لشـخصي المُفضل.

هاقد توالت النهايات الجميلة عليّ فرغم الحروب ورغم الأمراض رغم الأعتراضات رغم كل هذا سيبقى يوماً عظيماً يوماً عن الكثير من الأعوام يوم به بدايات كثير وبه نهايات أكثر,كل هذا لم يحدث هباءً,حدث ليكون هناك المزيد فالنهايات التي لاتليها بدايات سيئة.
ربى الحربي.

لمـاذا تعيش؟

أعيش لأصل للنقطة التي أريدها
ليست نقطه بمعناها ولكن على الأرجح شيء يشبه النقطه بحجم أكبر.
أعيش لأتعلم، لأسقط وأقف، وأُحارب وأرتاح أعيش لأن الأقدار كُتبت أن اُرمى في أرض المعركة فأُقاتل.
أعيش لأنه من المفترض أن لا أبقى مكتوفة الأيدي فأُقتل.
لذا أعيش

وكيف أختصرُ الدُّنيا فَيُصبحُ لي
عمرٌ كعُمركِ لكنْ، دونَ أرقامِ!

جزء من إنجازاتي لهذا العام العظيم
وماأجمل أن تُصبح الأيام مُهمةً لأحدهم ليُنجز ويتقدم ويتقدم ويرى الأيام كحلبة سباق يجب الا يبقى فيها مُتأخرًا ويتسابق مع ذاته ويكون أيضًا هو الحكم لها.
نهايةً عام جميل لكم ياأصدقاء
وأود أن أُخبركم أنكم أعظم إنجازاتي حقًا لستم مُجرد أعضاء أنتم جُزء من وطني 💕💕

في كل يوم أرى الكثيير من الوجوه المختلفة الجميل منها والقبيح الأبيض والأسود القصير والطويل ولكن جميعها تتغير وتصبح أنت.
أهرب منك إلى العالم لأجد العالم كله أنت
ربى الحربي

الاربعاء ٤:٧ص ٢٨/٤/١٤٤١
كثيراً ماأفكر كيف يزور الإلهام الكُّتاب؟
هل يزورهم حينما يُقِيمون جلسةً لتحضير الكلمات مع إعداد مشروبهم المفضل ام حينما يزورون تلك الأماكن الرائعه التي تحمل الكثير من المشاعر ام انهم ينتظرون الغروب ليبدأوا بالكتابه ام انهم يعزلون ذواتهم عن كُل بشري
اظنني لست من كُل اؤلئك
فمرةً يزورني الإلهام وانا في أسوء مكان،المكان الذي لايحمل أي مشاعر ومرةً يزورني وانا بين اكوام البشر.
ومرةً وانا بين الضجيج المُقرف، والآن مثلاً يزورني حينما قررت النوم
اظن أن الالهام لايرى نفسه ضيفاً لِنُقيم له إحتفالاً او مراسم قدوم
يرى انه جزء منا ويظهر متى شاء وكيفما يشاء.
رُبـىٰ الحربي.

الثلاثاء ٨:٥٤ص ١٢/٥/١٤٤١
كلما مررت بفترةٍ سيئة وأصبح سوؤها يظهر على تصرفاتي
كُنت أتذكر حالي قديماً أتذكر كيف كُنت قبل أن أكون أنا اليوم أتذكر ذلك السوء الذي كاد يغلبني لولا أنني أستخرجت مادفنت من سوء.
أدفن سوئي ليس لأُخرجه وابدو أسوء بل أُخرجهُ كقوى يمكنني بها حماية نفسي.
ربى الحربي