ومقامك سرٌ مخفيٌّ
بالله قلّ لي من أنت؟

#فؤاد_المقاومة

عن السيد فؤاد .. قال الأمين المؤتمن:


"السيد فؤاد من العقول الاستراتيجية في ‏المقاومة، يعني ما كان إنسان تكتيكي، كان تكتيكي ممتاز لكن لم يكن فقط تكتيكي بل كان له عقل استراتيجي ويفكر، ‏وكُنا نمزح معه في جلساتنا وفي لقاءاتنا، لأن "الموتير تبع دماغه كان شغال بقوة رهيبة"، وكان لديه ثراء وغنى ‏في الأفكار والاقتراحات،ونقول له: "سيد بدك تطول بالك علينا ونحن ما نلحق عليه"، وأحياناً كان يُقدم افكار كنا ‏نقول له: نحن معنيين بالمقاومة الإسلامية بلبنان وبالمنطقة، انت ما شاء الله تُفكر لكل الأمة، حقيقةً هكذا. الغنى ‏والثراء في الأفكار.

القدرة العالية على التخطيط، هو الذي كان يتولى تحضير المسودات حول التصورات للحرب، ‏خطة الحرب العامة، التعديلات المطلوبة على ضوء التطورات، ما يملك العدو من سلاح جديد أو استراتيجيات ‏جديدة أو مشاكل. طبعاً في هذا السياق كان مبدعاً، يعني يقدم افكاراً جديدة، طروحات جديدة، مشاريع جديدة.

على ‏المستوى العقلي والذهني والفكري كان لديه ثقافة دينية واسعة، وخصوصاً في العشر سنوات الأخيرة كان لديه ‏اهتمام كبير في الثقافة الدينية وتفسير القرآن والمسائل العقائدية والأخلاقية ومشاكل. أيضاً لديه ثقافة عامة واسعة، ‏كُنا نمزح معه نحن والسيد يتكلم في كل شي، ماذا تريدون؟ فيزياء، كيمياء، فلك، اقتصاد، سياسة، امن، عسكر، ‏ادارة، "ملحق على الكل".

قدرة بيان جيدة جداً، بحيث عندما يُريد أن يشرح فكرة لا يكل ولا يمل، يستطيع أن ‏يتحدث لساعات طويلة بدون ما يأخذ نفس كما يقال ومن دون ورق، حضور ذهن وقاد.

أيضاً كان أستاذاً ومربياً ‏وهي ميزة، يوجد قادة ولكن لا يربون، يقودون الموجود الحاضر، هو لا، كان يصنع رجال، كان مؤثراً في المحيط الذي ‏يعمل فيه وشاهدتم بالتقرير موضوع الشهداء، شهداء قادة هم من تلامذته وكثير من الشهداء والاستشهاديين هم من ‏تلامذته بكل ما للكلمة من معنى، هو رباهم، هو أمسك بهم، أخذ بيدهم الى ان ركبوا بالسيارة أو الشاحنة أو ‏ما شاكل.

في المواصفات الشخصية السيد معنوياته عالية، دائماً معنويات عالية، مهما كانت المصيبة صعبة ومهما كانت الظروف قاسية هو كان يُقدم لك المعطيات بشكل صحيح ولا يخدع ولا يُعطي معطيات خاطئة، ولكن حتى لو كانت ‏المعطيات التي يُقدمها قد تؤثر سلباً في معنويات الطرف الآخر، إلا أنه يُضيف من معنوياته ومن روحيته ومن ‏شجاعته ما يجعل الموقف مختلفاً، ونتيجة هذه المعنويات العالية وهذا العقل الإستراتيجي وهذا الفكر الثري وهذا ‏الإبداع، هو يطرح المشكلة ويطرح أيضاً الحلول، هناك أُناس تأتي وتقول عندنا مشكلة واحد اثنين ثلاثة وأنت ‏يجب أن تذهب وتفكر وتجد حلاً، هو لا، هو يأتي لك بالمشكلة ويأتي لك بعشرين حل معها "ولحق اذا فيك تلحق".‏

في الشدائد، في الصعوبات، كيف كنت أتكلم عن بعض القادة، جبل الحاج السيد محسن، سلسلة ‏جبال يمكن أن تستند إليها في الظروف الصعبة والشدائد والزلازل والمحن.‏"

#على_إجر_وربع

•سماحة الأمين المؤتمن

صبحكم الله بالخير

والله يا إخوان ذولة الايرانيين ذبحونا بالگطنة النة هم..
نبقى سهرانين ننتظر الرد
وتالي نگعد الصبح فاصلين فيشة ومطفّين


لعد ذولة السفلة شصاير بيهم

#متابعات .. إعلام العدو

🔻صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية:

في جهاز الأمن الإسرائيلي وكما قال (السيد) نصرالله، يؤكدون أن جزءاً كبيراً من إنجاز حزب الله قد تحقق بالفعل، فالانتقام الذي هو في الطريق يظل على رأس جدول أعمال وسائل الإعلام في "إسرائيل" يوماً بعد يوم، دون أي تصعيد، ولم يتم إطلاق الصواريخ حتى الآن.

🔻اللواء في إحتياط جيش العدو الإسرائيلي “غيرشون هكوهين":

- (السيد) نصر الله يعرف كيف يستخدم مبدأ الحرب النفسية لصالحه، حزب الله بطل في توثيق أعماله ويعرف كيف يعرض الهجمات بطريقة تنتج وعياً بالخوف والردع، وفي الخطاب الإعلامي، يحاول (السيد) نصر الله إثارة القلق لدى الإسرائيليين من خلال تصويرنا على أننا ضعفاء.

- منذ أيام الشريط الأمني ​​ووجود الجيش الإسرائيلي في جنوب لبنان، أدرك حزب الله قوة الإعلام، منذ ذلك الحين، في الثمانينيات والتسعينيات، كان التنظيم مبدعًا للغاية في تشكيل وعي الجماهير، صوّر عناصر حزب الله تلك العمليات من تفجير وإطلاق صواريخ وأظهروا الجيش الإسرائيلي في ذلك الوقت على أنه بط في حقل الرماية.

"والله سيدُ مَن يُفجّر.. شيليييي" 😍

🔥من مسافة صفر .. مشاهد من تنفيذ مجاهدي كتائب القسام لكمين محكم استهدف آليات العدو المتوغلة في حي تل السلطان غرب مدينة رفح جنوب القطاع .

منذ سنوات وأنا أتابع المحلّلين السياسيين وبرامج التحليل السياسي، لكن خلال هذه الأشهر العشر الأخيرة، ومنذ 7 اكتوبر إلى اليوم، ازدادت متابعتي للأخبار والتطورات، وقرائتي للمقالات والتحليلات ومشاهدة البرامج والندوات والحوارات السياسية بدرجة كبيرة جداً.
ومن خلال هذه التجربة وما قبلها، استطيع أن أقول -بكل تجرّد ومصداقيّة وبعيداً عن العاطفة- إن أفضل من يمتلك رؤية سياسية-عالمية، ومعرفة بحقيقة وجوهر الصراع القائم في العالم والمنطقة، ويقدّم قراءة دقيقة وواقعية للأحداث، ويفهم العقلية الغربية والإسرائيلية بشكل دقيق، ويستشرف المستقبل بناءً على السنن التاريخية والقوانين الإلهية.
ويقدّم لك كل ذلك بقالب سهل وبسيط ومفهوم، هما الإمام الخامنئي وسماحة الأمين المؤتمن، والثاني تلميذُ الأول.
وعليه، كل محلل سياسي تابعته خلال هذه الفترة، لا يعطي الأهميّة المطلوبة لخطابات هذين العَلمين، ولا يأخذ العناوين العامة والرئيسية منهما، ولا يتبنى المواقف السياسية لهما، ستجد أن هناك ثغرة في تحليله ونقصاً في رؤيته.

من أفضل وأشطر المحلّلين الذين تابعتهم هذه الفترة:

•بالدرجة الأولى الأستاذ ناصر قنديل
على قناتيه: الأولى
والثانية

•وبالدرجة الثانية الأستاذ حسام مطر وبلال اللقيس وعلي المعشني وغيرهم.

طبعاً فاتني أن أذكر السيد المجاهد، ابن القرآن والمدرسة القرآنية، السيد عبد الملك الحوثي حفظه الله.

الرَّجُلُ الّذِي لاَ يَمْلِكُ دُكَّانَاً فِي سُوْق، وَلاَ مَسْؤوْلاً فِي دَائِرَة، وَلاَ صَارُوْخَاً وَلا مُسَيَّرَة، وَلاَ حِزْبَاً وَلاَ فَصِيْلاً وَلاَ مُرَشَّحَاً، قَدْ اسْتَنْفَرَ الأمْرِيْكِيُّوْن وَ الصَّهَايِنَةُ أدَوَاتَهُمْ ضِدَّهُ، فَلَمْ يَكْفِ التَهْدِيـْدُ الأمْنِيُّ لَهُ حتَّى اسْتَعَرَتْ فِيْهمْ حُمَى التَسْقِيْطِ وَشَهْوَة الدَّم ليُضَلِّلوَا الجُمْهُوْرَ الغَرْبِيّ هَذِه المَرَّة، فَالغُوَايَةُ لاَ تَسْتَطِيْعُ أمَامَ الهِدَايَةِ اِحْتِمَال المَزِيْد

إنَّ رَجُلاً يَسْتَحِقُ اِهْتِمَامَاً كهَذَا، حَتْمَاً لَمْ يَوَلِّ الدُّبَرَ يُوْمَاً وَهَـوَ يَفْضَحُ زَيْفَهُمْ وَيُوَاجِهُ عُهْرَهُمْ وَيُبْطِلُ كيْدَهُمْ الثَّقَافِيّ وَلَيْسَ أكْثَر مِنْهُمْ يَخْشَى مَغَبَّةَ مَا يَفَعْل، يَحَمْلُ فِكْرَاً لاَ يَمُكِنُ مَعَهُ نُعَاس، وَمَنْطِقَاً يفْلَقُ الصَّخـْر، وَحِرَاكاً دِيْنِيَّاً لاَ هَدْأةَ لَهُ لاَ فِي ليْلٍ وَلاَ نَهَار

إنَّ أمْرِيْكا كُلَّمَا مَرَّ الوَقْتُ قَلَّ مُحِبُّوْهَا وَزَادَ مُبْغِضُوْهَا حتَّى فِي أمْرِيْكا ذَاتهَا كشَّرَتْ عَنْ أنْيَابِهَا فِي حَرْمِ جَامِعَاتِهَا كيْفَ وَهِي فِي شُوَارِعِ العِرَاق؟، واللهِ ليُخَال لَهَا بِأنَّهَا تَنْيِنٌ بِسَبْعَةِ رُؤوْس، تَحْرَقُ مَا تَشَاء وَتْقْتِلُ مَنْ تَشَاء وَتَنْشُرُ مَا تَهْوَى وَتَمْنَعُ، كيْفَ لَهَا الإصْطِبَار عَلَى رَجُلٍ صَنَعَ جِيْلاً لاَ يَخَافُ السَّيْفَ وَلاَ يَسْتَهْوِيه الذَّهَب، وَهِيَ تُرِيْدُ جِيْلاً يَنْمُوا بَيْنَ ذِرَاعِيْهَا يُبْصِرُ الصَّدِيْقَ وَالعَدُوَّ بَعِيْنٍ وَاحِدَة، لاَ يُفَرِّقُ بَيْنَ الحَقِّ وَحِمَارِ المَسَيْح …