Telegram Web Link
Forwarded from 🔥💜Keep going (HSB)
قال ‎#النبيّ ﷺ اكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعة ويوم الجمعة فإن صلاتگم معروضة علي

صـــــلوا ؏ الحـــبيب ﴿ םבםב ﴾

🌺اللّهُم صّلِ وسلّمٌ عَلى مُحَمـد🌺

واقرؤوا سورة الكهف😍فإنها نور ما بين الجمعتين🌺
هو ممكن أكون بعمل ذنب معين وبتوب وبرجع وهكذا وأنصح الناس لما بيعملوا حاجة غلط ولا في تعارض؟

ج/ ممكن، بل لا يمكن إلا هذا، فكلنا بشر نخطئ، والواجب علينا التوبة، ولا يمنع ذلك من نصح الناس..

إذا لم يعظِ الناس من هو مذنبٌ ** فمن يعظ العاصين بعد محمدِ !؟

وَقِيلَ لِلْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ: إنَّ فُلَانًا لَا يَعِظُ وَيَقُولُ: أَخَافُ أَنْ أَقُولَ مَا لَا أَفْعَلُ.

فَقَالَ الْحَسَنُ: وَأَيُّنَا يَفْعَلُ مَا يَقُولُ؟ وَدَّ الشَّيْطَانُ أَنَّهُ قَدْ ظَفِرَ بِهَذَا فَلَمْ يَأْمُرْ أَحَدٌ بِمَعْرُوفٍ وَلَمْ يَنْهَ عَنْ مُنْكَرٍ. اهـ

الشيخ أحمد بن نجيب السويلم
Channel photo updated
-
ستَظَلّ الْأُنْثَى بِحَيْائُهَا جَوْهَرَةً ثَمِينَةً
تَرْسُم حَُسْنَ تَرْبِيتَها أَيْنَمَا كَانَتْ!

🤍🌷
-
وإذا أحَبكَ؛ أعَزّك و نَصَركَ
وأستجَاب دُعائك؛ فاللهُم حُبك!

🌼🍂
Forwarded from تَسنِيم الشُّوربَجِي 💛"! (Tasneem Alshorpagi i)
التركيز والرغبة أساس النجاح ! والحب أساس الإبداع فيه !

" أنا ما قادر أقرا "
حاولته لكن ما قادر ..
"أنا عايز أقرا "
لكن ما قادر ..
"لمن قعدته عشان أقرا زِهجته سريع وقفلته الكتاب "

" أنا ما قادرة أركِز في الشتغل "
"الشغل بقى مُمِل شديد ما حاسه نفسي بنجز !"

"زهجان ، ما بقدر ،ما قادر ، ماقادرة ، ...."

فترات الزهج والمَلل بقت تتكرر للواحد بي صورة مُخيفة !
مَلل من غير سبب ..
شعور جايط جواك وما مفهوم ..

التَشتُت وعدم المَلل مُشكلتين من أكبر المشاكل البواجهو الإنسان المُعاصر حاليًا ..

كُنتَ من فترة بستغرب من ناس زمان ومن الحكاوي البيحكوها لينا حبوباتنا ، سِت البيت زمان كانت بتغسِل بي يدها وبتطبخ أي حاجة من الصفر ما كان في لا غاز ولا كهرباء ، بتعمل حاجات كتيرة في يوم واحد وما شاءالله لا يوم اشتكت من مرض أو غيرو ..
حاليًا
من أقل مجهود مُمكِن الواحد يعملو يتعب وما يقدر يكمل ولو كمل خلاص بيكون جاب آخرو ..

أفتكر إنها ما فكرة صَحة وبس على قدر ما إنها فكرة تعوُّد ونمطية ..
زمان ما كان عندهم كمية كبيرة من المُشتِتَات !

الإنسان بقى مُشتَت جدًا ..
توافر المُسلِيات والمُتعة وسهولة الوصول للمعلومة بضغطة واحدة يمكن ساعد في كده
زي ما هو حيزيد الوقت ويزيد الراحة للزول زي ما هو حيبقى خِصم عليهو لو بقى الواحد ما عارف نفسو هو عايز شنو !
فمن كترة المعلومات والمُسلِيات مُمكِن يحصل للواحد تَشتُّت ..

فعشان كده قبل ما الواحد يدخل في أي قراية أو شغل لازم يسأل نفسو سؤال واحد ، لي أنا دخلته في الحاجة دي ؟ عشان نفسي وعشان بحِب الحاجة دي وأنا شايف نفسي فيها ولا عشان أرضي زول معين " زي أهلك مثلاً " ؟

لو دخلته عشان نفسك حتبدِع فيها بغض النظر في إنو ممكن تغيِر رايك لي قدام ، عادي جدًا هسه تختار حاجة بس لمن تدخلها ما تلقى نفسك فيها وتطلع منها وتدخل حاجة تانية لكن في النهاية برضو حتبدع لأنو نفسك هي البتختار  ..

لكن لو دخلته عشان زول مُعين وما حبيت الحاجة الإنت دخلته فيها دي ما حتقدر تستمر أو قد تستمر وإنت باهت مافيك لون  ..

فوحدة من أهم الأسباب الإنت ما بتقدر تكمِّل بيها الحاجة الإنت دخلتها هي عدم التقبُل والتعوُّد ..
نفسك ما قادرة تتقبّل الحاجة دي ولا قادرة تَتَكيف عليها
فكل ما نفسك ما تتقبّل كل ما حتزيد نسبة عدم التقبل وعدم الإنجاز لمن تصل لي مرحلة إنك ما قادر تكمِل ..

في نوع من الناس قد يكون إنو دخلو في حاجة كانت ما خيارهم من البداية بس في النهاية حبوها واتعودوا عليها ديل يعتبرو من الناس المحظوظة ..

فعشان كده لو ما الواحد كان عارف نفسو هو عايز شنو وعايز يعمل شنو عشان يصل لي شنو وأهدافو شنو حيبقى مُشتّت ..
وخاصةً في وجود الإنترنت !
حيكون ما عارف يشوف أي مقال أو أي تطبيق أو يقرا شنو أو يتابع شنو ..

كل حاجة بقت مُتاحة جدًا  ، قد تصل لي درجة الحيرة !
ما بتقدر تختار !
فلو ما عِرفته نفسك عايز شنو من البداية وما اخترته حتهرب من القرار دا ، بي إنو حتقعد تنزل أي تطبيق او أي معلومة أو مَقال ..

رحلة التنزيل دي بتقدم ليك كمية من المعلومات المُمكِن تتراكم في دماغك وتشتِتك أكتر ..

في أثناء الرحلة دي حتتعرَّض لكمية معلومات إنت أصلاً في غِنى عنها وما كان ليها لازمة إنك تعرفها ..
زي الآخبار مثلاً
ما اخبار محلية ، أخبار العالم !
الآخبار تقريبًا بِقت داخلة في أي حته ، بقت ساكنه معانا عديل ..
زول في الهند قتلو ، زول في ألمانيا طعنوهو ، إنفجار في دولة كذا .....الخ
إنت بتكون عارف بكل دا في الوقت الإنت مُحتاج تركِز فيهو على حاجة تانية ..
اخبار بتصيب الإنسان بي إكتئاب في مرحلة هو ما مُستعد ليه خالص ..

الإنسان ما مُستعِد نفسيًا لكل الأنواع والجرعات المُكثفة من المآسي دي ..
وبرضو ما مُستعِد لكل الصور المُبهِرة والرفاهيات البعيدة عنو  واللي ما كان محتاج يشوفها وكان حيعيش كويس برضو !

أعرفو الأخبار واتثقفوا وشوفوا حاجات مُبهِرة بس ما بي صورة مُبالغ فيها ..

عمومًا كده عشان أي زول يستفيد أو يتقِن الحاجة اللي هو بعمل فيها سواءً قراية أو شغل أو أيًا كان قبل اليوم المُحدد للإمتحان أو التسليم مُحتاج إنو يركِز ..

القراية صعبة ،
ودي ما دايرة ليها إتنين تلاته
الرسول صلى الله عليه وسلم قال " أطلبو العلم ولو في الصين " ، يعني تسافر وتتعب وتبكي وتجتهد عشان تَنال ..
زيها وزي الجهاد واحد ..

فهي صعبة شديد لأنو بطبيعة الحال ضد التسلية وعايزة تركيز ما حيقدر يحققه الزول وهو مُشتَّت ..

الإنسان بقى رافض إنو يحصل ليه لحظة مَلَل واحدة !

ما عايز يعمل أي حاجة تشعره بالمَلل ، وبالتالي عملية التعليم أو الشغل أو الإنجاز بتبقى صعبة بالنسبة ليهو لأنها قد تكون روتينة ومُحتاجة تركيز بدون تَشتُّت ..

فبقت صعبة بالنسبة ليهو وما قادر يعملها لأنو هو أوردي رافض الملل !

فبيقعد يأجِل الوراهو والقدامو وبيهرب منو و غالبًا ما يجي لمواقع التواصل الإجتماعي ، فيسبوك واتسب ...الخ

وبيقعد يضيع في
Forwarded from تَسنِيم الشُّوربَجِي 💛"! (Tasneem Alshorpagi i)
الزمن ويأجل كتيير لامن يحِس بالذنب من الراجيهو !

في الراجيهو شُغل وفي الراجياهو قراية كتيرة وفي الراجياهو حاجات تانية ، ومِن مرة لي مرة بيقعد يفكر إنو هو ما أنجز منها شي ، فبيدخل في دائرة مُغلقة من الكئابة والندم ..

شوفو المقارنة !
زمان ما كان في حاجة اسمها ما قادر أقرا يا قريت يا ما قريت ، هسه أي حاجة متوفرة قدامنا لكن ما قادرين !

الإنترنت عمومًا خلى الإنسان عايز يعيش مُتسلِي طول الوقت في أي حاجة عايز يشوفها ويتفرج عليها ..

بقى ما قادر يتحمَّل لحظة الصمت لأنو الصمت حيخليهو يفكر في الوراهو والقدامو ويسأل نفسو أسئلة وجودية ويواجه نفسو ودي عملية مُزعجة بالنسبة ليهو فبيلقى إنو لازم يشتِّت نفسو عشان يرتاح ..
فهو كل ما عمل كده كل ما حيتعب أكتر ..
الصَمت وقلة الإختيارات ومحدودية الأدوات أحيانًا بيدو الزول فُرصة إنو يقعد مع نفسو ويواجها ودي عمليه رغم إنو هي صعبة بس نتايجها كويسة ..

وجود قناة واحدة بتعرض فيلم واحد في وقت محدد أو اختيارات أماكن خروج محددة كان أسهل من إختبارات كتيره ..

والتأمل والمَشي في وسط الطبيعة أو جمب البحر بدون سماعات أو تلفون في اليدين هي وسيلة حتمية للإلهاء ..

فكل ما تكون مُشتَّت وما قادر أو ما عارف نفسك تعمل شنو حاول أبعِد من أي حاجة وإختار مكان أو أي نشاط تقدر تقعد فيه مع نفسك وتواجها وتشوف البيك والعليك ..

وكل ما تحِس نفسك مضغوط أو حاسي بي روتين من حاجة معينة حاول جدِد فيها لأنو الإنسان بي طبيعتو ملُول ، فإجتهد في إنك تخترع حاجات كل فترة والتانية تطلِعك من جو الروتين المُستمر ..

العلينا كتير و ما ساهل
أهلك منتظرنك ، مستقبلك بيعاين ليك دا غير الواجبات الإجتماعية وحاجات تانية كتيرة ..
والزمن جاري وما واقف مُستنِيك 
قبل ما تلقى نفسك في المستقبل وإنت ما عامل حاجة أنجز ..

أنجز بي حُب عشان نفسك تستاهل إنك تنجز عشانها 💛..

َسنِيم_الشُّوربَجِي
قال #ابن_الجوزي رحمه الله :

‏اعلم أنّ الزَّمان أشرف من أن يضيع منه
لحظة، فإنّ في الحديث الصحيح عن
رسول الله ﷺ قال :

من قال سبحان
الله العظيم غرست له نخلة في الجنة

فكم يُضيِّع الآدميُّ من ساعاتٍ يفوته
فيها الثواب الجزيل؟!


📚 صيد الخاطر صـ493
Forwarded from رَوْف (رندا الطّيّب 🍃)
...
بعد موت آخر زول في الكون، وبعد انتهاء كل علامات الساعة، ملك الموت حيقبض روح كل الملايكة بأمر من الله، (جبريل)، و(إسرافيل)، و(ميكائيل).. كل الملايكة حتموت وما حيفضل غير ربنا سبحانه وتعالى وملك الموت، وهنا ربنا حيقبض روح ملك الموت.

حيبقى الله الحي الذي لا يموت.. حينادي ويقول: أين الملوك؟ أين الجبابرة؟ أين الطواغيت؟ أين القاسية قلوبهم؟ أين المتكبرين؟.. كل اللي على الكون اتحول لتراب، كل اللي حواليك بجبروتهم، بقوتهم، بعلمهم، وقروشهم حيموتوا.. فربنا حيكمل ويقول: لمن الملك اليوم!
ماف رد فح يرد على نفسه ويقول: لله الواحد القهار.

الكون حيظل فاضي لمده 40 سنة، مافي غير ربنا، مافي (فرعون) اللي قال أنا ربكم الأعلى، مافي (قارون) صاحب الكنوز والأموال اللي لا حصر لها..
مافي أنبياء، مافي ملايكة اللي اتخلقوا فقط عشان يعبدوا الله وما عملو ذنب واحد.. الدنيا كلها فراغ.. الكون انتهى!

وين الجيوش؟؟ وين الطيارات؟؟ وين الدبابات؟؟ وين العلماء؟؟ وين الملوك والحكماء؟؟ وين السادة والعظماء؟؟ وين الرؤساء؟؟ ماافي..

الأربعين سنة حيخلصوا، ربنا حيحيي (إسرافيل) علشان ينفخ النفخة الأخيرة في الصور، ومن قوة النفخة وقوة الصعقة الناس حتصحى من الموت مفزوعة، (فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنظُرُونَ (68)) سورة الزمر.
حنصحى كلنا مخلوعين ، ما مستوعبين الصوت الفظيع ولا الرعب اللي في قلوبنا، حنلاقي نفسنا في أرض المحشر، في الشام..

كلنا واقفين، غني، فقير، سليم، مريض، عالم، جاهل، مسلم، وكافر!

كلو واقف قدام ربنا، كلنا واقفين الشمس فوقنا و الشمس مقربة من أجسادنا، ملتصقة في رؤوسنا، العرق غزير، ما مستحملين حرارة الجو، هلكانين من المنظر وما مستوعبين، هول الموقف صعب جدًا على الجميع حتى الأنبياء..

وقتها حيتمتع بالظل سبعة أشخاص، سبعة بس همَ اللي ما ح تصلهم حرارة الشمس:

امام عادل وشاب قلبه متعلق بالمساجد واتنين تحابو في الله بدون رياء وزول اغوتو امراءه وقال انا بخاف ربنا وشاب نشأه في عباده الله وزول بينفق في سبيل الله وماف زول عارفو وزول دمعت عيونو خوفا من ربنا

يوم لا ظل فيه إلا ظل الله، السبعة ديل بس اللي حيتمتعوا بظلو
..

بنموت من الحر، حرارة الشمس بتهلك فينا، وبننهار من الوقفة الطويلة اللي مدتها خمسين ألف سنة من سنين البشر، خمسين ألف سنة واقف وفوق راسك الشمس متلصقه فيك.

مرعوب، خايف، التفكير بينخر فيك، ما عارف نصيبك الجنة ولا النار، الشيطان لعب بيك في الدنيا وضحك عليك وبسببو عملت ذنوب كتيره، معاصي كتيره، انتصر عليك ومبسوط بنهايتك اسي؟؟ كل دي أفكار بتاكل تفكيرك

وفجأة حتشوف ربنا، حيظهر، حتخاف، حتحس بكل أنواع المشاعر المتضاربة، ربنا قدامك، موجود قدامك، حتحاول تستوعب، قلبك حينتفض.. وكل اللي كذب بوجوده وقتها حيحس برعب لا مثيل له.

وفجأة حتظهر الملايكة ساحبين حاجة غريبة وماشيين بيها، حتدقق النظر علشان تستوعب إنها النار، النار اللي حتعذب الكافرين، بيجرها الملايكة من سبعين ألف لجام، وكل لجام ماسك فيه سبعين ألف ملك.. متخيل عدد الملايكة اللي متجمعة بس علشان تسحب النار؟؟

وقتها بجهلنا حنتمنى نخرج من مكان الحشر، حتى لو على النار، مفتكرين إنو النار أخف من المكان اللي واقفين فيهو
فجأة حتلاقي السماء وكأنها دماء حتنزف، حمراء لدرجة ترهق العين، وقتها حتمطر على رؤوسنا، حتمطر كتب، كل شخص حيقع عليه كتاب باسمو ، مكتوب فيه كل حرف عملتو، كل مكان مشيتو ، كل ذنب ارتكبتو، وكل شوفه شفتها ، وكل كلمة قولتها، وكل حاجة سمعتها، وكل خير عملته.. كل حاجة مكتوبة بين أيديك، حياتك، الرواية اللي كتبتها وهتكون مسئول عنها، اسي بقت بين إيديك، بكل حذافيرها، بكل اللي إنتَ فاكرو وناسيهو.. (وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا (49)) سورة النساء.

وفي النص وإنتَ مرعوب من شكل الكتب، حتلاقي ناس مسكت كتابها بإيديها اليمين، وناس مسكتو بإيديها الشمال..
في ناس حتكون فاكرة إنها من أهل اليمين، ولكن حيحصل العكس..
إنتَ بتتحاسب قدام ربنا، حساب غير حساب الدنيا، الميزان غير ميزان الدنيا، والقاضي هو الله.. محكمة العدل السماوية.

وقتها حتشوف ناس مميزة في وقفتها..
ناس حتكون رقبتهم طويلة جدًا، ووشهم منور، وديل المؤذنين..
وناس وشهم كله نور، بينصع نور، وديل اللي بيقيموا الليل.
وناس تحت الظل..
والباقي بيموت من الحر، عرقان، بيستنجد من يوم الحشر.

كلنا واقفين، مستنيين اللحظة الأولى، الكلمة الأولى، وفجأة حيظهر الإسلام، حيظهر على شكل رجل، رجل مسن، وهيقول:
- يا رب، لقد ظُلِمتُ واستُضعِفت في عصر هذا وهذا وهذا..

وحيقول على كل الأولياء اللي مسكوا الحكم من وقت ظهوره ليوم القيامة.. وبعدين حيجي عند (عمر بن الخطاب) ويأشر عليه ويقول:
- ما استُنصِرتُ ولا أصبحتُ عزيزًا حتي جاء هذا الرجل!

وفجأة من رعب الموقف حنجري على كل الأنبياء، ومافي نبي حيساعدنا، مافي زول حيقيف جنبك، غير شخص واحد بس، سيدنا (محمد) -صلى الله عليه وسلم-، حيقيف قدام ربنا ويطلب منو إن كلنا ندخل ال
جنة ويرحمنا ويعافينا من جهنم، لكن أمر الله نافذ.

ربنا ما حيرحم أمة غير أمة (محمد) -صلى الله عليه وسلم-، الأمة الوحيدة اللي كلها في الجنة حتى آخر واحد منها فيه ذرة إيمان بس في قلبه ربنا حيرحمه ويدخله الجنة.

الكل حيرجع مكانو تاني، كل واحد مستني دوره، وفجأة ربنا حيكشف عن ساقه، ودي معناها اللحظة الحاسمة، زي بالظبط لما تقول وكشفت الحرب عن ساقها، ربنا بينبه إن دي لحظة السجود، لما يحصل كده ده معناه الإذن بالسجود، إن كلنا نسجد (يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ (42)) سورة القلم.

المقصر في صلواتو ح يحاول يسجد ما حيقدر، وتارك الصلاة حيحاول ويبكي ولكنه ما حيقدر.. ما حيسجد غير الكانوا بيسجدوا دايمًا في الدنيا، ومافي شيء كان بيعطلو عن صلاتو.

السجدوا حيقفوا تاني، وفجأة ناس حتبدأ تصرخ، ما شايفين حاجة، وناس تانية واقفين ما سامعين صراخهم.. ديل كانوا في الدنيا عُمي، يسمعوا الآذان قلبهم ما بتهز ولا بمشو يصلوا.

جا وقت الحساب، كله بمشي يتحاسب في دوره، حتشوف شخص كان بيعمل خير كتير شديد، وكنت تشوفو زمنها تقول عليه ملاك، وأول ما يجي دوره حتلاقي جبل حسناته اتخسف بيها الأرض..

اللي بيتظاهر بعلمو، اللي بيتعلم علم أو لغة أو أي شيء، وكان بيتظاهر قدام الناس، واللي بيتظاهر بصدقاتو، وصلاتو، وحاجات كتيره.. هو ده الشخص المفلس، وكم بيننا من مُفلسين!

الموقف صعب، والتوتر غلب كل ذرة في جسمك، حاسي إنك خلاص بتنتهي، ناس بتتحاسب قدامك، واقف مستني دورك، وفجأة اسمك اتقال، ربنا بينادي عليك باسمك واسم أبوك.. وليس أمك كما يدعي البعض..
عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "إنكم تدعون يوم القيامة بأسمائكم وأسماء آبائكم، فحسنوا أسماءكم"...

حتقيف قدام ربنا، مافي بينك وبينه حاجز أو حائل، أصعب لحظة حتمر عليك من وقت خلقك لحد نهايتو وقت ما تقيف بين يدينو

متذكر ذنوب كتير عملتها وخايف منها، خايف ربنا يظهرها وتتعرض قدام الخلق كلهم، كل البشر شايفينك وخايف تتفضح، خايف زول يعرف كنت بتعمل شنو في الدنيا، ولكن الخوف الأكبر، إنتَ حترد تقول شنو ، حتدافع عن نفسك كيف ، حتقول يا رب أنا عملت كده ليه؟؟

عرفت إن الدنيا فانية؟؟ عرفت إنها حقيرة؟؟ تافهة وما حتنفعك في أي شيء؟؟ عرفت قيمتها الحقيقية؟؟

فجأة ربنا حيذكدك بذنب معين، فمن خجلك قدامه لحم وشك حيقع، تخيل لحم وشك بيقع لأنك ما قادر بس ترد، وهو بيعرض عليك ذنوب معينة، ما كل ذنوبك، ذنوب بسيطة، صغيرة، وأنتَ عارف إنك عملت كبائر لسه.. ما تعترض، مرعوب، وفاكر إن ربنا نساها!
فجأة من رحمة ربنا، تلاقيهو مبدل ليك ذنوبك الصغيرة حسنات، فإنتَ تطمع.. يا رب أنا كان عندي كبائر نفسي يتحولوا لحسنات.. شايف رحمة ربنا وكرمه حتى وإنتَ مذنب!

في ناس ما حتقيف تتحاسب، ناس حتدخل الجنة من غير حساب، وقتها حتحسدهم، الناس دي الشهداء والصابرين، الناس الكانوا بيكتموا غضبهم وغيظهم حبًا لله، الناس الكانوا يقدروا يردوا الغلط ولكنهم سامحو.. عشان ربنا قال والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس

كل زول ح يمش في طريقو لا صاحب لا ولد لا زوجه ولا اخ ولا حتى ام واب.. كل زول بفتش في ربحو لانو اليوم داك يا فوز او خساره..

ماشي على الصراط.. وهو احد من السيف وارق من الشعره وتحتك جهنم وبالجهه اللي البهناك الرسول الكريم بشجع فيك انك تعديهو على خير.. على حسب عملك بتكون سرعه قطعك ليهو ناس كالريح وناس كالجواد وناس بتمشي وتقع وناس تحبو..

عديت وربنا كرمك وقطعت اول شي ح يلاقيك حوض الرسول صلى الله عليه وسلم.. وح نشرب منو شربه ما ح نعطش بعديها ابدا

ح نلاقي رضوان خازن الجنان منتظر الناس عشان يفتح باب الجنه واول من يدخل هو خاتم الأنبياء والمرسلين..

كل زول ح ياخد نصيبو بقناعه تامه حتى لو دخلت النار وفي قلبك ذره من ايمان ح ترجع تخش الجنه وانت راضي مرضي..

مكانتك هناك هي اللي ح تخليك في درجات بالاستلذاذ بأقصى نعيم في الجنه وهو رؤيه مالك الملك.. في ناس بتشوفو مره واحده وناس مره كل يوم وغيرهم مره كل ساعه وناس دايما.. وديل ناس الفردوس الأعلى...

ربنا يكتب لينا جنة النعيم ومجاورة حبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم..
Forwarded from عَرَدِيب 💜 (Arwa Ali)
مساء الخير 💙
في أسرتين من سكان الكلاكلة التريعة محتاجين شديد لمساعدتنا، الأسرتين مع بعض مكونين من 11 نفر وضعهم المادي تعبان شديد ..
حنعمل شنو؟ حنوفر لكل واحد فيهم بطانية+لبستين
التكلفة الكلية 140 ألف جنيه
المبلغ ما ساهل..وكتير
لكن هل كتير قصاد إننا نكرم أسرتين عفيفات ونكفيهم شر البرد؟
هل كتير قصاد الجنة؟
فنقول بسم الله ونكملو 🔥
(ولو عاوزين تقدمو مساعدة عينية حبابكم برضو)💙
رقم الحساب:
2318236
Mohammed Tarig Hamza
محمد طارق حمزة
للاستفسار وتحويل الرصيد:
0900350109
0998291669
0117683213
Forwarded from إستراحة نفسية 💭 (Mohammed Yagoob • ❥˓)
- الناس اللي بتسالني عن طريقة tomato timer([طريقة البندورة ]) للقراءه او انجاز المهام العادية او الكبيرة.!! 🤎

- اتكلمنا عنها قبل كدا و شرحناها بالقناة كمان لكن مع اقتراب فتح الجامعات و علشان في ناس دخلت جديدة و حابة الطريقة قررنا نتكلم من جديد.!!☺️

- طيب الطريقة دي بتتمثل في أنك بتضبط ساعتك على 25 دقيقة بعديها تبدأ في انجاز العمل اللي انت عايزو لغاية ما تم ال25دقيقة تبعك.!! 💙

- بعدها بتاخد راحة 5 دقائق و بعد تخلص من ال5 دقائق كذلك نفس الدقة تضبط 25 دقيقة تانية و بعديها تاخد راحة 5 دقائق ف بعد تكرار المدة أربعة مرات تلقائيا ح تلقى نفسك خلصت ساعتين من القراءة من غير ما تشعر بالزمن.!!💙

- طيب ي محمد فترت الخمسة دقائق دي أعمل فيها شنو. ؟!🦋

- على فكرة "سؤالك حوجيه شديد"طبعا الفترة بتاعت الخمسة دقائق دي انت مسموح ليك فيها بتغير مكان القراءة تبعك او تشرب ليك موية إذا عايز او تراجع الشي اللي قريتو دا مع نفسك من غير الشيت او الكتاب.!!♥️

- طيب حلو بس ما ممكن امسك التلفون و اريد على الرسائل تبعي فيها !؟

- لا خالص ف الطريقة دي مبنية على تركيزك العالي ف أي موثر خارجي ممكن يخليك تفقد التركيز دا انت بتقرا صاح بس ما ح تكون مركز عليها ابدا.!!💓

- لان عقلك ح يكون مشغول بالحاجة العملتها إذا كان تلفون او تلفزيون او أي حاجة تانية و بعد شوية تلقى نفسك زهجت منها و مسكت تلفونك او عملت حاجة غيرها.!!💙

- مع انو عنك فتره طويلة شديد بعد الساعتين ديل ف ممكن تعمل فيها الشي اللي بريحك تلعب تتونس تحضر تطلع انت حر.!! 😁

- بس في نص القراءة غير مسموح ليك باي حاجة غير الماء دايما و انت عايز تقرى خلي جمبك نسبة من الموية ف كل ما تحس بنفسك فقدت حبة من تركيزك اتناول رشفة منها صدقني ح تخليك ترجع اتركيزك.!!💚

- التطبيق مضبوط على و جاهز ف كل اللي عليك تنزله و تحدد زمنك اللي انت فاضي فيه و تدا على كدا 😁

- اخيرا ك نصيخة مني ليك ابتعد عن حاجة واحدة و انت بتقرا اللي هي قرايتك و انت راقد هو صاح في ناس م بتعرف تقرا الا كدا بس بعد تكمل و تقوم ح تلقى نفسك نسيتها عارف ليه!؟

- لانك مستخدم وضعية غير وضعية القراية الطبيعة ف زي ما عارفين ان الرقدة وضعية نوم ف لامن تستخدمها و بمجرد ما تفتح الكتاب يجيك احساس بالنعاس أي عارف حصلت ليك😂💔

- و تقوم تقفل الكتاب و تقول خليني انوم شوية و اقوم بعديها ف بتلقى نفسك م عملت شي خالص انت او انتي او حدا فيكم بيستخدم الطريقة دي يا ريت يغيرها بالشي للاحسن💙

- انسب و احسن وضعية للقراية هي الجلوس على الكرسي ف انت هنا ح تضمن تركيزك مية في المية و بتركيز أعلى 💖

#Mohammed_Yagoob

💙💪 #we_can_Do_it
Forwarded from Confuse` (miķa👒)
مخذولة كرسالةٍ قديمة مُزقت قبلَ أن تُقرأ..
السلام عليكم💛🌸
جيتكم بعد طولة وعشمانة فييكم 😔💛💛🔥
عندنا تحدي بمبلغ 1500 بس للفرد منا لوجبة اطعام لدار المشردين كوستي...
ف يدكم معاي اتمها 🌸
096 340 4622
012 471 3406
#اصنع_معروفا_الخيرية
#بالعطاء_نحيا
Forwarded from عَرَدِيب 💜 (تقوى ابشر)
ثم إياكَ أن تحزن على فوات الأشياء!
هناك أشياء كان ينبغي لها أن ترحل إلى الأبد..!
وهناك أشخاص كان ينبغي لهم منذ زمن أن يعودوا غُرباء..!
وهناك مواقف مَريرة كانت لابد أن تمر عليك لتصبح أقوى في مواجهة غيرها فيما بَعد..!
وهناك فرص لابد وأن تضيع لأنها لو لم تَضِع لَضِعتَ أنت..!
وهناك أيام لابد أن تَخلُو عليك حتى تعلم قيمة الأيام التي سوف تَحنُو عليك..!
لا تنظر لكل ما كان مُرًا على حقيقته!
بل انظر إليه على ما أدى إليه، وما غرسَ فيك مِن بعده ، وما أنقذكَ مِن الوقوع فيه ، وما سوف يفتح مِن بعده مِن أبواب كانت غائبةً عن أَعيُنِك..!
فلولا إصابتك بنزلات الإعياء والمرض صغيرًا، لما تكوّنَت مناعتك ضِدها الآن، فأصبحت تمر بها كل لحظة ولا تؤثر بك !
ثم واللهِ لو أنكَ لم تخرج مِن كل درسٍ قاسٍ في دنياك الا بأچره عند الله، لكفاك ذلك وزاد..!
وتذكر عند كل فَقْد "فَأرَدنَا أن يُبدِلَهُما ربهما خيرًا منه" ، "واللهُ يَعلمُ وأنتم لا تَعلمون"..
لا يُمكن أن تعاني فقدًا دون أن تنال عِوَضًا بعده يشفي لهيب روحك، بدايةً مِن شعور السكينة بقضاء الله والتسليم له، نهايةً بدمعة مِن عينٍ قريرة بچميلِ رزق الله..
#فاطِمة_علي.
علِّق قلبَكَ بالله

يُحكى أن ملكا طلب من أشهر نجار في مملكته أن يصنع له كرسيا للمُلك بدل كرسيه القديم ، سر النجار بهذا الشرف العظيم وباشر من فوره ، ولكن الملك كان متطلبًا جدا فلم يعجبه هذا العرش الجديد ، فأمر أن يُعدم النجار في الصباح!
طلب النجار أن يقضي ليلته الأخيرة في بيته ، فوافق الملك ...
لم يستطع النجار تلك الليلة أن ينام ، كيف لا والصبح موعد رقبته مع السياف ، ولكن زوجته قالت له : نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة!

وبالفعل نام النجار ، وما استفاق إلا على صراخ الجنود وصوت الخيول في باحة منزله ، فعرف أن الأجل قد حان ، وعندما طُرق الباب ، اتجه ليمضي إلی أجله ، ولكن رئيس الجند قال له : لقد مات الملك ، ونريدك أن تصنع له تابوتًا!
عندها همس النجار قائلا: فعلا، الرب واحد والأبواب كثيرة!

قد لا تكون هذه القصة حقيقية، ولكن الحقيقة التي لا مراء بها هي أن الرب واحد والأبواب كثيرة!
ما منا من أحد إلا وصلت به الأمور مرة إلى طريق مسدودة ، ظن عندها أن لا خلاص وأن حياته صارت بلا طعم ، ولا هدف وإن استمرت ، ثم دارت الأيام فإذا السدود أُزيلت ، والعوائق ذُللت ، ما من سبب يفسر هذا غير أن هناك رب لم يتركنا حين تركناه وطرقنا أبواب الناس!

ما من أحد إلا ورغب في أمر ما بشدة ، وظن أن حياته هي هذا الشيء الذي يريده ، ولعله سخط حين أراد الله أمرا وأراد هو آخر ، ثم دارت الأيام ليكتشف أن الخيرة حقا كانت فيما اختاره الله لنا، هكذا نحن البشر لا ندرك إلا متأخرين أن الله أحيانا يحرمنا ما نريد ليمنحنا ما نحتاج!

إن الله يدير الأمور بطريقة لا ندرك أبعادها إلا بعد وقت ، نحن قاصرو التفكير ننظر إلى الأمور من جانب واحد ، جانبنا نحن!
أما الله فيدبر الأمر كله!

خرج السلمون لا يريدون إلا قافلة قريش ، وكان هذا في نظرهم يومذاك أقصى ما يمكن أن يلحقوه بقریش من هزيمة ، ولكنهم علموا لاحقا أنه لولا نجاة القافلة ، لنجا أبو جهل وأمية بن خلف!

لو كان بيد أم موسی ما القته في اليم ، ولكن من كان الأمر بيده أراد أن يقول لفرعون قتلت آلاف الأطفال خوفاً من هذا، خذه إذا وربه في بيتك رغماً عن أنفك!
من كان يظن صبيحة ذلك اليوم أن أم موسى لا تلقي ولدها في النهر ، بل تدق مسماراً في نعش فرعون!

لو كان الأمر بيد يعقوب ما ترك يوسف لحظة ، أراده ابنًا في حجره ، وأراده الله ملكًا على عرش مصر!

هذا التدبير المتقن ، المذهل في الدقة والمواعيد نعرفه اليوم لأننا نعرف ما انتهت إليه تلك الحوادث والقصص ، ولكننا في قصصنا نحن ، في اختيارات الله لنا ، لأننا لم نشهد الواقعة كلها ، ولم ندرك الحكمة بكامل أبعادها ، يأخذنا الشك لحظة لأننا بشر ، ولكن لنتأدب مع الله ، غابت الحكمة عنا ، فلا يغب عنا أن الذي جمع قريشًا والمسلمين من غير ميعاد ، وألقى موسى في بيت فرعون ليهلكه ، وأخذ يوسف من أبيه ليجعله ملكا وينجي به أهل مصر لم يغب يومًا عنا ، إنه يدبر أمورنا بالحكمة والرحمة ذاتهما ، صفاته الأزلية الأبدية سبحانه ، رب الخير لا يأت إلا بالخير ، فعلقوا قلوبكم بالله!

#نبأ يقين

- أدهم شرقاوي
Forwarded from تَسنِيم الشُّوربَجِي 💛"! (Tasneem Alshorpagi i)
"وَالمَرءُ يَفرَحُ بِالأَيّام يَقطَعها
وَكُلّ يَومٍ مَضى يَدنو مِن الأَجلِ"!

- شهاب الدين السهروردي.
Forwarded from 🔥💜Keep going (HSB)
قال ‎#النبيّ ﷺ اكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعة ويوم الجمعة فإن صلاتگم معروضة علي

صـــــلوا ؏ الحـــبيب ﴿ םבםב ﴾

🌺اللّهُم صّلِ وسلّمٌ عَلى مُحَمـد🌺

واقرؤوا سورة الكهف😍فإنها نور ما بين الجمعتين🌺



‏قال الحافظ ابن رجب -رحمه الله- :

‏ سُمّي مُحمَّدٌ -صلى الله عليه وسلم- سِراجًا مُنيرًا؛ لأنَّ نورَهُ للدُّنيا كنور الـشمسِ، وأتمُّ وأعظَمُ وأنفَعُ.

📖 ‏فتح الباري له (٣٤٠/٤)
2024/10/03 17:14:47
Back to Top
HTML Embed Code: