Telegram Web Link
من أسوأ الناس خلقا : من إذا غضب منك أنكر فضلك . أفشى سرك. نسي عشرتك. وقال عنك ماليس فيك
İnsanların Ahlâkca en kötü olanı : Sana kızdığı zaman senin kıymetini inkâr eden, sırrını yayan, senin iyi muameleni unutan ve sende olmayan şeyleri sende varmış gibi konuşan kimsedir.
قلوبنا مليئة برسائل لم تكتب، وإن كتبت لن تُرسل، وإن رُسلت لن تصل، وإن وصلت لن تُفهم.💙
‏Kalbimiz yazılmayan mesajlarla dolu, yazılsa gönderilmez, gönderilse ulaşmaz, ulaşsa anlaşılmaz.
‏ولكن أكثر ما يستهلكني هو التظاهر بأن كل شيء على ما يرام."
"Ama beni en çok tüketen şey, her şey yolundaymış gibi davranmak."
قدس هدوءك لتهدأ الفوضى التي داخلك.. ضع حدًا لكل شي۽، أبقى متزنا مستقيماً، اجعل راحتك في أولويتك، و لاتجعل شيئاً  يحبط ما بنيته لنفسك..
ماذا عن لحظةِ تيهٍ جعلتكَ تتساقطُ حتى التَّجرد؟
‏الشجرة عندما تتساقط أوراقها لا تبكي و لا تنكسر، بل تظل متشبثه بهذه الأرض تنتظر المطر، و هي على ثقة بأنها ستثمر من جديد، تفاءلوا ولا تيأسوا، ثقوا بأن الله لن ينسانا.
وعلى سبيل الخيبة،
كم من خيبةٍ وئدت تحت كثبان التَّصبر.
عندما تبدأ خلاخيل الذِّكريات بالضجيج يُكون الليل ضيفًا متطفلا.

وتبقى الذكرى تؤرق كل قلبٍ بأئس.
دائمًا ما يأتي الخذلان من المقربين، من أولئك الذينَ أعطيناهم مكانة استثنائية، وكأننا أشرنا لهم لأماكن الألم فآلمونا، إنهم عابثون ونحن سُذَّج.
قد نمرُ بأشياء لا تُحكى، بل لا ترجمةَ لها سوى الصَّمت.
لا بأس بالكثير من البؤس في هذا المساء،
وسبب ذلك البؤس هو أنني تصفحت قائمة الرسائل، وأيضًا تصفحت المعرض...

وجدت بعض الذكريات؛ لإشخاصٍ قد رحلوا، والآخر منهم قد رحلوا إلى الأبد،

هل أمعنتم النظر في آخر رحيل، (رحيلٌ أبدي)💔
هذا مؤسف للغاية، فالغصة التي في أقاصي حنجرتي تكاد تخنقني، بالكاد تتصاعد التناهيد المصحوبة برجفة البكاء،


أنا على ما يُرام فقط أشعر ببؤسٍ خانق.
مرحبًا بك أيها القارئ،
لا أعلم ما هي حالتك الآن؟
ولا أعلم أي شعورٍ مررتَ به اليوم؟
لكن أتمنى أن يكون ليلك أفضل من نهارك،
أتمنى أن تنام بعمق، وألا تقربك الكوابيس،

كما أتمنى أن تنسى كل ما جرى معك طوال النهار؛ لتنعمَ بنومٍ مريح.

لا تكن مثلي ما إن يدنو الليل أبدأ بتصفح كل المساوئ التي مررت بها، أقيمُ مأدبة تساؤلات كل ليلة، حتى أصبحت ذاكرتي مليئة بالندوب.
-من أنتم؟
-نحن البؤساء.
-من أطلقَ عليكم هذا الاسم؟
-لم يطلقه علينا أحدًا، وجدناه يليق بنا وحسب.
-لماذا تصرونَ على البؤس؟
_لا نفعل ذلك، بل الظروف المحيطة بنا أجبرتنا على البؤس، في هذا المقهى ستجد المنكسر قلبه، والممزقة روحه، ستجد هنا من أصيب بكساح الخيبة، سترى هناك الكثير والكثير...

-وما سبب كل ذلك؟
-سأختصر كل هذا البؤس بكلمة واحدة(الطيبة).

نعم الطيبة لقد كنا كذلك، وهذا ما حدث لنا بسبب الطيبة والثقة.
الحبُّ لمن بقى.
والسلامة لمن غادر.

لا تتمسكوا بالأشخاص، فالجميع يتغير،
كونوا على استعدادٍ تامٍ؛ لتقبلَ أي رحيلٍ،
فالبشر أصبحوا كالطيور المهاجرة، ما إن يسوء الجو هاجروا.
" لا يليق بالعلاقات المسمومة الا البتر، مجاملة الأفاعي جريمة "


_فيودور دوستويفسكي
لا أُخيط جرحي خوفًا، وإنما أواري سوءة غبائي...
نحن البؤساء لا نستيقظ باكرًا.
لماذا؟
لإننا نسهر طوال الليل؛ نخيط تمزقاتنا، وهذا منهكٌ للغاية.
إلى كل من يظن بأنني سيئة:

لا إثمَ عليك.
أنا سيئة بالفعل، وإليك القليل من ذلك السوء، فأنا لا أراك البتة، بينما أنت تشتاط كرهًا، أنا أستمتع برائحة احتراقك، أيضًا لستُ ممن يغفرون، ولست أعترف بأخطائي إلا أخطائي الإملائية، وبلحظة واحدة تصبح غريبًا من بعد ألف قرب، سأكتفي بهذا؛ لأن لكلِّ سوءٍ حديث.
اللهُم قربني إليك قرب مُحب لا محتاج
اللهم تولانا برحمتك وبمغفرتك ولا تأخذنا إليك إلا وأنت راضٍ عنا
2024/09/30 12:31:02
Back to Top
HTML Embed Code: