Telegram Web Link
دعواتكم الأختي تگوم بالسلامه 💔
كانت أمي تعاقبنا على أخطائنا بـ ألا تتحدث معنا، بتلك الطريقة عّلمتنا كيف يكون مجرد الحديث "مُكافأة"
هوَ هيچ الماله أم يحس بالضياع ...
‏أتمنى ماما موجودة واحس بيها يمي و أبقى أحــچي مواقفنة لصديقاتي و مــآ أتحسر و أنقهر مِــن أسمع و أشــوف البنات شلــون يحچون مواقفهم ....
أنا مازلتُ يا أمي على قبرِكْ
هنا طفلاً ..
يبيعُ الصبرْ
أُناديكِ
وأنتظرُ .. يجيءُ الردّ
وأصبحَ بيننا سدٌ
وماذا خلفَ هذا السدّ
بدأْنا العدّ
أنا طفلٌ حديثُ العهدِ باليُتمِ
ولا أدري وماذا بعدْ
فمنْ بعدَكْ ..
عليَّ يرُدْ ؟
ومَن بعدَكْ ..
إذا قبَّلتُ كفَّيهِ..
أذوقُ الشهدْ ؟
ومن يمسحْ ..
على رأسي إذا أأسى ؟
ومن بعدَكْ ..
يُقبِّلُني لكي أنسى ؟
ومن في الصبحِ أشتَمُّ ..
بأنفاسِهْ ..
عبيرَ الوردْ ؟

_عبد العزيز جويدة
‏"أكثر نعمة سأظل ممتنًا لها في حياتي هي الحب الخاص الذي حصلت عليه من أمي، هذا الحب صنعني وأنقذني وكفاني وغمرني."
‏أمي هي الشمس الوحيدة التي تملكُ الحرية في اختيار توقيت الشروق ، ففي كل الأوقات التي تودّ بها أن تُشرق ، تُشرق.. حتى في منتصف الليل
هي وجه أمي في الظلام
وصوتها ، ينزلقان مع الرؤى حتى أنام
وهي النخيل أخاف منه إذا أدلهم مع الغروب
فاكتظ بالأشباح تخطف كل طفل لا يؤوب
من الدروب ..
عند بابِ المنزل، ترفضُ أُمّي وضع مرآة؛ يُثقلها أن يُغادر أحدنا مرّتين!
يمه دخيلچ أترجاچ
ضُميني بسَواد الشيلة ..
في الحُبّ نحن أُمهات أيضًا .
يا يُمه خَليتي الحزن يتسلى بيّه البارحة ...
مِن شفت چَفچ بالحلم شايّل همومي الطايحة ..
يا يُمه ما بيه تَعب
إبنچ فرح بس متعوب ..
يا يُمه ما بيه ذَنب
إبنچ بخت بس مَصلوب
مصلوب بگليبه اليحن ..
دوم على شمج ممتحن..
"لا شيء عليلاً فيّ يا والِدتي، إلا روحي"
2024/09/29 22:26:06
Back to Top
HTML Embed Code: