Telegram Web Link
في مشهدٍ من فيلم (Schindler's List) الذي جاء لدعم اليهود وحركة الصهيونية في مظلوميتهم، يظهر قائدٌ نازي بعد أن يستيقظ من منامه.. يحمل بنقديته المزودة بالقنص، ينظر الى معسكر الاعتقال المحشو باليهود.. يختار رجلاً بصورة عشوائية، ثم يطلق النار على رأسه وكأنَّه يتدرب لصيدِ البطِ او الغزلان.. ثم يذهب ليقضي حاجته!

هكذا تجتمع براعة صانع الفيلم في بيان مدى جرم النازية، ومدى مظلومية اليهود.. هذه قوة السينما، تجعلك تتفاعل مع اشخاصٍ لا تعرفهم، وتاريخ ليس لك.

منذ 80 عام تقريبا، صنعت الماكنة الإعلامية الغربية عشرات الأفلام الخاصة بدعم اليهود، حازت اغلبها أرقى الجوائز العالمية.. فضلاً عن حشر سردية المظلومية، داخل مئات المواد الترفيهية فضلاً عن الوثائقية والتعليمية.
كل ذلك لاقناعِ العالم بحقِّ اليهودي – الاستثنائي- للدفاع عن نفسه، لأنه تعرَّض لظلمٍ – استثنائي-


سبحان الله
منذ 10 أشهر

والعالم ينتظر براعة صناعة الأفلام العالمية، خصوصاً – الغربية منها- المدافعة عن القيم والمبادئ، والتي نصبت نفسها (شرطي الأخلاق) في العالم.. والتي تظهر بالغ القلق من تصويبِ قانونٍ للأحوال الشخصية وتأثيره على أطفالنا..
بالضبط هؤلاء
ينتظر العالم – وانا معه- براعة المخرج الغربي، في صناعة لقطة مشابهة – تحاكي الواقع تماماً-
تلك التي يجلس فيها الجندي الصهيوني على كرسيه، وبيده اليمنى قهوةٌ ساخنة، وخلفه صورة ابنته الصغيرة المبتسمة – كما يظهر جميع الجنود الصهاينة في صورهم بعد اعلان قتلهم مبتسمين محبّين للحياة! –

وبيديه يتحكم بطائرةٍ مسيَّرة تجوب سماء غزَّة.. ولأنه يشعر بالملل في تلك اللحظة بالذات، يبحث عن متعةٍ فيجدها في رهانٍ مع زميله الصهيوني المشغول بتسريحة شعره..
فيجد مسناً فلسطينياً فيراهن صديقه على قدرته قتل المسن من مسافة طويلة..

فيقتله
ويربح الرهان
50 شيكلاً
..
أما صديقه فيجتمع في صورته مزيج الحزن والفرح
كلوحة موناليزا
فهو خسر 50 شيكلاً ثمن حياة فلسطينيٍ تافِه!

لكن سينتظر العالم طويلاً.. فلا وجود لهذا المشهد على الشاشة.. رغم انه واقعي قطعا.. الا اللهم حين تسقط دويلة الصهاينة، ويكتب المنتصر حينها تاريخ الماضي والمستقبل معا!

أقول:
بعد كل هذه المجازر، والتي يلعب فيها الجيش الصهيوني دور طليعة الجيوش الغربية، ويحارب وكالةً عنهم.. وبعد الإعلان الواضح عن دعمهم هذا الكيان والتلويح بعصا الحرب الشاملة.

فإن من لا زال يعتقد بالغرب
وفكر الغرب
ويدافع عنهم
فهو ليس مغفَّلاً
وليس احمقاً
بل مجرمٌ يشاركهم بالجريمة
لأن التبرير للجريمة.. نصف الجريمة!

-السيد محسن المدرّسي
مؤمل المقدسي 🇵🇸
أول الواصلين لسيد الشهداء -ع- هذه الليلة .. مهدي وذو الفقار وعلي ويوسف #شهداء_على_طريق_القدس
كَتَب:
أن تُصاب أوّل أيام الحرب، ثمّ تُعالَج ويشفيك الله، ثمّ تتابع جهادك كل هذه المدّة، حتى تستشهد...
‏هذا ما لن يفهمه إلا المخلصون أمثالك..

‏الشهيد رائد علي خطاب "مهدي"
لقطة مباشرة من كربلاء الحسين -ع-
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لا زلت عند قناعة...

الدكتور بلال اللقيس
لتنظيف الأحذية..
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
اُذكُرُونِي عِندَ مَقطُــوعِ اليَـــــدَينْ

عِندَ مَطلُوبِي وَمَحبُوبِي الحُسَـينْ

فِي انشِرَاحِ الصَّدرِ بَينَ الحَــرَمَينْ

اُذكُرُونِي فَأنَا أُدعَى الشَّهِيدْ...

#ليلة_الشهداء
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الحنجرة الحسينية الواعية
Forwarded from حسن الحسيني
أم لديها هذا الابن الملاك
كيف يكون تعلّقها به؟
كيف يكون حبّها لعينيه البرّاقتين؟
كم تعشق الحروف التي تنطقها شفتيه؟
كم تتذكّر من ذكريات، وضحكات، وأمنيات لابنها المُسجّى قدّامها الآن؟ الغارق بدماء الشهادة..

"لعيون أطفال غزّة، ونساءات غزّة، ورجالات غزّة..."

أسألكم باللّه.. ماذا نقدِّم أكثر حتّى تُبعَث هذه الأمّة من موتها تعفّنًا بالأحقاد الطائفيّة؟

#لعيون_أطفال_غزة
#فإن_حزب_الله_هم_الغالبون
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🔻من بيان مليونية اليمن "مع غزة والأقصى.. جهاد وثبات حتى النصر":

"نقول لمحور القدس والجهاد والمقاومة، اضربوا أعداء الله وأعداء أنبيائه وأعداء الإنسانية وليكن الرد مزلزلاً يشفي صدور قوم مؤمنين"
2024/10/05 07:30:38
Back to Top
HTML Embed Code: