Telegram Web Link
ثمة مسافةٌ موحشةٌ بين الشك واليقين، أقطعها دومًا بصلواتِ أمي.
أُمي وإن طالَ الزمانُ حبيبتي
‏ورفيقتي في الحُزنِ والضحكاتِ
‏أُمي طبيبةُ خاطري ودواؤُهُ
‏أُمي ولا تكفي لها الكلماتِ
‏أُمي وإن هجر الجميعُ مرابعي
‏بقيت لتزرع في الهشيم رُفاتِ
‏أُمي وإن نسيَ الجميعُ ملامحي
‏كانت تُناجي الله في الصلواتِ
Forwarded from - لَنا ()
‏"في مجاعاتِ روحي، كانَ حبّك رغيفًا"
‏صباح الخير.. الصباحات داكنة و مظلمة لكنها تكتسي ضياءًا من نور وجه الأمهات!
في بُعدكِ القاسي أنا
مالي سوى
هذا الأسى
في كُل صَوبٍ يَرتمي
فإنْ يكُ ظِلِّي فِي الحَياةِ بِقُبةٍ
ودَعْوات أمِّي ثمَّ ظِلُّكَ يا أبِي

فمالِي بِدُنيا النَّاسِ مِنْ بعدُ حاجةٌ
خذوها بأجمعِها فقد حُزتُ مَطْلَبي
‏أريدُ استعادةَ وجهي البريءِ كوجه الصلاةْ
‏أريدُ الرجوعَ إلى صدر أمّي
‏أريدُ الحياةْ.
‏"لها حبٌ إذا قُسِّم
‏على الأوطان ما كفى
‏لها ثغرٌ إذا يبسم
‏كغيثٍ هلَّ أو أصفى
‏تضمُّ القلبَ تحنانًا
‏وترويهِ إذا جفَّ
‏وتحضنني بدعوات
‏تميتُ القهرَ والخوفَ
‏أناصفها أحاسيسي
‏لأنَّ مشاعري أوفى
‏فأمرض حينما تمرض
‏وأشفى حينما تشفى
‏أنا أمّي لها عمري
‏وفيها الحب لا يخفى”
شفت كومة عبي وأزداد هَمي
أگلب بالعبي ما بيهن أمي ..
° لـ | أمي أكتب °
jalal ahmed – عندي لأجل فراقكم ألام فالإم اعذل فيكم وآلام
إن كنتَ مثلـي للأحبـةِ فاقـدًا
أو في فـؤادكَ لوعـة وغـرام
قف في ديار الظاعنين ونادهـا
يا دار ما فعلت بـكِ الأيـام؟
‏أراكِ اليوم أجمل من رأيت
‏ومن كفيكِ طهراً ارتويت

‏لئن قالوا:الحياة أقولُ: أمي
‏بحبٍّ منك يا نبعي استقيت
Forwarded from The Iraqi Mind (Mahdi Ahmed)
نعايد الأم العراقيّة، ربّة الحُب، وروح الأرض وعطرها، رفيقة درب الأسى والألم والوجع العراقي، نعايدهن ونعزيهن ونواسيهن ونتعلم من قوتهن..

- لوحة الأم للفنانة عفيفة اللعيبي
‏أمي ها أنا ذا أجيئكِ
حاملاً حبلي السري
الملفوف بذات الخرقة المقطوعة من ثوبكِ المعطرة بالسعد والحناء
أمي أعترف اليكِ
بأني أنهزمت على أرضً
صار طاس ميزان العدل فيها
خوذا المحاربين
ارجوكِ مدي يدكِ على رأسي
تمتي بالكلام الذي من أجله تنام الوحوش.
‏ملاذ الانسان "أمَه"
أمي مشغولة،مشغولة دائماً لا أدري كيف وجدت الوقت ذات يوم لولادتي وربما أبقتني في جوفها شهراً إضافياً ريثما وجدت لي في زحمة مشاريعها ومواعيدها وقتاً
ولهذا فأنا مصابة أبداً بضيقٍ خائفٍ من الجدران.
مُقَدمّة ...
Forwarded from The Iraqi Mind (Mahdi Ahmed)
ما رد حِلم عايف هَله
° لـ | أمي أكتب °
ما رد حِلم عايف هَله
لَوحة للفنان العراقي المغترب فيصل اللعيبي بعنوان شُهداء، يجسد فيها معاناة وآلام الأم العراقية.
2024/09/29 18:22:49
Back to Top
HTML Embed Code: