Telegram Web Link
جَمِيع مَنْ فِي الكَونْ يُسَبِح، فَلا تَكُن أنتَ الغُافِل!

- سُبحان اللهِ عدَدَ ما خلَق
- سُبحان اللهِ مِلْءَ مَا خلَق
- سُبحان اللهِ عدَدَ ما في الأرضِ والسماءِ
- سُبحان اللهِ مِلْءَ ما في الأرضِ والسماءِ
- سُبحان اللهِ عدَدَ ما أحصى كتابُه
- سُبحان الله مِلْءَ ما أحصى كتابُه
- سُبحان اللهِ عدَدَ كُل شيء
- سُبحان اللهِ مِلْءَ كُل شيء
- سُبحان الله وبحمدهِ
- سُبحان اللهِ العظيم.
-
إذا عجزت عن:
- قِيام اللَّيل
- وصِيام النَّهار
وإِنفاق المَال

فلا تعجز عن الإِكثار من:
- سُبحان الله
- الحمدُ لله
- لا إله إلاّ الله
- اللهُ أكبر

فإنها:تُسقِط السَّيئات، وتُضَاعفُ الحسَّنات، وترفَع الدَّرجات.
- قُلْ إِذَا أَصْبَحْتَ ، وَإِذَا أَمْسَيْتَ : اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْهَمِّ ، وَالْحَزَنِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْعَجْزِ ، وَالْكَسَلِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُبْنِ ، وَالْبُخْلِ ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ الدَّيْنِ ، وَقَهْرِ الرِّجَالِ".
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
حياكم الله جميعًا آل أفلح الكرام، هذه بعض النقاط الهامة التي يجب توضيحها قبل البدء في البرنامج إن شاء الله تعالى.

1️⃣ ما الهدف من البرنامج؟

"في محاولة منا لإحياء القلوب وتزكية النفوس"، فالهدف من البرنامج هو التعرف على رسلنا وأنبيائنا، لأنهم أعظم قدوة لنا نحن المسلمين، وينبغي أن نقتدي به ونتعلم منهم ومن هديهم ونستمد من طريقة مسيرهم إلى الله أفضل معاني العبودية والتسليم والخضوع لله عز وجل.

2️⃣ ما هي سلسلة أولو العزم ومن هو الشيخ أحمد السيد؟

سلسلة أولو العزم هي سلسلة تعرفنا بشكل مختصر عن أولو العزم من الرسل، وهي تتكون من 6 محاضرات (مقدمة + 5 محاضرات لكل رسول من رسل أولي العزم).

والشيخ أحمد السيد هو من شيوخ وعلماء دولة السعودية، شيخ على عقيدة أهل السنة والجماعة أنعم الله عليه بالعلم النافع فهو يحدث به في مجالسه وبرامجه منذ سنوات طويلة، وأيضًا له العديد من المؤلفات والشروحات المرفوعة على الشبكة، وأيضًا له العديد من البرامج والأكاديميات التعليمية.


3️⃣ ما هي آلية الدراسة؟ وكم الوقت المطلوب مني يوميًا؟

نرسل كل يوم تبعًا للجدول في تمام الساعة السادسة صباحًا بتوقيت مكة الورد اليومي الخاص بالبرنامج، ونحتاج فقط من نصف ساعة إلى ساعة في اليوم لمشاهدة هذه الحلقات، ولست ملزمًا أن تشاهدها في وقت معين، بل لك أن تشاهدها في أي وقت على مدار اليوم.

ويتم إرسال الحلقات كما يلي:
١- رابط الحلقات مباشرةً على اليوتيوب.
٢- الحلقات بصيغة مسموعة مخفضة تيسيرًا على من يريد السماع فقط.

4️⃣ هل يوجد اختبارات أو أسئلة؟

نعم في نهاية الدورة إن شاء الله يوجد اختبار نهائي على السلسلة كاملةً، وهو سهل جدًا إن شاء الله.

كما يتم إرسال بعض الأسئلة والتمارين هنا على القناة بعد كل حلقة لما أراد يقوم يحلها، وهي اختيارية وليست إجبارية.

5️⃣ هل يوجد شهادات في نهاية البرنامج؟

نعم وهي لمن:
١- أتم مشاهدة الدورة بنسبة ١٠٠٪
٢- حصل على معدل ٧٥٪ فأكثر في الاختبار النهائي.
والغرض من الشهادة هو التشجيع والحث على مواصلة مسيرة طلب العلم، وليس لها أي مدلول على إتقان أي علم من العلوم.

كيف سنعرف أنك أتممت ١٠٠٪ من السلسلة؟
سوف تتعهد بذلك بنفسك في استمارة الاختبار النهائي إن شاء الله.

6️⃣ هل دخولي لهذه القناة يعني أنني سجلت في البرنامج؟ وهل البرنامج مجاني أم بمقابل مادي؟

بمجرد وجودك هنا على هذه القناة يعني ذلك قبولك في البرنامج، ولا يوجد أي مراحل أخرى للتسجيل، والبرنامج مجاني تمامًا وبدون أي مقابل.

7️⃣ هل البرنامج يشرف عليه الشيخ أحمد السيد؟

لا البرنامج لا يشرف عليه الشيخ أحمد، بل هو تابع لقناة أفلح، وهي قناة تهتم بمدارسة الدورات والسلاسل، وليس لها أي توجهات أو علاقة بأحد من العلماء.

8️⃣ متى يبدأ البرنامج؟

يبدأ البرنامج يوم الثلاثاء ١٧ ذو القعدة ١٤٤٤ه‍ الموافق ٦ يونيو ٢٠٢٣.

9️⃣ هل لي أن أنشر رابط القناة للخارج؟

نعم لك أن تنشر رابط القناة في أي مكان، وأيضًا لك أن تنشر الحلقات والصوتيات لأي أحد خارج القناة بدون أي حرج.
وهذا هو رابط القناة.
https://www.tg-me.com/Aflh_AoloAlAzm

🔟 ما هي قناة أفلح؟ وهل هناك قنوات أخرى غير هذه القناة؟

أَفْلَحَ، هي قناة خاصة بمدارسة الدورات (الدينية - النفسية - التربوية)، وتقديم بعض الإرشادات والفوائد الأخرى، من أجل أن نكون صادقين العهد مع الله، فنفلح في الدنيا والآخرة.

وهذه كل الروابط الخاصة بالفريق.

القناة الرسمية
@Aflh_1
بوت الدورات والكتب والعلماء
@Aflh_Dwarat_Bot
قناة مجمع الكتب
@Aflh_Books
بوت التواصل والاستفسارات
@Aflh_Tawasol_Bot
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#فبمن يلوذُ ويستجيرُ المجرمُ ..

الشيخ : منصور السالمي
- دُعائك الآن:
‏"اللهم إنّا نسألك أن ترزقنا راحة البال، والرضا بما كتبته لنا، وحُسن الظن فيما هو آت، واليقين بك حتى تطمئن نفوسنا.. اللهُم الخير الذي يُعانق حياتنا دائمًا وأبدًا، اللهُم الفرح الذي لا نهاية له، اللهُم قُربك وحُبك وتوفيقك، اللهم دُلَّني ولا تضلني."
كان لا يُحسن يعصي الله!

لا يعرف طريق المعصية، ولا يحسنه إن أراده.

كذا المؤمن .. لا يحسن المعصية، ولا يمتلئ قلبه من طعم سكرتها .. بل لا يزال هناك شيء عميق في نفسه يكدّر عليه الكبوات ..

وما دام قلبك لا يزال يألم من المعصية .. ولو تلذذ!
وما دامت روحك ما زالت تطلب التوبة .. ولو ضعفت!

وما دمت لا تستطيع التصالح مع الغفلة = فداعي الله في قلبك ما زال حيا ..

فاستدرك قبل أن يخفت صوته .. وتتيه بعده في ظلمات .. الله أعلم متى ستخرج منها!

إن المحب لا تأتي مخالفته إلا ضعفا عارضا .. ولا تطاوعه روحه لإتقان الجفاء ..

لن يستطيع الاستسلام للسقوط؛ فالغريق لا يتصالح مع الماء!

تسري عليه أحكام الأرض؛ فمنها خُلق .. لكن انتماءه -دوما- للسماء.

يا رب أحينا بحب ما تحب .. وزيّنا ببغض ما تبغض .. وإن زللنا، فأدركنا بالعصمة تعقب التوبة النصوح.

يا رب .. ارزقنا إحسان حبك .. قولا وعملا وشعورا.

الاستاذ محمد عطيه 🕊
-
﴿ وَاذْكُر ربّكَ إِذَا نَسِيتَ
- سُبحان الله . .
- الحمدلله . .
- الله أكبّر . .
- أستغفرالله . .
- لا اله الا الله . .
- لاحول ولا قوة الا بالله . .
- سُبحان الله وبحمده . .
- سُبحان الله العظيم . .
- اللهّم صل وسلم على نبينا محمد . .
يحتاج الأمر مزيدًا من التّعب..

تَحَامَل قليلًا، لا تسقُطَنّ في منتصف الطريق ونهايته، الذي رزقك قوّة الأمس يؤتيك قدرة اليوم، ويُلهمك الصّبر لتُبصِر، لا يُضيع الله جُهد الصّادقين وإن خافوا، ولا يترك قلوب العاملين وإن لانوا، الذي آتاكَ الفكرة يراك،

فهلّا أحسنت المسير؟
"مهما غلبك الشيطان على ذنب، ومهما غشيت من خطأ فإياكَ أن يبلغَ أمرُك الصلاة .. فهي معراج النجاح، وبوابة الفلاح، وأوّل ما يحَاسب عليه العبد يوم يُبعث، وأحب الأعمال إلى الله، وجسر العبور، من حافظ عليها كانت له نورا وبرهانا ونجاة يوم القيامة .. فلا تتهاونْ فتهويَ في وادٍ سحيق بعيد."
- ‏قيل لأحد الصالحين كيف أنت ودينك؟
‏فقال : كالثوب تمزقه المعاصي وارقعه بالاستغفار
..

‏- أَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الْعَظِيمَ الَّذِي لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ.
ازاي نحس بالندم على ترك الصلاة أو فعل الكبائر حتى نستطيع أن نتوب توبة صادقة؟

ج / باستحضار عظمة الله تعالى والعلم بأنه شديد العقاب وأن غضبه لا تقوم له السماوات والأرض، والفكرة في النار وما أعد لأهلها من العذاب الأليم والنكال الشديد، والفكرة في قبح الذنب وأنه نذالة وخسة وضآلة نفس، والفكرة في نعم الله عليك فتستحيي أن تقابل هذه النعم الكثيرة بالجحود والنكران، والفكرة في الموقف بين يدي الله وأن عملك كله سيعرض عليك وتكون صحيفتك بادية للخلائق فتخجل لنفسك من الفضيحة على رؤوس الأشهاد.

وكلما ازداد المرء علما ازداد خوفا لله وخشية منه سبحانه كما قال جل اسمه: إنما يخشى الله من عباده العلماء.

وبدعاء الله أن يرزقك قلبا حيا يألم لفعل المعصية، فإن القلب ما دام يتألم للمعصية فهذه علامة خير وحياة، وأما إذا غطى الران قلبه فلم يعد يبالي بما يقترف فهذه من أكبر علائم الخذلان نسأل الله السلامة، فسل الله أن يرزقك قلبا حيا ويوفقك لتوبة نصوح فإنه لا يعين على التوبة إليه إلا هو كما قال تعالى: ثم تاب عليهم ليتوبوا.

اللهم تب علينا يا كريم.

الشيخ محمود مداد
صلُّوا على نبيّ الرّحمة. ﷺ
عشر ذي الحجة (1)


الله الحكيم الكريم الرب الرحيم
علم ضعفك؛ فرغبك وحدد لك : أياما معلومات،
قليلة في العدد، عظيمة في الأثر !

وهبها لك؛ فاستح من رد هبته ،
لاتجعلها كبقية الأيام، فما جعلها الله كبقية الأيام !

اجعلها أياما مميزة في قلبك ، مميزة في حياتك .

إن مجرد تعظيمها قربة إلى الله، ولو قضيت الوقت الأكبر منها في حبس نفسك على تعظيمها لكان في ذلك خيرا كثيرا .

كلنا مسافرون، ومحطتنا الأخيرة عند رب العالمين،  ومثل هذه المواسم تختصر الكثير الكثير من وعورة الطريق؛ فبادر وتلق هبات الله بالشوق والترحيب والتعظيم ؛ فهي أهل للتعظيم
كيف لا وقد أقسم بها العظيم بترك التعريف ؛ فقال عز من قائل  : { والفجر} •  { وليال عشر } ؛ تعظيما لها ، وتنبيها منه لعباده على شرفها وفضلها

وأخبرنا رسوله الكريم أن العمل الصالح فيها أحب إليه من كل الأعمال؛ فقال
صلى الله عليه وسلم :
"مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ اْلأيَّامِ الْعَشْرِ" .

وانظر إلى كلمة (أحب) :
كل أحد يتطلع لمعرفة مايحب محبوبه ؛ أفلست تشتاق لمعرفة محاب الله ومبادرة لقياها ؟!
هاهو من تحب قد شرفك وأخبرك بما يحب- وكفى بهذا الإخبار (كرما) منه سبحانه- أفستعرض عن إكرامه بعد هذا ؟!
أجر الدؤوب على التلاوة عالِ
فاحفظ و إن حوصرتَ بالأثقالِ

في صحبة القرآن لست بخائبٍ
بل أنت مأجورٌ بأيّة حالِ

ما ضرّ سعيك إن بقيتَ متعتعًا
ما دمت مجتهدًا بلا إهمالِ

و ملازمًا للحفظ في يسرٍ و في
عسرٍ و عند تقلّب الأحوالِ

فلعل في تكرار وردك خيرةً
يا صابرًا يُجزى بلا مكيالِ

ليرقّ قلبك من تدبّر آيةٍ
حتى تزول جوامد الأقفالِ

و لعل ربك إن رآك مجاهدًا
تسعى إلى الإتقان دون ملالِ

ناداك في يوم القيامة شاكرًا
وحباك بالتكريم و الإجلالِ

"اقرأ و رتل" ثم ترقى ماهرًا
تتلو كتاب الله باسترسالِ

ومتوّجًا تاج الوقارِ يزينهُ
درٌّ و ياقوتٌ و حسْن لآلي

بيديك بذل الجهد دون توقفٍ
و لِربك التدبير في الآجالِ

فإذا قسا بالقول شيخُك مرّةً
و رآك نسيًا باليَ الأطلالِ

و تكاثرت أخطاء سردك عندهُ
و تربّعت بصحائف الأعمالِ

أمسك دموعك لا ترقها عندهُ
و ارجع إلى مولاك بالإذلالِ

و افرح بحرفٍ نلتَـه و بآيةٍ
تنجيك يوم الدين من أغلالِ

فالله يعلم كم جهدتّ بحفظها
والله ربك واهب الأفضالِ

و لربّما في الأرض كنتَ متعتعًا
و كُتبتَ عند الله أعظمَ تالِ ..
يا راحلينَ إلى البيتِ العتيق لقد
سِرتُم جُسُومًا وسِرنا نحن أرواحا
إنّا أقمنا على عُذرٍ وقد رحلوا
ومَن أقامَ على عُذرٍ كمَن راحا

أجزَل اللهُ لك العطاءَ إذ بلّغكَ هذه العَشر!
يكفيك لتعرف شيئًا عن فضلها حديثٌ لخيرِ مُبينٍ عن مُرادِ ربِّ العالمين مِن خلقِهﷺ قال فيه: {ما من أيامٍ العمل الصالح فيهن أحبّ إلى الله من هذه الأيام العشر
فقالوا: يارسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟!
قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيءٍ}.
وفي رواية أخرى {.. فأكثِروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد}.

فإن استطعتَ أن تُرفِق مع كل نَفَسٍ ذِكرًا لله من تكبيرٍ وتحميدٍ فافعل.
ورُوِي عن الإمام الأوزاعي قوله: "بلغني أنّ العمل في يومٍ من أيام العشر كقدرِ غزوة في سبيل الله يُصام نهارها، ويُحرَس ليلها إلا أن يختص امرؤ بشهادة".
وقال ابن رجب: "وإذا كان العمل في أيام العشر أفضل وأحبّ إلى الله من العمل في غيرها من الأيام صار العمل فيها وإن كان مفضولًا أفضل من العمل في غيرها وإن كان فاضِلًا".
وقال أبو حامد: "إنّ الله إذا أحبّ عبدًا استعمله في الأوقات الفاضلة بفواضِل الأعمال".
فإن كانت هكذا فينبغي للعبد أن يجتهد في اجتناب كل ما يُسخط ربَّه تعظيمًا لشعائر الله {ذلك ومَن يُعظِّم شعائرَ اللهِ فإنها من تقوى القلوب}
وأعظم العبادات أجرًا فيها كثرة ذِكر الله سبحانه خاصةً التكبير، وهي يسيرة على مَن يسَّرها اللهُ عليه؛ فسَلْهُ العونَ على مرضاتِه.
قال يحيى بن معاذ: "لو سمعتَ صرير القلم حين يجري في اللوح المحفوظ بِذِكركَ لمُتَّ طَرَبًا"!
وقال أبو بكر -رضي الله عنه-: "ذهب الذاكرون الله بالخير كله".
-
ومِنْ رحمةِ اللهِ تعالى بعبادِه: أنْ يوالي مواسم الخيراتِ عليهم على مدارِ الأَيَّامِ والشُّهورِ، فَمَا إِنِ انقَضَىٰ موسم شهرِ رمضانَ، إِلَّا وأقبل موسم عظيمٌ مِنْ مواسم الطَّاعَةِ أَلا وهو موسم عشرِ ذِي الحجَّةِ الَّتِي أقسم الله تعالى بها فقالَ:
﴿وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرِ﴾ ، والمرادُ بالليالي العشرِ في قول جماهير المفسرين: عشر ذي الحجة.

قالَ ابنُ جرير الطبري رحمه الله:
«وَالصَّوابُ مِنَ القولِ فِي ذلكَ عندَنَا: أَنَّها عشر الأضحَى؛ لإجماعِ الحَجَّةِ مِنْ أَهْلِ التَّأْوِيلِ عليهِ» (۲).

#مجالس_عشر_ذي_الحجة
#كتاب_الأسبوع184
#تحدي_قراء_اليقظة6
‏اللهُم رفيقًا أكون معقودًا بقلبهِ
حتّى إذا دعا قال يارَب وصَديقي مَعي .

- الرّافعيُّ

#الوتر+أذكاركم 🕊
2024/10/04 01:31:11
Back to Top
HTML Embed Code: