فضل قراءة سورة الكافرون قبل النوم

اللهمَّ بهذه الساعة:

‏اعادنا الله لمنازلنا وهوّن علينا وعلي قلوبنا وحشه البُعد وغفر لنا وعفى عنّا لحظات عدم الصبر والتشاؤم والتجزّع وربط علي قلوبنا وجعل الأمل فينا حياً باقيا..

وحفظ الله السُودان من كلّ سوء 🤲🏽🇸🇩

...

اللهم لا تأتب الأيام المقلبة
إلّا وقد نصرت جيشنا نصراً يتعجّب منه
أهل السماء والأرض ❤️

و دحَرتَ
الدعم السريع وأهلَكتَه وكل مُعاوِنيه .

وجبَرت
خواطرنا جميعاً وأعطَيت كلاً منا سؤله

#نقلْ_بتصرف🌿

"قَالَ رَبِّ ٱشۡرَحۡ لِی صَدۡرِی وَیَسِّرۡ لِیۤ أَمۡرِی "

#خطوات_للأجر 🌸

​#رسالة_الليلة_لقلبكِ 📬

عندما أقول :

أشيعوا الحبّ بينكم ♥

هل تفهم عاقلة أن إشاعة الحبِّ هذه بين فتاةٍ " وفتى من غير محارمها ؟


أشيعوا الحبَّ لكن ـ بقيدٍ ـ ♥

أشيعوا الحبَّ واعلموا أنَّ *الحبّ الذي لا يرضاه الله تنزَع بركتهُ!

من ابتلاها الله بمحبَّة مَن ليس لها إخباره فلتصبِر ولتجاهد نفسها

ولتنشغل بإصلاح قلبهَا

#معاد |ابنَة مُحمَّد

حُرِمتُ قيام الليل خمسة أشهر بذنب أذنبته،
قيل: وما ذاك الذنب؟
قال: رأيت رجلا يبكي فقلت في نفسي هذا مُراءٍ.

-سفيان الثوري.

قيّدتكم ذنوبكم!
قالها الحسن لمن سأله: لم لا نقوم من الليل؟
تحرروا..
واكسروا قيودكم هذه الليلة.🌻

إن لم تخرج من هذه النوازل أشد تشبثا بشريعة الله جل جلاله، وأحرص سعيا لإقامتها، وأكثر نفورًا من نظم الحكم الغربية والمخالفة، فأنت رقم ضحية جديد في سنة التدافع وعالة على خير أمة أخرجت للناس.

‏«قضيتُ بجُبْرانِ الخواطرِ رحلتي
ولي خافقٌ، اللهُ يَجبرُ خاطرَه!»

🌺فتاوى🌺

السؤال: هل يجوز إجراء عملية أطفال الأنابيب لزوجتي؟
الجواب: هذه المسألة من المسائل المستجدة، والنوازل العصرية، وهي المعروفة بالتلقيح الصناعي، وللعلماء فيها ثلاثة أقوال: الأول: الجواز، الثاني: التحريم والمنع، الثالث: التوقف، والذين قالوا بالجواز قسموا التلقيح الصناعي في حصول النسل إلى قسمين:
القسم الأول: تلقيح داخل جسد المرأة، وحقيقة هذا التلقيح أن يقوم الطبيب بأخذ شيء من السائل المنوي من الرجل، ويقوم بالتحاليل الطبية، فإذا تمت أدخل في رحم زوجة الرجل؛ ليحصل التلقيح بين ماء الرجل وماء زوجته التي تسمى ( البويضة)، وهذا القسم له أصل عند جماهير الفقهاء، وهو عند الحاجة يجوز إدخال ماء الرجل في زوجته أو أمته بغير الجماع.
القسم الثاني: التلقيح خارج جسد الزوجة، وحقيقة هذا التلقيح أن يأخذ الطبيب نطفة من ماء الرجل، ونطفة من ماء زوجته، ويضعهما في أنبوب الاختبار الطبي، حتى إذا تكاملت الإجراءات الطبية قام الطبيب بنقل ما في الأنبوب المذكور إلى رحم زوجة الرجل، فهذا هو طفل الأنبوب، والحقيقة أن الطفل هذا لم يبق في الأنبوب إلا في الأيام الأولى من تكوينه، وهذا القسم هو من المسائل التي لم يسبق لها أصل عند الفقهاء، وقد استدل المجيزون لهذين القسمين من التلقيح المذكور بأدلة ومنها:
١- الأدلة العامة في الحث على التداوي، كقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «مَا أَنزَلَ اللهُ دَاءً إِلَّا أَنْزَلَ لَهُ شِفَاءٌ» رواه البخاري عن أبي هريرة -رضي الله عنه-، وحديث: «لِكُلِّ دَاء دَواءٌ ، فَإِذَا أُصِيبَ دَوَاءُ الدَّاءِ بَرَأَ بِإِذْنِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ» رواه مسلم عن جابر -رضي الله عنه-، ومن حديث أسامة بن شريك -رضي الله عنه- النبي صلى الله عليه وسلم قال: «تَدَاوَوْا عِبَادَ اللهِ ، فَإِنَّ اللهَ سبحانه لَمْ يَضَعُ دَاءَ إِلَّا وَضَعَ لَه دَواء» عند أبي داود، والترمذي، وغيرهما، وأمثال هذه الأدلة، ولا شك ولا ريب أن العقم داء من الأدواء، ومرض من الأمراض التي شملتها هذه الأحاديث.
۲- استدلوا بقواعد فقهية كقاعدة (الحاجة تنزل منزلة الضرورة)، وقاعدة ( المشقة تجلب التيسير)، وقاعدة ( الأصل في
الأشياء الإباحة) وغير ذلك، فهذه القواعد للمستدل بها حظ من النظر.
٣-استدلوا بدخول التلقيح المشار إليه آنفًا في مقاصد الشريعة المعتبرة؛ وذلك أن الشرع جعل من أجل مقاصد النكاح النسل والتوالد؛ لحفظ النوع الإنساني، وغير ذلك من المقاصد العظيمة.
٤-التلقيح المذكور فيه رفع الحرج والمشقة والضرر الحاصل عند المحرومين من النسل والتوالد، وهو كذلك.
٥- أجابوا عما يخشى من اختلاط الأنساب، وحصول الفساد أنا قد جعلنا شروطًا تمنع من الوقوع في ذلك وهي الآتية:
١- أن لا يوجد طريق إلى النسل إلا هذا.
٢-أن يكون التلقيح برضى الزوجين.
٣- ضمان نجاح عملية التلقيح.
٤-أن تكون الحياة الزوجية قائمة وباقية بين الزوج وزوجته.
٥- أن يكون الأطباء القائمون بهذا التلقيح مسلمون أصحاب أمانة وعدالة، فإن لم يوجد مسلمون فاختيار أطباء من الكفار
الذين عرفوا بالأمانة الطبيبة.
٦-أن يدخل مادة التلقيح إلى رحم المرأة امرأة مسلمة، فإن لم تكن فكافرة معروفة بالأمانة في عملها.
٧-أجابوا عن تكشف العورات بأن هذا يحصل بقدر الحاجة والضرورة، وهذا مأذون به في الشريعة الإسلامية كما هو معلوم، فإذا توفرت هذه الشروط قبل الزوج والزوجة عملية التلقيح المذكورة، وما ذكرته من هذين القسمين في التلقيح هما الصحيحان من أقسام التلقيح عند القائلين بجواز التلقيح المذكور، وما عداهما فلا يخلو من إفساد ظاهر، أو إفساد خفي عند القائلين بالجواز المذكور.
والعلماء الذين قالوا بتحريم التلقيح المذكور خرجوا له على أنه من باب (سد الذرائع) التي قد يتوصل بها إلى ما حرم الله، وبقاعدة (درء المفاسد تقدم على جلب المصالح)، وقاعدة (الأصل في الفروج التحريم فهذه القواعد قواعد صحيحة، لكن ليست ظاهرة في المقصود منها لما بين أيدينا، واستدلوا بأدلة عامة، كقوله تعالى: ﴿نساؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ﴾، وبقوله تعالى: ﴿ولقد كرمنا بني آدم﴾، وبقوله تعالى: ﴿وَيَجْعَلُ مَن يَشَاءُ عَقِيمًا إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ﴾ وغير ذلك من الأدلة، مع أن هذه الآيات ليس فيها ما يمنع من التداوي المذكور بالضوابط المعتبرة فما يخشى من مفسدة في هذا التلقيح قد وجد ما يدفعها، أو
يقلل من ضررها، وأن استخدامها تبعا لا أصالة، وأنها مندرجة فيما رخصته الشريعة الإسلامية به، وأما من توقف في المسألة المذكورة فلم يقل بقول المحرمين، ولم يقل بقول المجيزين فمفاد هذا لأن الأدلة عنده متكافئة ومتقاربة؛ فلم يروا الإقدام على القول بهذا، أو القول بهذا، والذي ترجح لدي جواز التلقيح المذكور بالأدلة السابقة والضوابط المعتبرة، ومن أخذ بالأحوط فهو أحوط، والله أعلم.
أجاب عنه سماحة الشيخ/ #محمد_بن_عبدالله_الإمام

كلُّ خطةٍ ليس فيها:
١- التعرُّف علىٰ أسماء الله وصفاته.
٢- زيادة العلاقة بكتاب الله.
٣- إقامة وإصلاح الصلاة.
٤- تحسين العلاقة مع الوالدين.
= فهي خطةٌ ناقصةٌ، منزوعةُ البركة
ولو حوتْ ألفَ فكرةٍ وهدف"

٤ - محرَّم - ١٤٤٦ هـ.🗓️