#اقتباسات

✍🏻 الطريق لزيادة محبة اهل البيت عليهم السلام

اقتباس من كتاب 📕 قبسات في المعرفة الحسينية - دروس في معرفة الإمام "لآية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي رضوان الله تعالى"

📸 الصورة من داخل الحرم الحسيني الشريف رزقنا الله وإياكم زيارته 🤲🏻

#اقتباسات

♦️...بعض الناس قد لا يفهمون من زيارة عاشوراء سوى عبارة "السلام عليكَ"، أما سائر مضامينها و معانيها فقد يكون غائبًا عن أذهانهم بنحوٍ كلّي.و لكن حتى هذا الحد قد اعتُبر مقبولاً ايضًا،وعُدّ مرتبةً من مراتب الزيارة،وهي مرتبة لها قيمتها و يستحقّ عليها الزائر ثوابًا،غاية الأمر أنها مرتبة ضعيفة جدًا، و لا ترقى قيمتها الى قيمة تلك الزيارة التي يصل فيها الزائر الى مقام سيد الشهداء عليه السلام ماشيًا على قدميه، و يقترب من الضريح الشريف،ورغم تعبه و عنائه يقرأ الزيارة المخصوصة في ذلك الموضع بحضور كامل للقلب و توجّه تامّ للمعاني و المضامين.فهذه الزيارات ليست على مستوى واحد من حيث القيمة، بل تتفاوت قيمتها و مطلوبيّتها و كذلك أثرها.♦️
ص٣٠-٣١

♦️...ان الحكمة من أصل تشريع الزيارة هو الوصول الى نحو الارتباط و الاتصال بالمزور-أي الإمام الدي نزوره-، و هذا الارتباط ليس سوى مقدمة أو وسيلة للارتباط بخالق الامام-أي الله عزّ وجلّ-اذ كل وجود الإمام هو من خالقه تعالى.
...فكلما أمكن لنا أن نزيد من ارتباطنا بمقامهم النوراني-أو لا أقل مقامهم الروحاني-فهذا يبعث على ازدياد نورانيّتنا،و بالتعبير الفلسفي يزيد من كمالنا الوجودي.♦️
ص٣٥-٣٦

📕من كتاب : قبسات في المعرفة الحسينية - دروس في معرفة الإمام

لماذا لابد من تخليد واقعة عاشوراء؟

🏴 خصوصية الإمام الحسين (ع) عن سائر أهل البيت (عليهم السلام)

بانتظاركم في المضيف الثقافي الذي يقيمه #دار_المعارف_الحكمية اليوم الجمعة 28 تمّوز 2023.

زورونا واختاروا كتابكم على حبّ الإمام الحسين عليه السلام.

عظم الله أجوركم

زوروا دار المعارف الحكمية - فرع بيروت
واختاروا كتابًا هديّة المضيف الثقافي الذي يقيمه الدار اليوم الجمعة 28 تمّوز 2023 على حبّ الإمام الحسين عليه السلام.
عظم الله أجوركم

🏴 المواظبة على زيارة عاشوراء

📹 آية الله مصباح اليزدي رضوان الله تعالى عليه

📜 عَنْ عَلْقَمَةَ ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) ....

قُلْتُ : وَكَيْفَ يُعَزِّي بَعْضُنَا بَعْضاً ؟

قَالَ : " تَقُولُ :

🏴 عَظَّمَ اللَّهُ أُجُورَنَا بِمُصَابِنَا بِالْحُسَيْنِ ( عليه السلام ) ، وَ جَعَلَنَا وَ إِيَّاكُمْ مِنَ الطَّالِبِينَ بِثَأْرِهِ مَعَ وَلِيِّهِ وَ الْإِمَامِ الْمَهْدِيِّ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ 🏴