. زوروا جناح دار المعارف الحكمية D14
. صوّروا صورة أو فيديو من داخل الجناح
. انشروها عصفحاتكم مع هاشتاغ #دار_المعارف_الحكمية
. اعملوا منشن لصفحتنا
https://instagram.com/darmaarefhek?igshid=OGQ5ZDc2ODk2ZA==
لفرصة ربح كتب من إصدار الدار

بانتظار مشاركاتكم 📸

زوروا جناح #دار_المعارف_الحكمية D14 ضمن #معرض_لبنان_الدولي_للكتاب في الفوروم دو بيروت - سن الفيل واحصلوا على مؤلّفات متنوّعة ب1$ فقط لكل كتاب.

📍 https://maps.app.goo.gl/W37Q55GTa15cED1m9

الإيمان بالقدرة والنّصر الإلهيّ.

❇️ يجب الإقتداء بالنّبي ( صلّى الله عليه وآله) الذي تصدّى للأحزاب، ولم يظهر عليه الخنوع، كاقتداء المؤمنين به {فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ} . كونوا هكذا، فلا ترهبوا العدوّ لانّه أحاط بنا وهو قوي ونحن ضعفاء، فهل العدوّ أقوى أم الله ؟! أولم ينصركم الله : ﴿وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ الله بَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ} هل تخلّى الله عن ربوبيّته ؟! هل أصبح ﷲ شيخًا عجوزًا وفقد قدرته؟! إنّ الله هو ذاك ﷲ إن كنتم أنتم ذات العباد.

📌 إن كنتم نفس التعبويين الذين طردتم العدو عن الوطن الإسلامي بكل بسالة وأسرعتم للجهاد وقاتلتم في سبيل الله قتال عشق، فإنّ ﷲ هو ذاك ﷲ . لماذا تخافون إن كنتم صادقين في قولكم أنّكم تؤمنون باللّٰه واليوم الآخر ؟!

🤍 إمّا النصر لكم في الدنيا أو السعادة في الآخرة أو كلاهما، فلا تدعوا الشّك يتسرّب إلى أنفسكم.

✨آية ﷲ محمد تقي مصباح اليزدي (رضوان الله تعالى عليه)

📚كتاب شمس الولاية ،ص:257،259

📌إن توجّهنا الحقيقي إلى وجه الله هو في الحقيقة ارتباط لقطرة لا قيمة لها ببحر العظمة والنورانية الذي يبدل شعورنا بالظلمة والغربة إلى النورانية والتوحد. إنّ التّوسل الواقعي بمصدر القدرة والمعنويات هو بمثابة سدّ منيع يصوننا ويحفظنا في مواجهة جميع الوساوس الشيطانية ومن مخاطر الدنيا والآخرة.

|آية ﷲ محمد تقي مصباح اليزدي رضوان الله تعالى عليه |

📚كتاب شمس الولاية صفحة 173

القرّاء الأعزّاء في جنوب لبنان تابعونا وترقّبوا مفاجأة سارّة خاصّة بكم صباح يوم غدٍ الاثنين 🎉

القدرة الروحية العالية

❇️ من الطبيعي أن تترك ساحة الحرب وميدان القتال والقتل والإستشهاد وطول فترة الحرب آثارا سلبيّة كثيرة، فمن ناحية تؤدي ظروف مثل البعد عن الزوجة والأولاد وعدم استقرار العوائل وفقدان الأطفال للمعيل والفقر والدّمار النّاجم عن الحرب، إلى وهن في عزيمة المقاتلين وقواهم المعنويّة، ومن ناحية أخرى فإنّ آثار الضّعف والوهن تظهر على الجسم والقوى البدنيّة.
فيمكن أن يؤدّي مجموع هذه الأسباب إلى الخضوع والإستسلام للعدو.

📌 إنّ الله سبحانه وتعالى يثني على المقاتلين المجاهدين الذين صمدوا بكل إخلاص في ساحات القتال المضنية حبّاً للّه ورسوله ولم يبدوا ضعفًا ولو لحظة واحدة، ها هم أولاء نجوم ساطعة لم يتسرّب الضعف إلى حبّهم وعزيمتهم ولا خضعوا ولا استسلموا للعدوّ رغم طول مدة الحرب وبروز مختلف الشدائد: ﴿فَمَا وَهَنُوا لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُوا )  .

🌾 لقد شاهدنا بأعيننا خلال السنوات الثمانية من الدفاع المقدس مثل هذه الخصلة البارزة لدى مقاتلينا وتعبوينا، هؤلاء الأشاوس الذين ذادوا عن الإسلام والوطن الإسلامي حتى آخر رمق وآخر قطرة من دمائهم وضحوا بكلّ كيانهم من أجل عهدهم الإلهيّ.


|آية ﷲ محمد تقي مصباح اليزدي رضوان الله تعالى عليه |

📚كتاب شمس الولاية ،ص 210،211

مثل ما وعدناكم، تقديرًا منّا لوضع أهل الجنوب الحالي لي منعهم يشاركونا بمعرض لبنان، رح نجدّد عروض المعرض لغاية يوم الجمعة 27/10 عصرًا

📚 تسري هذه العروض في فرع الدار في النبطية حصرًا أو عبر خدمة التوصيل المتاحة إلى كافّة القرى الجنوبيّة.

📍 النبطية - دوار كفررمان - باتجاه حي الجامعات - بعد محطة الأمانة ١٠٠ متر عالشمال - وسط النزلة - مطبعة DPI

📲 للطلب أونلاين التواصل عبر الواتساب:
76701656

إنّ إمام الزّمان  عجّل الله فرجه يريد منا القيام بهاتين المهمتين (التقوى وإمامة المتقين). فإذا ما استطعنا القيام بهذين الدورين بشكل جيد نكون بذلك قد أنجزنا واجب الشيعة المحبّين بشكل  صحيح. وبحدود وسعنا وطاقتنا، وإلا فإنّ ادّعاء المحبة دون آداء الواجب لا يُقبل من كل أحد فمن هو صادق في عشقه وحبّه يسعى دائمًا للقيام بما يريده محبوبه إلى الحد الذي لا يريد فيه شيئاً لنفسه، بل إنّه يفكر فقط بما يريده محبوبه.

🌷 آية ﷲ محمد تقي مصباح اليزدي( رضوان الله تعالى عليه)

📚كتاب شمس الولاية ،ص :49

بدكن تربحوا 500$ كاش؟

زوروا #دار_المعارف_الحكمية في سوق أرضي - الجناح K9 وما تفوّتوا عليكم فرصة ربح 500$ كاش 💵
ناطرينكم اليوم وكل يوم لغاية 12/11 حتى الساعة 10 المسا

📚 زوروا جناح دار المعارف الحكمية G12 - القاعة رقم 4 ضمن #معرض_الشارقة_الدولي_للكتاب لغاية 12 نوفمبر.
بانتظاركم 🌾

📌 علّة شُحّة شكرنا

إنّ علّة شحّة شكرنا هي عدم التفاتنا إلى آلاء ﷲ وأنعمه علينا على نحو جيّد فنحن نتدلّل - بعض الشيء - على الله، ونرى أنفسنا مستحقين، وأصحاب حق ونتوقّع منه عزّ وجل أن يمنّ علينا بأكثر بكثير مما أسبغ علينا إلى الآن من النعم . بل إنّنا أحيانًا، وجراء وجود بعض النقائص لا نُعرض عن الشكر حسب، بل تتولّد لدينا حالة الشكوى والتذمر أيضًا.

إذن يتحتّم علينا أن نبذل غاية المجهود لمعرفة النّعم الإلهية حق المعرفة، وأن نفكّر حتّى بنعم الله الصغيرة علينا وندرك أهمّيتها فلا ينبغي استقلال رزق الباري عزّ وجلّ، واستكثار أعمالنا.

🌷آية ﷲ محمد تقي مصباح اليزدي رضوان الله تعالى عليه

📚 اقتباسٌ من  كتاب على ضفاف وصايا الإمام الباقر لجابر بن يزيد الجعفي،ص 53