Telegram Web Link
الأخبار المنقولة عن بيان جيش الاحتلال لا نأخذ بها.
وننتظر بيان حزب الله، بصبرٍ وأملٍ بالله سبحانه.

اصبروا وصابروا…
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🔰 آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي (رضوان الله تعالى عليه) :

أنا أتقرّب [إلى الله] بحبي للسيد حسن نصر الله (حفظه الله)، وارجو أن يكون هذا الحب سبب نجاتي يوم القيامة.
🔴 في غضون لحظات؛ سيُنشر بيان مهمّ لقائد الثورة الإسلاميّة الإمام الخامنئي حول الأحداث الأخيرة في لبنان


KHAMENEI.IR | X (Official) | X (Site) | Youtube

www.tg-me.com/Khamenei_arabi
🔰بيان الإمام السيد علي الخامنئي (دام ظله) حول الأحداث الأخيرة في لبنان

نص البيان كما يلي:
بسم الله الرحمن الرحيم

إنَّ مجزرة الشعب الأعزل في لبنان، من جهة، قد كشفت مرة أخرى عن الطبيعة الوحشية لكلب الصهيونية المسعور أمام الجميع، ومن جهة أخرى أثبتت قصر النظر والسياسة الحمقاء لقادة النظام الغاصب. إنَّ عصابة الإرهاب الحاكمة على الكيان الصهيوني لم تتعلم من حربهم الإجرامية التي استمرت لمدة عام في غزة، ولم يدركوا أن القتل الجماعي للنساء والأطفال والمدنيين لا يمكن أن يؤثر على البنية القوية للمقاومة أو يطيح بها. الآن يختبرون نفس السياسة الحمقاء في لبنان.

يجب أن يعلم المجرمون الصهاينة أنهم أصغر بكثير من أن يلحقوا أذىً مهمًا بالبنية القوية لحزب الله اللبناني. جميع قوى المقاومة في المنطقة تقف إلى جانب حزب الله وتدعمه. إن مصير هذه المنطقة ستحدده قوى المقاومة، وعلى رأسها حزب الله المنتصر. لم ينسَ شعب لبنان أنه في وقت مضى كانت القوات العسكرية للنظام الغاصب تطأ حتى بيروت، وكان حزب الله هو الذي قطع أرجلهم وجعل لبنان عزيزًا وشامخًا. اليوم أيضًا، وبحول الله وقوته، سيجعل لبنان العدو المعتدي والشرير والجبان نادمًا. ومن الواجب على جميع المسلمين أن يقفوا بإمكاناتهم إلى جانب شعب لبنان وحزب الله المنتصر، ويساعدوه في مواجهة هذا النظام الغاصب والظالم والشرير.

والسلام على عباد الله الصالحين
سيد علي خامنئي
7 مهر 1403

♦️Telegram | www.tg-me.com/RayaAlkhamenei
بيان صادر عن حزب الله:

بِسْمِ اللَّـهِ الرحمن الرَّحِيمِ
﴿فَلْيُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يَشْرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ وَمَن يُقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيُقْتَلْ أَوْ يَغْلِبْ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا﴾
صدق الله العلي العظيم

سماحة السيد، سيد المقاومة، العبد الصالح، انتقل إلى جوار ربه ورضوانه شهيدًا عظيمًا قائدًا بطلًا مقدامًا شجاعًا حكيمًا مستبصرًا مؤمنًا، ملتحقًا بقافلة شهداء كربلاء النورانية الخالدة في المسيرة الإلهية الإيمانية على خطى الأنبياء والأئمة الشهداء.
لقد التحق سماحة السيد حسن نصرالله الأمين العام لحزب الله برفاقه الشهداء العظام الخالدين الذين قاد مسيرتهم نحوًا من ثلاثين عامًا، قادهم فيها من نصر إلى نصر مستخلفًا سيد شهداء المقاومة الإسلامية عام 1992 حتى تحرير لبنان 2000 وإلى النصر الإلهي المؤزر 2006 وسائر معارك الشرف والفداء، وصولًا إلى معركة الإسناد والبطولة دعمًا لفلسطين وغزة والشعب الفلسطيني المظلوم.

إنّنا نعزي صاحب العصر والزمان (عج) وولي أمر المسلمين الإمام السيد علي الخامنئي دام ظله والمراجع العظام والمجاهدين والمؤمنين وأمة المقاومة وشعبنا اللبناني الصابر والمجاهد والأمة الإسلامية جمعاء وكافة الأحرار والمستضعفين في العالم، وعائلته الشريفة الصابرة، ونبارك لسماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله رضوان الله عليه نيله أرفع الأوسمة الإلهية، وسام الإمام الحسين عليه السلام، محقّقًا أغلى أمانيه وأسمى مراتب الإيمان والعقيدة الخالصة، شهيدًا على طريق القدس وفلسطين، ونعزي ونبارك برفاقه الشهداء الذين التحقوا بموكبه الطاهر والمقدس إثر الغارة الصهيونية الغادرة على الضاحية الجنوبية.

إنّ قيادة حزب الله تعاهد الشهيد الأسمى والأقدس والأغلى في مسيرتنا المليئة بالتضحيات والشهداء أن تواصل جهادها في مواجهة العدو وإسنادًا لغزة وفلسطين ودفاعًا عن لبنان وشعبه الصامد والشريف.

وإلى المجاهدين الشرفاء وأبطال المقاومة الإسلامية المظفرين والمنصورين وأنتم أمانة السيد الشهيد المفدى، وأنتم إخوانه الذين كنتم درعه الحصينة ودرة تاج البطولة والفداء، إنّ قائدنا سماحة السيد ما زال بيننا بفكره وروحه وخطه ونهجه المقدس، وأنتم على عهد الوفاء والالتزام بالمقاومة والتضحية حتى الانتصار.

السبت 28-9-2024
24 ربيع الأول 1446 هـ
أمّا بعدُ فكأنَّ الدّنيا لم تكُن و كأنَّ الآخرةَ لم تزل .. والسلام

آه يا سيدنا آه
آه يا مولاي آه
آه آه آه
والله والله والله
لا خير فينا إن بقيت سفارة أو قاعدة أمريكية

قسماً بدم السيد المسفوك ظلماً
Channel photo updated
Forwarded from مجتبى قصير (مجتبى)
لقد علّمتنا يا أبانا بلسانك مئات المرّات، أن نختار السلّة على الذلّة.
وها أنت اليوم تكتبها لنا بدمائك وصيّةً خالدةً.

قسمًا سنحفظ الوصيّة ونسير على نهجك حتّى آخر قطرةٍ من دمائنا، قسمًا سيثأر لك شبابك في الميدان، قسمًا لن نركع، بل سنمضي ونقاتل وننتصر..

https://www.tg-me.com/mjtaba_ksr
وَيَبقَى وَجهُ رَبِّكَ ذو الجَلَالِ وَالإكرَامِ

#الله_في_الساحة
IMG_0302.JPG
3.6 MB
قبّح الله العيش بعدك يا سيدي ويا مولاي

بأبي أنت وأمي ونفسي وأهلي ومالي وما خوّلني ربي..
القائد الجهادي الكبير الحاج علي كركي شهيداً على طريق القدس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فجعت الدين
وأيتمت الأمة
وانكسر ظهرنا بشهادتك

سيدي يا أمين القلوب
كنت كهفنا الذي نلجأ اليه
أتتركنا في أحلك الظروف؟
لم نستعد لفراقك
لا والله

لا صوّت الناعي بفقدك إنه
يوم على آل الرسول عظيمُ
🔻بيان مكتب سماحة السيد علي السيستاني (دام ظلّه)

بسم الله الرحمن الرحيم

(مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا).

تلقّينا ببالغ الأسى والأسف نبأ استشهاد العلامة حجة الإسلام والمسلمين السيد حسن نصر الله وكوكبة من إخوانه في المقاومة اللبنانية الشريفة وعشرات المدنيين الأبرياء في المجزرة المفجعة التي اقترفها جيش العدو الإسرائيلي في ضاحية بيروت العزيزة.
لقد كان الشهيد الكبير انموذجاً قيادياً قلّ نظيره في العقود الأخيرة، وقد قام بدور مميز في الانتصار على الاحتلال الإسرائيلي بتحرير الأراضي اللبنانية، وساند العراقيين بكل ما تيسر له في تحرير بلادهم من الإرهابين الدواعش، كما اتخذ مواقف عظيمة في نصرة الشعب الفلسطيني المظلوم حتى دفع حياته الغالية ثمناً لذلك.
وإننا إذ نتقدم بأصدق التعازي وبالغ المواساة للشعب اللبناني الكريم ولسائر الشعوب المظلومة في هذا المصاب الجلل والخسارة الكبرى نتضرع الى الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد السعيد بواسع رحمته ورضوانه ويجمعه بأوليائه محمد وآله الطاهرين في أعلى عليين، ويلهم أهله وجميع المفجوعين بفقده الصبر والسلوان. وإنا لله وإنا إليه راجعون.

(24 / ربيع الأول/ 1446هـ ) الموافق (28/9/2024م)
مكتب السيد السيستاني ـ النجف الأشرف
2024/09/29 05:18:00
Back to Top
HTML Embed Code: