Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"نحن لا نكتمل بأحد و لا نضيع من دون أحد ، نُسعد بمن بقى و ننسى من نسى.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏رغم فقر اللقاء وقلة حيلتي إلا أنني أراك دائمًا كل شيء لي، كل الأشياء التي أحب الحياة من خلالها، رغم أنني لا أراك بما يكفي، وحضنك بعيد عني إلا أنني أحبّك بكل جوارحي، أحبّك أكثر من كل الذين يرونك عن قرب، أحبّك في كل الظروف التي تمنعني عنك، ورغم كل المسافات التي تقف بيننا 😔
ابشششششع شعور لما تقاااوم تعبك تقاااااوم نومك وانت تنتظر رساله من شخص تسهر ع امل انه يراسلك حتى بالغلط تدخل محادثته الف مره وتتخيله جاري الكتابه وتتمنى لو.. !  بدون ماتحس تلاقي نفسك تتأمل بروفايله وتشوفه اكثر من مره ..لو يسوي حاله يفز قلبك يتلخبط نبضك تسأل نفسك معقوله مايفكر فيني زي ماافكر فيه ولا يشتاق لي زي ما اشتاق له؟؟  وتناااام بمحادثته وتفز من نومك كل شوي يمكن ارسل؟؟  وتفتح وماتلقى شي تنام وتصحى تنام وتصحى وماتلقى شي وكل يوم ع نفس الحال كل يوم ع نفس الوجععععع بالله في ابشععع من هالشعور؟؟ 💔
على فكره إحنا بنتعوض عادي !
ويجي غيرنا اثنين
بس ما ايجي زينا ،
اذا كنا فتره في حياة أي شخص
نكون الفتره اللي عمرها ما تنتسي في خياله ....😴
صديقي ، أعتبُ عليك كثيراً..
على رؤيتك المحدودة ، وإنعدام الأريحيّة الكامنة بيننا ، وتلاشي الشفافيّة لتصبح غموضاً قاتلاً.
ما الذي يحدث حبّاً في الله؟ لمَ هذا الخصام الدائم؟ ما الذي يجعلك تقرُّ إقراراً كاملاً بأننّي ماعدتُّ ذلك الشخص سابقاً وأننّي في تغيرٍ مستمر وإبتعادٍ أكثر؟
إننّي هنا ، وهناك ، بجانبك ، أمامك ، خلفك ، في كل خطوةٍ تخطوها أحرسك ، وفي كل عثرةٍ تتعثرها أُمسكك ، في كل خطأٍ أمنعك ، في كل سبيلٌ أُعلّمك.
أُحادثك بكامل وعيي وإدراكي ، بشغفٍ ولهفة ، وإستماعٍ وإنصات لما تودُّ قوله ، ثمَّ تفاجئني بعد ذلك بأنّك تراني شخصاً جافّاً وجلفاً .
أنا لستُ ذلك الشخص ، يؤرقني ويُتعبني أنك الأقرب ياصديقي حينما تظنُّ بي ظنَّاً عكسيّاً.
لا أعلم السبب في هذه الإنقلابة السيئة التي لم يكن لي أية أسبابٍ فيها، ولا أريد أن أعلم أيضاً ، أريد أن تنتهي ، أن تنقلب الظنون خاسرة ويموت العتاب.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لم تعد تُربكني النهايات ، أصبحت أُصافحها بود "
وصلنا لمرحلة من العُمر عرفنا فيها قيمة المُعاملة بالمثل ، وإن اللي يمشيلنا خطوة نمشيله نفس الخطوة بدون مُبالغة مننا... نحن بالغنا في اشياء وطلعنا خسرانين ، واللي نلاقيه جمبنا وقت تعبنا وشدتنا يلاقينا جمبه بنفس الدرجة والمردود بدون مبالغة..🩶
لاتـترجو لأحـد على ميـد يجـلس معـاكـم مـن يشتـي الفـرقـة قـلة فـي يـد الله
والا هـو على الوجـع ف سهل
بيـخلق مـن كـل ضعـف لطـف⇊↻



#مـعذر_مـن_جــبر 😴🍂 .
-" اللّه يعرف تعبك، يعرف عن الكلمات القاسية التي حطمت قلبك ولم تخبر أحد بها، يعرف عن حزنك حين تخلى عنك أشخاص تمنيت استمرارهم معك للأبد، ويعرف عن تنهيدات خذلانك من أشخاص ظننت أنهم سند لك، اللّه يعرف عن أحلامك التي تحطمت فجأة بلا سبب، ويعرف عن الطرق التي استهلكت طاقتك وتفكيرك ولم تحصد منها إلا نهاية حزينة لم تتمناها، اللّه يعرف عن محاولاتك المستمرة لتكون لطيفًا مع الناس بينما أنت لا تريد مغادرة غرفتك ويعرف عن ثباتك وقوتك أمامهم بينما قلبك ينهار ويتحطم في الخفاء، اللّه يعرف كم المواقف التي حطمتك وهزمتك ويعرف مجهودك لتتظاهر بأنك على ما يرام، اللّه يعرف نواياك وصدق أفعالك حتى لو خانتك الكلمات واتهموك بظنون سيئة ليست فيك، اللّه يعرف عن أثقالك في الحياة، يعرف عن حزنك وتعبك ومأساتك .. ويعرف عنك كل شي ......
سأبقيك سراً ....

ليس خوفاً من شيء لكن حين نبوح بالنعم أمام الجميع تزول 🥺
وانا اريدك شيئاً لاينتهي .


❤️
لمرة واحدة فقط أريد أن أصل ، أريد أشعر بشعور جميل كامل دون نقصان ، لمرةٍ واحدة أريد الخروج من كل هذه التعقيدات ، أريد نهايه بلا خذلان ، أريد بعض الضمانات قبل الخوض في رغبه جديدة ، لمرة واحدة فقط أريد أن لا أكون في نهايه المطاف .
وكَـأن السَلام أختار احضانه واستقر ..

هنا تكمث السعاده
هى حكايا مختصرة لكل ما هو جميل فى هذا الكون باكمله....
الا يحق لي ان احبها
الا يحق لي ان اسميها تؤامى
الا يحق لي ان اميزها عن الجميع
الا يحق لي ان اعطيها كل ما املك
بل انها اقل الاشياء
اعدك بأن احبك و احبك و احبك
لا يستطيع الانسان تذكر الاشياء الجملية بقدر ما يتذكر الاشياء المؤلمه في حياته الم من هذا والم من ذاك ويبقى هناك الم واحد تعيشه طول الحياة شعور يكسر القلب ويهز الخاطر لما تعطي روحك لشخص وتسكت عشان كرامتك ماتنتظر منه اي رد فعل لفعلك له.
كيف نُخبرهم؟ أولئك الذين تخلوا عنا أنهم أصابونا بأذى شديد لا يُرى؟ كيف نخبر الذي أفلت يدنا في منتصف الطريق واختفى بخيبة الأمل التي شعرنا بها حين وجدنا أنفسنا لوحدنا تمامًا؟ الذين لطالما أعتقدنا أننا سنراهم يقاتلون في صفنا في معاركنا الشخصية، كيف نخبرهم أن الخذلان لا يُنسى؟ كيييييييييففففففففففففف . .؟
2024/09/21 17:13:46
Back to Top
HTML Embed Code: