مشروع فرحة عيد الاضحى 💜
واكيييد فليسعد الشير ان لم يسعد الحال ...
#الشير_فرض_حب💓

أرقام التواصل و التبرع :
للإستفسار و التبرع بالرصيد :
ﺯﻳﻦ 0900132367
ﺍﻡ ﺗﻲ ﺍﻥ 0920606220
ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ 0121611395

ﺣﺴﺎﺏ ﺑﻨﻚ ﺭﻗﻢ 1061576 ﺑﻨﻚ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻓﺮﻉ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ..

" وليال عشر " 💛

من كان في قلبه شيئآ من الحب لنا فليدعَو لنا 😴💛
@HAZARDSH

"كبش اليتيم" 💙✨

أجمل ما في عيد الأضحى أصوات الخراف صبيحة العيد ، منظر الدماء المتناثر أمام أبواب المنازل ، رائحة الشواء التي تغزو الأماكن ، الدخان الذي يخالط الهواء ، صيحات الأطفال وترقبهم -فطور العيد- على أحر من الجمر ✨

تخيل أن تنحرم كثير من الأسر من هذه الفرحة بسبب فقدانهم لرب الأسرة الذي يعولهم ،من أجل ذلك جاءت فكرة -مشروع فرحة عيد الأضحى- والتي بفضل تبرعاتكم -إن شاء الله- تهدف إلى إمداد خمسين أسرة متعففة بأضحية العيد ، حتى لا يحرم يتيم من فرحة العيد .

ستختار سهما(مبلغا قلّ أو كثر ) تقدر عليه و تبعث به إلينا .
هذه الأسهم متوفرة بفئات مختلفة وهي :
▪2جنيه
▪5جنيه
▪10جنيه
▪50جنيه
▪100جنيه
▪200جنيه
▪️500جنيه
▪️1000جنيه
وان زدت فيزداد الاجر معك😍😍❤️
طريقة التبرع:
زين :0961552571
سوداني :0113230093
ام تي ان :0999528802
رقم الحساب: 1903492 بنك الخرطوم فرع السوق العربي
وكمان ممكن تهدي شخص عزيز عليك حسنات ونحنا حنوصل ليهو ونديهو تذكار جميل ✨🌸
للتواصل والاستفسار عن خدمة التهادي -يا حبذا لقيا الجنان ..✨💙 :
. 0901920061 -0909115229
#رفقة_بورتسودان
#مشروع_فرحة_عيد_الاضحى

انا طالبه جامعيه كنت شغاله في صالة افراح قبل الحظر ابوي متوفي انا الكبيرة واخوي الاصغر مني عمرو 20 سنه اسي سافر الدهب ليهو 15 يوم ولسه ما جا ونحنا ظروفنا تعبت شديد الفترة دي قطعنا مصاريف واكل واالله حق الشاي ما عندنا ولا سكر بعت تلفوني ومشينا بيهو اسبوع وقطعنا اخواني الصغار بمشو ياكلوو مع شفع الجيران وبجو وامي بترفض تمشي تاكل عندهم تقول لو متنا من الجوع ما بنمشي نشيل لقمة غيرنا من صحنهم وهي عندها سكري م بتتحمل الجووع والله امبارح صحيت الصباح لقيتها رابطه بطنها من الجوع قلبي وجعني طلعت اليوم كلو فتشت شغل ما لقيت حاجه اشتغلو مع الوضع دا والصالات لسه ما اشتغلت انا بس عايزاكم تساعدوني بي مواد اكل اي شي ان شاء الله كيس عدس و رز اي شي يمشينا بس لحدي ما اخوي يجي او انا اشتغل بعد الاوضاع تتصلح وارجع شغلي بس البقدر يساعدني بوصف ليهو البيت ويصلنا لحدي البيت ان شاءالله لو بي كيس عيش وفي ميزان حسناتكم

يا جماعه مناشدة خير عليكم الله انك تشير بوست أو توصلو لي جمعية خيرية إذا بتعرف م صعب عليكم الله شيرو البوست في اي مكان إذا زول عايز يتبرع دا الرقم رسلو ليها
الشير للخير بس😭💛💛💛💛


0128765058

#منقول
"انّا لله و انّا اليه راجعون" .. 💔💔💔

"نورٌ في الأجواء تألّق
هبّ نسيمٌ يحمل طِيبه". 💗

قال ‎#النبيّ ﷺ اكثروا من الصلاة عليّ ليلة الجمعة ويوم الجمعة فإن صلاتگم معروضة علي

صـــــلوا ؏ الحـــبيب ﴿ םבםב ﴾

🌺اللّهُم صّلِ وسلّمٌ عَلى مُحَمـد🌺

واقرؤوا سورة الكهف😍✨فإنها نور ما بين الجمعتين🌺

مشروع فرحة عيد الاضحى 💜

كلنا نحتاج لدرع يقينا زَوابع وَحْشة الأيام ..
لكن ماذا إن فقد أحدهم ذلك الدرع المنيع
ألن نسعى لنعوضّه بألفِ حصن وحصن ؟

للتبرع من دولة قطر الرجاء التواصل عبر صفحاتنا
#فرحه_عيد_الاضحى2020 💜
#لتكن_يدك_بلسما_وليكن_عطاؤك_سعادة🌸
للإستفسار و التبرع بالرصيد :
من داخل السودان:
ﺯﻳﻦ 0900132367
ﺍﻡ ﺗﻲ ﺍﻥ 0920606220
ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ 0121611395

ﺣﺴﺎﺏ ﺑﻨﻚ ﺭﻗﻢ 1061576 ﺑﻨﻚ ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ ﻓﺮﻉ ﺍﻟﺒﺮﻟﻤﺎﻥ ..

Website: www.Refgaaytam.org

‏انا زهجت من كُتر ما بفتح سوشيال ميديا الاقى الناس كلها حزينه ومجروحه ومُكتئبه ، طيب منو السعيد فى حياته يا جماعه؟
والمصيبة انكم بتسمعوا اغاني وتعيشوا جو الكآبة هي الاغاني ايوه صح بتوصف مشاكلك و خنقتك بس القرأن بيحلها مش بيوصفها خليك واثق ان ربنا مش حيسيبك ومش حابب يشوفك زعلان انت قرب منو وهتلاقيه بيحللك كل مشاكلك وبيسعدك فوق ما انت متخيل
-القرأن هو الحل 💜✨

لو أحد أرسل مسج بـ group ومحد رد عليه..رد انت عليه.لو احد قال شيء وسط الكلام وشخص قاطعه..ارجع لكلامه واطلب منه يكمل.اذا شفت شخص فرحان بشيء او متحمس،لاتنكد عليه ولو بتعليق صغير.لو شفت احد مضغوط او زعلان..خفف عليه ولو بابتسامه.لو احد في أزمه حتى لو ماكان قريب منك..اسأل عنه🤭🌸!

اسمها "الأراضي الفلسطينية المحتله" وليس "دولة إسرائيل"،
إسمه "جيش الإحتلال" وليس "جيش إسرائيل"،
إسمها "الأرض المغتصبه" وليس "مستوطنه"،
إسمه "حاجز" وليس "معبر"،
إسمه "أسير" وليس "معتقل"،
إسمه "الحق الفلسطيني" وليس "القضيه الفلسطينية".

#لماذا_اراك_بكل_شيء

للاستفسار

0964035625
0928808781

التغيير هو جزء من الحياة ، يمكن ان يكون صعباً أو أن يكون سهلاً ..
ولكِنهُ يبقى جزء من الحياة ..
وذي ما قال تشالز براون
Its is not the strongest of the species that survives,nor the most intelligent, but rather the one most adaptable to change.

انها ليست اقوي الانواع التي تبقي علي قيد الحياه ، ولا الأكثر ذكاء ، ولكن تلك التي لديها القدرة الأكبر علي التغير
#Charles_Darwin

وكنصيحة ..
وإنت في طريقك عشان تتغيير "تتعلم" حتلاقي كتير من الصعوبات ، ما مهم نوعها وما مهم خسرت منو او خسرت شنو ، المهم إنك ما تخسر نفسك ..
مبادئك الإتربيت عليها ، الحرام والحلال ، الخير والشر إحترامك لذاتك دي من الحاجات الثابتة الما ينفع تتغير ، غير كدا كلو قابل للتغير .
وكقاعدة أبدية لازم تلتزم بيها وإنت في رحلتك نحو التغيير:

"ما تتغير عشان زول ، ما تتغير مالم تؤمن بالتغير كقاعدة من قواعد الحياة ، ما تتغير اذا اذا ما كنت عاوز التغير دا من جواك"
#ماهي
#مهاد_مكاوي

كنتُ أتصور أن الإسلام لا يحبذ عمل المرأة حفاظا عليها وعلى عفتها وبراءة نفسها أن تخالط الرجال وتصادم صعوبات الحياة وخشونتها!

بعد أن تزوجت وأنجبتُ، رأيت أمورا أخرى، إن حجم ما تقوم به المرأة في رعاية الزوج والأبناء هو أمرٌ لا يستطيعه الرجال بحال، وهو أمرٌ لا يستقيم معه أن تكون المرأة عاملة، فهذه التي تعمل هي بالقطع وبلا ريب ستقصر في شأن بيتها وزوجها وأولادها!

وأشقى الناس وأولاهم بالتعاطف والشفقة امرأة متزوجة ذات أولاد وتعمل!! ولا تقصر في عملها ولا بيتها.. ينبغي أن تكون هذه المرأة إنسانا خارقا أشبه بالأساطير!!!

وكنتُ -قبل الزواج والإنجاب- أشفق على المرأة التي تعمل لما هي مضطرة إليه من هذه المشقة، فصرتُ بعد هذا أشفق عليها وعلى أبنائها وعلى زوجها جميعًا..

ورغم مرور أكثر من عشرين سنة على خروجي من ديار الصعيد، ومشاهدتي أحوال النساء في الوجه البحري والقاهرة، ثم في دول الخليج، ثم في بعض بلاد أوروبا وآسيا.. رغم هذا كله، فلا يزال مشهد امرأة تجر حقيبة ثقيلة يزعجني ويعكر مزاج يومي.

ثم ما يلبث أن يشوقني هذا المشهد إلى ذلك الزمن الذي عشته في الصعيد حيث لم يكن ذلك ممكنا، ولو فُرِض أن اضطرت امرأة لحمل شيء ثقيل فإنه يهرع من حولها من الرجال ليحملوه عنها، ويرون ذلك واجبا عليهم بل فضيحة في حقهم أن تسير امرأة في جوارهم تعاني من حمل شيء ثقيل عنها.. فإن فُرِضَ أنهم غفلوا عنها فإن ترى من حقها أن تأمر أقرب الرجال إليها أن يحملوا عنها، وما يملك الرجل المأمور أن يتخلف!!

هذا غير ما أتذكره من أخبار مجتمعاتنا المسلمة في عصور ما قبل الحداثة من أخبار التكافل والتعاضد والتناصر، حيث يرى فتيان الحي أنهم مسؤولون عن بناته كمسؤوليتهم عن أخواتهم، وأمهات الحي أمهات للجميع، تأمر الواحدة منها الفتى -سواء عرفته أم لم تعرفه- أن يحمل عنها ما تحمل أو ترسله في شأن لها يشتريه أو يوصله.. وكم سمعنا وقرأنا في كتبنا -بل وفي كتب المستشرقين وعلماء الاجتماع الغربيين إذ درسوا بلادنا- عن قصص المرأة التي يغيب عنها زوجها فما عليها إلا أن تعجن عجينها ثم تضعه خلف الباب، فإذا رآه أحدٌ من المارّين عرف أن صاحب الدار غائب فكان واجبا عليه أن يحمل العجين لبيته فيخبزه ثم يرجعه إلى بيتها خبزا!

أين هذه المقامات الرفيعة النبيلة من حالٍ يسمونه الآن حضارة ورقيا تعمل فيه المرأة قبل العاشرة أحيانا، نادلة في مقهى وعاملة في مصنع وخادمة في بيت أجنبي، في ظل مجتمع تعاقدي وقح، لا يرى فيها إلا عاملا قليل الكلفة ويحب أن تكون -فوق ذلك- "حسنة المظهر"!!.. وما ذلك إلا لكي تغريه أو يغري بها زبائنه!

إحدى مشكلاتنا العويصة حقا أننا لا نعرف كيف عاش المسلمون قبل تلك الحداثة، فعرفنا حال الجاهلية ولم نعرف طعم المجتمع المسلم..

فهل معنى هذا أن المرأة في تاريخنا المسلم لم تكن تعمل؟!

أبدا.. ربما عملت، كان هذا هو الاستثناء، تحت الضرورة والاضطرار، أو في مهن احتاجها المجتمع وقامت بها النساء، وهي حتى حين تعمل فقد كانت محاطة بقيم وأخلاق وأعراف تجعلها في عملها هذا مصانة موفورة مقدَّمة عند الازدحام يُوطَّأ لها المقام وتُسْتَثني -لكونها امرأة- من النظام!

أتفهم تماما أن كثيرا من الظروف المعاصرة ضغطت على كثير من البيوت فاضطرت النساء إلى العمل، نعم، قد بُلينا منذ أكثر من قرن بأفكار يسارية ترى في المرأة التي تسكن بيتها قوة عمل معطلة وتريد أن تدفع بها لزيادة الإنتاج ومراكمة الثروة وتحقيقا للهدف الأسمى (العمل) كما هو ضمن المنظومة اليسارية الاقتصادية.. ومعها وبعدها بُلينا بأفكار ليبرالية ترى في خروج المرأة سوقا عظيما ينفتح لمراكمة الثروة، ويفتح معه مجالات هائلة لتدوير الأموال.

تلك قصة طويلة مريرة وبائسة، ولا يتسع لها المقام، ويكفي أن ترى أن الليبرالية تأنف من عمل المرأة -تطبخ وتنظف وتغسل وتكوي- في بيت زوجها وترى ذلك من التخلف والرجعية، بينما ترى قيامها بنفس العمل في بيت جارها تحقيقا للذات وزيادة في الدخل.. فلو وُجِدت امرأتان جارتان في بيت واحد فإن النظام الليبرالي يحب لكل منهما أن تعمل في بيت الأخرى لتحصيل مرتب، ويأنف من أن تعمل كل واحدة منهما في بيتها لتوفر نفس المرتب!!!

الحضارة الليبرالية الغربية المعاصرة هي في حقيقتها حضارة تعذيب للإنسانية، أخرجت المرأة من بيتها لتعمل، لتعمل في ظروف عصيبة، لكي تحقق متطلبات هي في معظمها غير مهمة، بل هي وليدة سوق الدعاية والإعلان والإغراءات العظيمة التي تُنشئ في النفس الحاجات والشهوات. ولما خرجت المرأة صار مطلوبا منها أن تحقق مظهر المرأة الغربية المتأنقة المتزينة فصارت المرأة في بلادنا تحت عبء التقليد والتجميل والتزين لتحقيق مواصفات النجمة التي تراها في نفس الإعلام.