، والذي ارتحل إلى جوار ربه مع خيرة من إخوانه المجاهدين في غارة صهيونية إجرامية عدوانية، بعد مسيرة مشرّفة في ساحات الجهاد والعمل الإعلامي المقاوم.

لقد التحق الحاج محمد عفيف، كما تمنى، برفاق دربه وبحبيب قلبه وأبيه الذي كان يحب أن يسميه بهذا الاسم، الشهيد الأسمى سماحة السيد حسن نصرالله. كان يستمدُ من حكمته قوة، ومن توجيهاته رؤية وبصيرة ونورًا. لقد كان مثال الأخ الوفي، والعضد القوي، وأمينًا على صوت المقاومة، وركنًا أساسيًا في مسيرة حزب الله الإعلامية والسياسية والجهادية.

هو الذي لم ترهبه تهديدات العدو بالقتل، واجهها ببأسٍ شديد وبعبارته المشهورة: «لم يخفنا القصف فكيف تخيفنا التهديدات». أصر بشجاعته المعهودة على الحضور الإعلامي الجريء لمواجهة الآلة الإعلامية الإسرائيلية، ونقل صوت المقاومة وموقفها، ورسم معالم المعركة القائمة بكل وضوح من خلال إطلالاته الحية في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت.

كان يرسم بقلمه النيّر ومواقفه الشجاعة أحرف المجد والانتصارات، ويدب الرعب في نفوس العدو، يخط بأوتار صوته عزف الموت لبيتهم الواهن. بندقية كلماته كانت تقتلهم، وصوته السيف كسر جبروتهم ، كان ينقل ما يفعله الكربلائيون في الميدان، ويسطر ملاحمهم في الإعلام، فكان حقًا أسد ميدان الإعلام، وهو الذي صدح بصوتٍ عالٍ في أذان العدو وقلوبهم قائلاً: «المقاومة أمة، والأمة لا تموت».

نتقدّم بالعزاء من صاحب العصر والزمان "عجل الله تعالى فرجه ‌‏الشريف" ومن سماحة ولي أمر المسلمين ‏حفظه ‏المولى ومن الأمين العام لحزب الله سماحة الشيخ نعيم قاسم حفظه الله، ومن إخوانه المجاهدين في ‌‏المقاومة ‏الإسلامية، ‏ومن عائلته الشريفة الصابرة المحتسبة، ونسأل الله ‌‏تعالى أن يمّن عليهم بالصبر الجميل وثواب ‏الدنيا والآخرة .

حزب الله

الأحد 17-11-2024‏
‏14 جمادى الأولى 1446 هـ
2024/11/18 16:29:11
Back to Top
HTML Embed Code: