Telegram Web Link
ـــــــــــــــــ

📩[ ﻧﺼﻴﺤﺔ ﺍﻟﻌﻼﻣﺔ ﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﻔﻮﺯﺍﻥ ﻟﻠﻤﺮﺃﺓ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺔ ]‏📩

✍🏻ﻗﺎﻝ – ﺣَــﻔﻈﻪُ ﺍﻟﻠﻪ :-
”ﺃﻳﺘﻬﺎ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺔ :

– ﺇﻥ ﺍﻟﺤﺠﺎﺏ ﻳﺼﻮﻧﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻈﺮﺍﺕ
ﺍﻟﻤﺴﻤﻮﻣﺔ .
– ﺍﻟﺼﺎﺩﺭﺓ ﻣﻦ ﻣﺮﺿﻰ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ
ﻭﻛﻼﺏ ﺍﻟﺒﺸﺮ .
– ﻭﻳﻘﻄﻊ ﻋﻨﻚ ﺍﻷﻃﻤﺎﻉ ﺍﻟﻤﺴﻌﻮﺭﺓ .
ﻓﺎﻟﺰﻣﻴﻪ ﻭﺗﻤﺴﻜﻲ ﺑﻪ .
ﻭﻻ ﺗﻠﺘﻔﺘﻲ ﻟﻠﺪﻋﺎﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﻐﺮﺿﺔ .
ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺤﺎﺭﺏ ﺍﻟﺤﺠﺎﺏ .
ﺃﻭ ﺗﻘﻠﻞ ﻣﻦ ﺷﺄﻧﻪ .
ﻓﺈﻧﻬﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﻟﻚ ﺍﻟﺸﺮ .
ﻛﻤﺎ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ :
﴿ ﻭَﻳُﺮِﻳﺪُ ﺍﻟَّﺬِﻳﻦَ ﻳَﺘَّﺒِﻌُﻮﻥَ ﺍﻟﺸَّﻬَﻮَﺍﺕِ
ﺃَﻥْﺗَﻤِﻴﻠُﻮﺍ ﻣَﻴْﻠًﺎ ﻋَﻈِﻴﻤًﺎ ﴾ “.
📕[ﺗﻨﺒﻴﻬﺎﺕ ﻋﻠﻰ ﺃﺣﻜﺎﻡ ﺗﺨﺘﺺ ﺑﺎﻟﻤﺆﻣﻨﺎﺕ (٤٦)].


ــــــــــــــــــــــ 🖌 🎨 ــــــــــــــــــــــــ
"إنَّ لِأَهلِ الفَجرِ غَنــائمَ، لَا يَنالُهـا نَـائمٌ!"
‏"هل بقي من تعب الأمس شيء؟
‏هل بقي من لذة الأمس شيء؟
‏هكذا الدنيا لا نشعر فيها إلا باللحظة التي نحن فيها..
‏الذي تعب في الطاعة ذهب التعب وبقي الأجر، والذي تلذذ بالمعصية ذهبت اللذة وبقي الوزر..
‏فلا نحرم أنفسنا من خير نفعله ولو كان يسيرا.
‏ ‌ #اعمل_لأخرتك
إن الله تعالى إذا أحب عبداً تفقدة كما يتفقد الصديق صديقه.. يارب ازرع في قلبي حبك.. أشغلني بك وحدك.. قربني إليك أكثر.. كي لا أبكي ألا من أجل شوقي لـ نور وجهك.. اللهم حبك وعونك ورضاك.. اللهم هداك وذكرك وتيسير لا يتبعه عسر يارب العالمين.

#الوتر_شرف_المؤمن🌹
لا تتزوَجوا الفسَدة لِتصلِحوهم، فيُفسِدوكم.

"تقول لي أصلحیهِ أنتِ بعد الزواج "

بل سآخذه صالحٌ مُصلِح
إذا ما سقطت أنهض على يديهِ وقلبهِ، سأخده أعلی منى دینًا وخُلُقًا، فالزواج لا یُصلح أحدًا ما أخذته علیه سیظل علیه حتی یصلح هو نفسه بنفسه، فمن لم یصلح نفسه لأجل الله لن یصلح نفسه لأجل قلبي وأنا لا أرغب فی السقوط لأجل أحد فأنا أجاهد منذ سنوات لأصل وحتی الآن لم یحدث ذلك،

إذًا بربك هل آخذ من یساعدني علی الوصول، أم من یقذف بي إلى هاویة الدنيا وشهواتها؟

نأخذ من يساعدنا فى الإصلاح والبناء لا من يهدمون ما بنينا نحن.!
"صحبة الصالحين تصلحك♥️"
قبل أن تتزوج !

• راقب سيرها ، فإن كان لله فتوكل على الله !

• عرّفها أولوياتك وأهدافك ، فلربما مسيرك عكس مسيرها ، فلا تلتقيان !

• لا ضَير إن صبرت سنة أو خمسة أو عشرة، ولكن في النهاية اختر مَن تُوافق هواك ، ويطمئن لها قلبك ، وتقر بها عينك ، وتستجيب لمسيرتك وأهدافك !

• اختر من تثق في أنها ستسير معك في أي طريق دون الالتفات للعواقب !

• اخترها كـ آسيا في التضحية من أجل الله ، كـ خديجة في القوة والشدة والثبات ، كـ عائشة في الحُب والغيرة ، كـ مريم في العبادة !

• عرِّفها أنك لست مثاليًا !

• عرفها أن العتاب حُب !

• عرفها أنك لا تُريد منها بل تُريدها !

" فاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ، تَرِبَتْ يَداكَ "
‏وقُل الحمدُلله لينْعم قلبُك بالرِّضِا، وينْشَرح صدرُك باليقِين
‏صباح السّعادَة التي نَتَمنّاها لِـ قُلوبِنا
‏وَقُلوب مَن نُحب
#يسعد صباحكم.☕️🍁
درس الزلزال الأعظم أن يبقى الإنسان في حالة استعداد دائم، وانتباهة يقظة، وألا يحزن لطموح لم يصل إليه، أو لهدف لم يبلغه، أو لأمل لم يحققه.
لقد دمر الزلزال طموحات، وقضى على آمال، وكان السعيد والحزين، المريض والصحيح، الفرح والمهموم عنده في رتبة واحدة.
لا تحزن لأن هدفا أفلت من بين يديك، وتلقفه دونك زملاؤك يكفي أن سعيت له بجد وعزيمة.
عش لعمل اليوم فقط، للحظة القائمة أنجزها بجد وكفاءة.
لقد مضى الزلزال ينفذ مهمته ويلتقط جميع مَن فوق الجغرافيا المسموح زلزلتها، فكان الجميع متفاوتا في مقابلته، لقاء مفاجئ دون ترتيبات أو مقدمات، كل لقيه بالحالة التي كانت تلابسه.
ما برح نص الوحي يوقظ الحاسة السادسة للإنسان، حاسة اليقظة والاستعداد ليبقى الإنسان في حالة احتراس دائم وانتباه يقظ للحظة القادمة.

د. الخضر سالم بن حليس.
-
صلاة الفجر ️مختبر صدق الإيمان وبوابة العمل بإتقان ومُنطلق الفوز بحفظ الرحمن، فطوبى لمن كان من أهلها.
وجَّهتُ قلبي إليك، أنتَ الذي لا يُضام من كنت نصيراً له ولا ينكسر من كنت عوناً له، ولن يبهُت أبداً نور قلبٍ ينتظر فرجك ويسعى كل سعيه في دروبٍ يظُن بحُبه أنها توصله إلى مرضاتك وحمايتك وحُبك، وجَّهتُ قلبي إليك أملاً، طمعاً، حُباً ، ورغبةً بخيرِ ما عندك يا الله.❤️‍🩹
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
| حُدود الإختلاط.
مُهم جِدًا!

• الدكتور أحمد عبد المنعم حفظَه اللّٰه.
حرية؟! لا، بل طاعة ✔️
عادة؟! لا، بل عبادة ✔️
للناس؟! لا، بل لنفسي✔️
تقليد ووراثة؟! لا، بل تسليم و رضا ✔️
كآبة و بؤس؟! لا، بل ستر و راحة✔️

ولأنها مسلمة.. 😀
تفعلُ بنية.. و تصبرُ لغاية..
تعبدُ بهدى.. وتطيعُ برضا..
طرحنا هذه القضية...

قضيتنا اليوم ؛ من أكثر القضايا التي تهم المرأة و لأهميتها وعظيم مكانتها :
دار حولها الجدل بين مشكك و مثبت..
صُوبت نحوها سهام الشبهات..
نُصبت هدفاً لمدافع أعداء الأمة..
اختلطَت  فيها المفاهيم ووفسدت التصورات..

وتعادُ وتكرر الأسئلة:
ماهو  الجمال، الزينة ، الستر ، الحرية، الموضة، التشدد، الانفتاح، التخلف، الرجعية، الحضارة؟! ⚠️

وفي وسط كل هذه المعمعة يلح على المؤمنة السؤال :
                 ما الحجاب ..؟

هنا زاويةٌ للتفكر ...ومتكأٌ للحديث ..بهدوء و روِّية نسبرُ أغوار القضية ..ونسافر عبر الزمان متى و أين ولماذا؟.

هنا لن نقول افعلي ولا تفعلي! ولكن افتحي عقلك و هيئي قلبك و وشاركينا مخاوفك. ☁️

من أراد النجاة عرَف الطريق بإذن الله..


🦋 حملة عودة الحجاب 🦋

حصريًا على تليجرام


🔗 رابط التسجيل:
https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSfmeWkKhAdZEzeyG_TWBstYPCwHqapfZW-RjXjeufo_MORs0w/viewform?usp=sf_link

شاركي الخير مع أخواتك ومع من تحبين ❤️

البرنامج خاص بالنساء فقط 🔞
ما الفرق بين التوحيد والعقيدة؟
العقيدةُ أعمّ، والتَّوحيد أخصُّ
العقيدة:
فالعقائد هي جمع عقيدة وهي ما يعتقده المرء إيماناً ويعقد عليه قلبه،وعلم العقيدة يتضمن جميع أصول الاعتقاد والإيمان وما يتعلق بها ..
التوحيد:
يُستخدم فيما يخص الرب -عز وجل-
والله أعلم...
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
المؤمن يعلم أنه إن وضع اليوم؛ فغدا يرفعه الله !
وإن تألم اليوم؛ فغدا يسعده الله !
وإن نقص عليه اليوم؛ فغدا  يكمله الله!
وإن ضاقت عليه الدنيا بما رحبت؛ فغدا يوسع عليه الله !

غدا تتعدل الأحوال، ويتسع الضيق، ويبرأ المريض ،ويعود الغائب !

هذا الأمل يجعل الإنسان يرى أفعال الله ورحمة الله !

إن أخوف ما نخافه في المضائق هو أن نفقد الرضا عن الله،

لذلك يجب حتما تقوية الإيمان باليوم الآخر ،وتغذيته حتى يسري في العروق!

الإيمان باليوم الآخر يثلج الصدور، ويسهل الأمور.

الأمر لا يتحمل أن تطمع في الدنيا؛ فالدنيا تدور بأسرع مما تستطيعه خطواتك، وحتى لو تمهلت لك لتتحلى بشيء من بريق زخرفها، أو ترشف شيئامن رحيق زهرتها؛ نغصته عليك بفنون المنغصات؛ لتخبرك أنها الدنيا ، وأنك ماخلقت للدنيا !

بل إن الذي تعيش الآخرة في قلبه يخاف إن أخذ شيئا من حظوظ الدنيا أن ينقص أجره في الآخرة !

أزمة المؤمنين اليوم أنهم رغم حبهم للدين والاستقامة؛ إلا أن
تفكيرهم  يدور حول الأخذ في الدنيا، وهي حقا أزمة تؤثر على أساس عيش الحياة.
نعم سنحصل في الدنيا؛ ولكن ليس (زينتها ) ؛ بل نحصل انشراح الصدر....، نحصل أهم مافي الحياة،  وهو: فهم أفعال الله !
تزول عنا الأمية تجاه معاملته لنا، وكرمه علينا، وبره بنا !

كل الناس تحب أن تعرف القراءة؛ فما بالنا لا نحسن قراءة معاملة ربنا لنا ، ولا نسعى إلى ذلك؟!

افتح عينيك، وكحل جفنيك بتلك المنازل التي أنزلك الله بها:

عبد ضعيف قد فتح له الباب ليبقى يناجي ربه في دخوله وخروجه، والله الذي لا يشغله شأن عن شأن لا ينشغل عنه بشاغل!!

أي شيء هذه المنزلة؟!

عبد ضعيف يعيش في الأرض؛ وصمده رب  السموات السبع ورب العرش العظيم؛ ما إن يحتاج إلا ويفزع إليه؛ فيجده نعم المؤوي !!

أي شيء هذه المنزلة ؟!!

إن أعظم متع الحياة :

أن يخاف الخائفون وعندك ملجؤك الذي تلجأ إليه!

أن يفتقر الخلق وعندك الغني الذي تأوي إليه!

أن يمرض المرضى وعندك الشافي الذي تفزع إليه!

هذه حصيلة الإيمان:  أن تعيش الدنيا على ما أنت .. على ماأعطيت..

لكنك تعيش مطمئن الفؤاد ،تفهم ماهي الحياة !!

تفهم كيف تزن الأمور لأنك تعرف الميزان !

ميزان الآخرة يقول:
إن كان الخوف هنا سيؤمنني هناك فمرحبا به !
وإن كان المرض سيرفعني هناك فمرحبا به !
وإن كان الحرمان يساوي العطية هناك فمرحبا به !

نحن لا نطلب الخوف والحرمان؛ فالصحة والأمن من أهم الأشياء التي نعبد بها ربنا؛ لكن المقصود إذا وقع هذا؛ فلا تفكر بالعوض هنا بل فكر بالعوض هناك !

اصبر على هذا هنا لتقدم هناك !

الدنيا ممر، ولابد فيها من تضحيات ،وفقد لمحبوبات ،
وفي الآخرة يسبق من صبر أكثر ،ويسبق من ثبت أكثر !

كلما زاد إيمانك زادت مطامعك بالآخرة ،وإن كنت ممن يريد كل العوض في الدنيا؛ فقد ضيعت مجهودك !

حين توعدنا إبليس بالغواية؛ أجابه الله عنا بأن المتقين الذين يتقون تزيينه للدنيا  في (جنات وعيون) !
لم يجبه بأنه سيعطي عباده المتقين زينة الدنيا!

لم يعدنا ربنا بزينة الدنيا ،ولم يجعل جائزة صبرنا في الدنيا، وما كان لشيء لا يساوي عنده جناح بعوضة أن يكون  جزاء للذين آمنوا به !

إن المؤمنين أكرم على الله من ذلك! !

.أناهيد السميري🍁
أليسَت إقامَةُ الصلوات، في اليَومِ والليلة؛ أهـوَنُ من شُربِ الصَدِيد، ومُقَطِّعاتِ الحديد، ومعاناةِ العذابِ الشديد؟
أن تَتْرُكَ الفِراش، وتنزل لِتُصَلِّي، رُغمَ المَطَر؛ أهـوَنُ أم تبكِي الدماء، وأنتَ تَصرُخُ في سَقَر
أن تَكُـونَ اليَـومَ مِنَ المُصَلِّين، وتَنعَمَ غَدًا بِرفقَةِ النَّبِيِّ الأمِين، أم تَتْرُك الصَّلاة فتصرُخُ غَدًا : لَم نَكُ من المُصَلِّين؟
فَلا مُغِيثَ ولا مُجِيب؛ فاختَـر بنَفسِـك!

• الإمامُ ابنُ الجوزِيِّ - رحِمهُ اللَّـه -
نوايا .pdf
1.8 MB
كتاب نوايا ..يساعد على الاحتساب مع كل عمل ، وهذا من أكثر ما يزيد الحماس والدافعية لنا ونحن نؤدي أي عبادة ومن أكثر ما يعين على الاستمرار والثبات.

نقل
‏"اطمئن، ستُجبر."
2024/10/05 17:38:25
Back to Top
HTML Embed Code: