وإنّي أَغار ُمن ذاكَ الذي يراك
بينما عَيني مِنكَ تُحرمُ
تنالُ أعيُنهم منك نصيبُها
ونصيبيِ مِنك على سوايَ مُقسّمُ
بينما عَيني مِنكَ تُحرمُ
تنالُ أعيُنهم منك نصيبُها
ونصيبيِ مِنك على سوايَ مُقسّمُ
واللهِ ما لهجَ اللسانُ بدعوةٍ
إلا ذكرتُكِ في حروف دعائي
أرجوهُ والقلبُ المتيّمُ موقنٌ
أن الذي أدعوهُ فوقَ رجائي
علّ الذي زرعَ التنائيَ بيننا
يومًا يُطيّبُ خاطري بلقاءِ
فإذا قضى الرحمنُ ألّا نلتقي
فليُكتَبَ قلبي مع الشهداءِ):
إلا ذكرتُكِ في حروف دعائي
أرجوهُ والقلبُ المتيّمُ موقنٌ
أن الذي أدعوهُ فوقَ رجائي
علّ الذي زرعَ التنائيَ بيننا
يومًا يُطيّبُ خاطري بلقاءِ
فإذا قضى الرحمنُ ألّا نلتقي
فليُكتَبَ قلبي مع الشهداءِ):
قسمًا بمَن خلقَ الجمالَ وأبدعه
عقلي معي لكنَّ تفكيري معه !
خَلْقٌ وأخلاقٌ وحُسنٌ باذخٌ
عذبَ اللسانِ إذا أتيتُ لأسمعه
عقلي معي لكنَّ تفكيري معه !
خَلْقٌ وأخلاقٌ وحُسنٌ باذخٌ
عذبَ اللسانِ إذا أتيتُ لأسمعه