Telegram Web Link
Forwarded from علي هادي 🇵🇸
🔻القدرة الثقافية "

هي ركيزة قيام أي حضارة على مر التأريخ ،
يفتقد العراق للقدرة الثقافية التي تعتبر سلاح ردع ضد أي غارة ثقافية ممكن أن تشنها الحضارة الغربية ،
ولايمكن الحديث الآن بشكل مفصل عن هذا الموضوع لكن من خلال نظرة يسيرة إلى واقع العراق الثقافي فهو يفتقد إلى مثل سلاح الردع هذا رغم غالبيته الإسلامية !
لذلك تشاهد السفارات الغربية ومنظماتها التي تديرها العناصر العراقية التي تنتمي إلى الطائفة الأكبر فيه تتحكم في قوانين البلاد وتشريعاتها !
مهما كان حجم الاعتقاد بالاسلام والمؤسسة الدينية فإن صوت السفارات ومنظمات المجتمع المدني ( غربية الدعم والتأسيس) سيبقى سكيناً في خاصرة أي توجه نحو قيم الإسلام ومبادئه التي ينتمي لها هذا البلد دون ردع ثقافي أصيل .
📍القدرة الثقافية أو الإقتدار الثقافي
ربما هو إصطلاح حديث أو غريب في العصر الحديث الذي يتداول فيه إصطلاحات مختلفة تعكس إهتمامات القرن الحالي مثل الإقتدار العسكري أو الاقتصادي  لكنه إصطلاح ومفهوم ضارب في عمق قيام الحضارات القديمة والحديثة و هو سر قيامها
القدرة الثقافية أو الاقتدار الثقافي
قائم على ركيزتين أساسيتين وهاتان الركيزتان لاتتمتع بهما أي حضارة سوى الحضارة الإسلامية :

أولاً :

القدرة الثقافية ليست قدرة إنفعاليه
فهي لاتخضع لقانون نيوتن الثالث ( لكل فعل ردة فعل) ولاتتكون عند وقوع أي حدث وإنتشار أي ترند حول موضوع معين يخالف الشريعة بل هي قدرة ثابتة راسخة.

ثانياً :

القدرة الثقافية ليست قدرة مؤقتة
خاضعة لزمان معين ومكان معين بل هي قدرة دائمة دوام الليل والنهار تحرس عقائد وإيمان المجتمع .

وبكل بساطة هذا الاقتدار أو القدرة أو الردع ولابد من تسميته بالردع لايمكن أن يتحقق في أي مجتمع مهما كان مستوى إيمان وأعتقاد أهله !

🔻إلا بإعادة الإسلام إلى المؤسسات الحكومية عبر إقامة النظام الإسلامي .
وفي غير هذا ستبقى المؤسسات التي تفتقر لهذه القدرة كحارس مرمى كرة القدم تتلقى الكرات من كل جانب كما تفعل الان السفارة الأمريكية وسفارات الاتحاد الأوروبي في العراق التي تعترض وتهدد وتندد بأي قانون يقر طبق الشريعة الإسلامية كقانون مكافحة البغاء والشذوذ الجنسي وتعديل قانون الأحوال الشخصية !!!

وربما نصل إلى الزيارة الأربعينية بشكل رسمي كما تفعل السفيرة الأمريكية بشكل علني من إعتراض على أي شيء يوافق الشريعة الإسلامية .

و كما وصلنا بشكل غير رسمي من إعتراض كلاب السفارات ونباحهم على استقبال وإكرام زائري الإمام الحسين عليه السلام غير العراقيين.


يتبع في وقت لاحق....


🖋️علي هادي الجبوري
نحن بدورنا نشعر بالقرف والغضب والحقد الدفين الذي يسع العالم كلّه، من دولة وسفارة
تشعرُ بالقلق على النساء والأطفال في العراق، من تعديل قانون يناسبُ الغالبية المسلمة في هذا البلد.
ولا تشعر بالقلق لما يجري في غزة، بل تدير وتدعم وتسلّح وتموّل وترعى وتحمي وتصفّق للوحوش البشرية اليهودية، التي قتلت منذ 11 شهراً -ولا زالت- 40 ألف إنسان في غزّة، وجرحت قرابة الـ93 ألفاً، ودمّرت وجوّعت وحاصرت وشاركت في كل شيء.

بعد كل هذه الدماء المسفوكة، من يريد أن يخاطبنا بلسانٍ غربي قبيح، عن الحريات والحقوق الأمريكية، سنصفعه بنعالنا على فمه.
Forwarded from جيم - jeem
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
◀️ ريلز I قانون الأحوال الشخصيّة

يتحدث سماحة #السيد_هاشم_الحيدري عمّا تم إثارته مؤخراً حول تعديل قانون الأحوال الشخصية، ذاكراً انزعاج فئات مختلفة من تطبيق ولو جزء قليل من الشريعة...

🚩 #وإن_جندنا_لهم_الغالبون
قناة جيم:
@jeem_iq
الفيسبوك I الإنستغرام I اليوتيوب I التيك توك
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
هي أيّام الله التي يظهر فيها أمره بعد تحقّق اليأس من غيره
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أَشدُد حيازَيمكَ لِلمَوت فَإِنَّ المَوتَ لاقيكا
وَلا تَجزع مِنَ المَوتِ إِذا حَلَّ بِواديكا

- شهيد حزب الله يوم أمس | علي أحمد دقماق "يوسف ناجي"
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
اسمح لي لو أزورك عن كل شهيد وعالم
كل خطوة بالنيابة عن آية الله قاسم
كل من أتحدث معه في جنوب الوادي، يخبرني عن أهوال يوم القيامة بلا أدنى مبالغة، يهرب الناس من الموت شرقا وغربا بلا رشد أو وجهة، تطلق قوات «الجيش الأكثر أخلاقية في العالم» النار، من الطائرات والدبابات وطائرات الكواد كابتر على خيام النازحين، بلا أي تحذير ولا داعٍ عملياتي، ما يحدث هو ممارسة للإجرام والإنتقام، الجميع يفضل الموت على هذا الشقاء .. العالم كله الذي لا يكترث أساساً للمشهد، ينشغل العرب في زيجات عاهرة وألبومات مغنٍ تافه، ويصطف فريق من المؤثرين للدفاع عن «مملكة الخير» لأن فيلما هندياً صدق في توصيفهم، فيما ينفق السفلة أوقاتهم في التنظير وادعاء الفهم والتشكيك بالمقاومة اللبنانية واليمنية
ولكم استحوا .. غبار أحذية هؤلاء أطهر من رؤوسكم ولحاكم، بصاق هؤلاء المقاومين يعمّد أنظف أعلامكم.

«وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون»
صدق الله العلي العظيم

- يوسف فارس | غزّة
نحن فعليًا منذ أشهر نعيش شكل من الحرب، وحاليًا نمر بلحظة غموض عند كل الأطراف حول كيف ستذهب الأمور في المرحلة المقبلة. المتغيرات التي تحدد ذلك عديدة ومتداخلة وهناك مؤثرات لا يمكن السيطرة عليها. شخصيًا، أثق بأن أهل الميدان أقدر على تشخيص المصلحة، وهي ثقة ما خانوها منذ 40 عاماً، ولذلك ما يهمني هي مسؤوليتنا نحن كأفراد ومجتمع حاضن. أظن أفضل ما يمكننا القيام به الآن هو الآتي:

1. تحصين أنفسنا من التأثير النفسي للعدو بتذكر قوتنا والثقة بأهل الميدان وقبله وبعده التوكل على الله في واحدة من أكثر المعارك عدالة وأحقية في التاريخ الحديث. وهنا علينا الابتعاد عن استهلاك أخبار العدو وتصريحاته وإعلامه وإشاعاته، فالكثير مما يقوله تضليل وتلاعب وكذب. لنبتعد عن المصادر التي تبث صوت العدو، عن علم أو جهالة.

2. التخفيف من استهلاك المعلومات المرتبطة بالوضع الحالي، يمكن حصر الاهتمام بمتابعة مصدر موثوق أحصل بموجبه على ما يهم ولا ضرورة للانضمام لمجموعات متعددة وملاحقة التفاصيل وما شاكل.

3. الوعي والفهم لموقف أهل الميدان بالاطلاع على خطابهم ومواقفهم والقراءات الموثوقة التي تشرح مقاربتهم. ولنتواضع في تحليلنا ورأينا فهذه من أكثر الحروب تعقيدًا وتعجز أمام فهمها دول كبرى وأجهزة متخصصة، فالتواضع عباد الله.

4. تشتيت المشاعر السلبية بما امكن من أنشطة بسيطة اجتماعية ورياضية وعبادية وما شاكل، ويمكن مراجعة أهل الاختصاص في علم النفس مثلاً.

5. الامتناع عن نشر وترويج أخبار سلبية لا سيما غير الموثوقة المصدر. ومن المهم عدم اتخاذ المواقف تحت وطأة الانفعال عند حدث سلبي أو مقلق. امنحوا أنفسكم وقتًا لتهدأ الأمور.

6. بث المعنويات وشحذ الهمم للمقربين والأصدقاء من خلال نشر مواد دعائية وتوضيح الأمور ونشر المعلومات الموثوقة والعودة إلى المخزون الإيماني.

7. الامتناع عن بث الخوف والتثبيط والتشكيك لا سيما أننا لسنا خبراء بالميدان والسياسة ومن يقوم بذلك فلكونه فقد السيطرة على انفعالاته.

8. اظهار مواقف الثقة والقوة، فهذه المشاعر مثل العدوى تنتشر وتخلق جو عام مطلوب في الأزمات.

9. المساهمة في حملات المناصرة السياسية لأهل الميدان وعرض منجزاتهم ونشر اخفاقات العدو.

10. النظرة الواقعية للأمور، فالعدو سيراكم نقاط ومنجزات كما فعل في كل حروبه السابقة معنا، ولكن هذا جزء من المشهد وأهل الميدان أدرى بكيفية موازنة ذلك والتكيف معه بما يحقق الأهداف العليا.

11. من لديه رأي سلبي فليكتبه وينتظر نهاية الأزمة ويعبر عنه، أما الأن فلن يولّد إلا الضرر.

12. من كان يستطيع ان يقدم خدمة أو استشارة أو أي مساهمة تطوعية لأمور مرتبطة بالوضع الحالي فلا يتردد.

13. قبل ذلك وبعده ضعوا عيونكم بعين الله، لنعمل باخلاص وله الأمر من قبل ومن بعد.

هذه أعظم معاركنا وأكثرها عدالة وحقانية وشرفًا بظل قيادة تاريخية يشهد لها العدو والصديق، هذه معركة عز الدارين الدنيا والآخرة، وهي منازلة بين جبار ظالم لكنه يبقى بشري فيه النقص والوهن، وقوي مظلوم يمكنه أن يبتكر ويناور ولديه نقص وضعف. كما كل الشعوب التي نهضت فكان لا بد من ثمن، نحن منذ 40 عامًا أمسكنا مصيرنا بيدنا ولن نفلته ، لم ولن تنقصنا الشجاعة والدراية والحكمة والادارة، هذه معركة إرادات في المقام الأول، فلنكن على قدر انتمائنا وهويتنا وأهدافنا ومسؤولياتنا. قوتنا وثباتنا والتفافنا حول أهل الميدان من لوازم إحباط أهداف العدو.

- الدكتور حسام مطر
إلى أبي الأحرار وقبلة العاشقين،
سيدُ الشهداء -سلام الله عليه-


طلّعت المجر خليته على الجنطة
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
⭕️بالفيديو | مشاهد من عملية استهداف المقاومة الإسلامية موقع الراهب ومستوطنة شتولا شمال فلسطين المحتلة وقاعدة تسنوبار في الجولان السوري المحتل

جودة منخفضة
مؤمل المقدسي 🇵🇸
أَشدُد حيازَيمكَ لِلمَوت فَإِنَّ المَوتَ لاقيكا وَلا تَجزع مِنَ المَوتِ إِذا حَلَّ بِواديكا - شهيد حزب الله يوم أمس | علي أحمد دقماق "يوسف ناجي"
المنشورات حسب التسلسل الزمني
من الخطوبة حتى الرثاء والرضا بقضاء الله

عن صاحب الوجه الملائكي
الشهيد علي أحمد دقماق (يوسف ناجي)
🔻الطائرات الحربية الصهيونية تشن سلسلة غارات على محيبيب وكفرشوبا والخيام وعيتا الشعب جنوب لبنان.

برداً وسلاماً على أهل الجنوب
في مشهدٍ من فيلم (Schindler's List) الذي جاء لدعم اليهود وحركة الصهيونية في مظلوميتهم، يظهر قائدٌ نازي بعد أن يستيقظ من منامه.. يحمل بنقديته المزودة بالقنص، ينظر الى معسكر الاعتقال المحشو باليهود.. يختار رجلاً بصورة عشوائية، ثم يطلق النار على رأسه وكأنَّه يتدرب لصيدِ البطِ او الغزلان.. ثم يذهب ليقضي حاجته!

هكذا تجتمع براعة صانع الفيلم في بيان مدى جرم النازية، ومدى مظلومية اليهود.. هذه قوة السينما، تجعلك تتفاعل مع اشخاصٍ لا تعرفهم، وتاريخ ليس لك.

منذ 80 عام تقريبا، صنعت الماكنة الإعلامية الغربية عشرات الأفلام الخاصة بدعم اليهود، حازت اغلبها أرقى الجوائز العالمية.. فضلاً عن حشر سردية المظلومية، داخل مئات المواد الترفيهية فضلاً عن الوثائقية والتعليمية.
كل ذلك لاقناعِ العالم بحقِّ اليهودي – الاستثنائي- للدفاع عن نفسه، لأنه تعرَّض لظلمٍ – استثنائي-


سبحان الله
منذ 10 أشهر

والعالم ينتظر براعة صناعة الأفلام العالمية، خصوصاً – الغربية منها- المدافعة عن القيم والمبادئ، والتي نصبت نفسها (شرطي الأخلاق) في العالم.. والتي تظهر بالغ القلق من تصويبِ قانونٍ للأحوال الشخصية وتأثيره على أطفالنا..
بالضبط هؤلاء
ينتظر العالم – وانا معه- براعة المخرج الغربي، في صناعة لقطة مشابهة – تحاكي الواقع تماماً-
تلك التي يجلس فيها الجندي الصهيوني على كرسيه، وبيده اليمنى قهوةٌ ساخنة، وخلفه صورة ابنته الصغيرة المبتسمة – كما يظهر جميع الجنود الصهاينة في صورهم بعد اعلان قتلهم مبتسمين محبّين للحياة! –

وبيديه يتحكم بطائرةٍ مسيَّرة تجوب سماء غزَّة.. ولأنه يشعر بالملل في تلك اللحظة بالذات، يبحث عن متعةٍ فيجدها في رهانٍ مع زميله الصهيوني المشغول بتسريحة شعره..
فيجد مسناً فلسطينياً فيراهن صديقه على قدرته قتل المسن من مسافة طويلة..

فيقتله
ويربح الرهان
50 شيكلاً
..
أما صديقه فيجتمع في صورته مزيج الحزن والفرح
كلوحة موناليزا
فهو خسر 50 شيكلاً ثمن حياة فلسطينيٍ تافِه!

لكن سينتظر العالم طويلاً.. فلا وجود لهذا المشهد على الشاشة.. رغم انه واقعي قطعا.. الا اللهم حين تسقط دويلة الصهاينة، ويكتب المنتصر حينها تاريخ الماضي والمستقبل معا!

أقول:
بعد كل هذه المجازر، والتي يلعب فيها الجيش الصهيوني دور طليعة الجيوش الغربية، ويحارب وكالةً عنهم.. وبعد الإعلان الواضح عن دعمهم هذا الكيان والتلويح بعصا الحرب الشاملة.

فإن من لا زال يعتقد بالغرب
وفكر الغرب
ويدافع عنهم
فهو ليس مغفَّلاً
وليس احمقاً
بل مجرمٌ يشاركهم بالجريمة
لأن التبرير للجريمة.. نصف الجريمة!

-السيد محسن المدرّسي
2024/10/04 17:21:28
Back to Top
HTML Embed Code: