Telegram Web Link
Audio
سلسلة فتاوى الفوزان حلقة رقم : (554) . الشيخ العلامة صالح بن فوزان بن عبد الله الفوزان حفظه الله .
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ما حكم جلوس الفتيات في المقاهي لشرب الشيشة ؟ الشيخ الدكتور عزيز بن فرحان العنزي حفظه الله .
• - قال الإمام عبد العزيز بن باز
• - رحمه الله تبارك و تعالى - :

• - لم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم ، أنه كان يرفع يديه بعد صلاة الفريضة ، ولم يصح ذلك أيضاً عن أصحابه – رضي الله عنهم – فيما نعلم وما يفعله بعض الناس من رفع أيديهم بعد صلاة الفريضة بدعة لا أصل لها ".

📜【 مجموع فتاوى مقالات   (٧٤/١) 】
‏༄༅‏༄༅‏༄༅‏༄༅❁❁✿❁❁‏༄༅‏༄༅‏༄
• - قال الإمام ابن القيم
• - رحمه الله تبارك وتعالىٰ - :

• - وأما الدعاء بعد السلام من الصلاة مستقبل القبلة أو المأمومين ، فلم يكن ذلك من هديه صلى الله عليه وسلم أصلاً ، ولا روي عنه بإسناد صحيح ، ولا حسن ، وأما تخصيص ذلك بصلاتي الفجر والعصر ، فلم يفعل ذلك هو ولا أحد من خلفائه ، ولا أرشد إليه أمته ، وإنما هو استحسان رآه من رآه عوضاً من السنة بعدهما والله أعلم .

• - وعامة الأدعية المتعلقة بالصلاة إنما فعلها فيها وأمر بها فيها وهذا هو اللائق بحال المصلي ، فإنه مقبل على ربه ، يناجيه ما دام في الصلاة ، فإذا سلّم منها ، انقطعت تلك المناجاة ، وزال ذلك الموقف بين يديه والقرب منه ، فكيف يترك سؤاله في حال مناجاته والقرب منه ، والإقبال عليه ، ثم يسأله إذا انصرف عنه ؟! ولا ريب أن عكس هذا الحال هو الأولى بالمصلي ، إلا أن هاهنا نكتة لطيفة ، وهو أن المصلي إذا فرغ من صلاته ، وذكر الله وهلّله وسبّحه وحمده وكبّره بالأذكار المشروعة عقيب الصلاة ، استحب له أن يصلي على النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك ، ويدعو بما شاء ، ويكون دعاؤه عقيب هذه العبادة الثانية ، لا لكونه دبر الصلاة ، فإن كل من ذكر الله ، وحمده ، وأثنى عليه ، وصلى على رسول الله صلى الله عليه وسلم استحب له الدعاء عقيب ذلك ، كما في حديث فضالة بن عبيد " إذا صلّى أحدكم ، فليبدأ بحمد الله والثناء عليه ، ثم ليصلِّ على النبي صلى الله عليه وسلم ، ثمّ ليدع بما شاء "،

قال الترمذي : حديث صحيح وصححه الحاكم ووافقة الذهبي . " ٠

📜【 زاد المعاد                    (٢٥٧/١) 】
‏༄༅‏༄༅‏༄༅‏༄༅❁❁✿❁❁‏༄༅‏༄༅‏༄
📌 حكــم الحــلف بغيـــر اللــہ كالكعبــة ـ والنبــﮯ ﷺ ـ والقـرأن ـ وغيــرها ـ !!!

❐ للشــيخ العـلامــہ /
محمـد بـن صــالح الـ؏ـثيمين
ـ رحمـہ اللّـہ تـعالـﮯ :

❪ ✿ ❫ السُّـــــــــؤَالُ : ☟

⇦ سؤاله الآخر يقول: هل يجوز الحلف بغير الله سبحانه وتعالى؟ فإني أرى بعض الناس يحلفون بالكعبة وبالقرآن وبمحمد، وإذا ناقشتهم في ذلك قالوا: إن الله سبحانه وتعالى قال: ﴿والشمس وضحاها﴾. أو يقولون: إنه قال: ﴿والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى﴾. فما حكم هذا؟

❪ ✿ ❫ الجَـــ ـــوَابُ : ☟

⇦ الحلف بغير الله أو صفة من صفاته محرم، وهو نوع من الشرك؛ ولهذا قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تحلفوا بآبائكم، من كان حالفاً فليحلف بالله أو ليصمت». وجاء عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: «من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك». وثبت عنه أنه قال: «من قال واللات والعزى فليقل لا إله إلا الله». وهذا إشارة إلى أن الحلف بغير الله شرك يطهر بكلمة الإخلاص لا إله إلا الله.

❐ وعلى هذا فيحرم على المسلم أن يحلف بغير الله سبحانه وتعالى؛ لا بالكعبة، ولا بالنبي صلى الله عليه وسلم، ولا بجبريل، ولا بميكائيل، ولا بولي من أولياء الله، ولا بخليفة من خلفاء المسلمين، ولا بالشرف، ولا بالقومية، ولا بالوطنية. كل حلف بغير الله محرم، وهو نوع من الشرك والكفر والعياذ بالله.

▣ وأما الحلف بالقرآن الذي هو كلام الله فإنه لا بأس به؛ لأن القرآن كلام الله سبحانه وتعالى تكلم الله به حقيقة في لفظه مريداً لمعناه، وهو سبحانه وتعالى موصوف بالكلام، فعليه يكون الحلف بالقرآن حلفاً بصفة من صفات الله سبحانه وتعالى، وهو جائز.

▧ وأما معارضة من تنصحه عن ذلك بقوله تعالى: ﴿والليل إذا يغشى﴾، ﴿والشمس وضحاها﴾ وما أشبهها فإن هذا من أعمال أهل الزيغ الذين يتبعون ما تشابه من وحي الله سبحانه وتعالى، فيعارضون به محكمه. فهذا الحلف ربنا سبحانه وتعالى هو الذي حلف به، ولله تعالى أن يحلف بما شاء من مخلوقاته الدالة على عظمته وقدرته،

❐ وهو سبحانه وتعالى قد نهانا على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم  أن نحلف بغيره، فعلينا أن نمتثل الأمر، وليس علينا أن نعارض أمر الله بما تكلم الله به، فإن الله يفعل ما يشاء.

❪ ❀ ❫  المصــ⇩⇩ــدر 📥
📓📔 فتــاوى نــور على الــدرب الشـريط【 83 】
📌 فتـاوى المـنتقى ـ الجـزء الأول « بــر الوالديــن والطاعــة »

❐ للشــيخ العـلامــہ /
صــالح بـن فــوزان الفــوزان
ـ حفظـہ اللّـہ تـعالـﮯ :

❪ ✿ ❫ السُّـــــ 157 ـــــؤَالُ : ☟

⇦ ما هي أفضل الكتب وأسهلها والتي أُلِّفَت في العقيدة

❪ ✿ ❫ الجَــــــ ــــوَابُ : ☟

⇦ الكتب التي أُلِّفَت في بيان العقيدة الصحيحة عقيدة أهل السُّنَّة والجماعة كتب كثيرة والحمد لله، منها المختصر ومنها المطوَّلُ، ومن أخصرها وأسهلها‏:‏ رسالة ‏"‏ثلاثة الأصول‏"‏، ورسالة ‏"‏كشف الشُّبهات‏"‏، وكتاب ‏"‏التَّوحيد الذي هو حقُّ الله على العبيد‏"‏، وكلُّها لشيخ الإسلام الإمام المجدِّد الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، وشروح كتاب ‏"‏التوحيد‏"‏؛ مثلُ ‏"‏فتح المجيد‏"‏، و‏"‏قرة عيون الموحِّدين‏"‏؛ كلاهما للشَّيخ عبد الرحمن بن حسن رحمه الله،

▣ وغيرهما، ومن الكتب السهلة المختصرة في العقيدة‏:‏ ‏"‏العقيدة الواسطيَّة‏"‏ لشيخ الإسلام ابن تيميَّة رحمه الله، وكتاب ‏"‏شرح الطَّحاوية‏"‏ للعزِّ بن أبي العزِّ الحنفي، وكذا قسم العقيدة من ‏"‏مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيميَّة‏"‏، ومجموعُ فتاوى ورسائل علماء نجد المسمَّى بـ‏"‏الدُّرر السّنّيَّة‏"‏ جمع الشيخ عبد الرحمن بن قاسم، وكتاب ‏"‏إغاثة اللَّهفان‏"‏ للإمام ابن القيِّم، و‏"‏المنظومة النُّونيَّةُ‏"‏ له، وكتاب ‏"‏الصواعق المرسلة على الجهميَّة والمعطِّلة‏"‏ له أيضًا‏.‏ 


❪ ❀ ❫  المصــ⇩⇩ــدر 📥
📓📔 المنتقـى مـن فتــاوى【 الشـيخ صـالح بن فـوزان الفـوزان : 182/20 】

📥 يـتابـ؏ ان شـاء اللّـہ
Audio


📌 س/ هل يجوز الذهاب للعمرة بالعائلة وإهمالهم في الأسواق وجلوسه في الحرم؟

🎙 جـ/ الشيخ العلامة الإمام:
  محمد بن صالح بن عثيمين
         -رحمه الله تعالى-

📼 مدة المقطع : 🔊 ٤:٣٣ .
👆🏻👍🏻🎧
*التَّحذِيرُ منَ التَّهاوُنِ بِصَلاةِ الفَجْرِ ؛*
*والنَّهْي عنِ السَّمر في اللَّهْو واللَّعبِ ؛*
*والحثُّ علَى اتِّباعِ السُّنة بالنَّومِ مبكرًّا لتَحصِيل لذَّة صلاةِ الفْجرِ*
الشَّيخِ / عَبْدُالرَّزِاق البَدْر حَفِظهُ اللهُ

□ أحد الأئمَّة - وهو مُحدِّثكم - صلَّى مرَّةً في مسجد من المساجد صلاة الفجر يوم الجمعة ،
فاتَّبع السُّنَّة وقرأ بـ{السَّجدة} و {هل أتى}،
ولما التفت من صلاته :
"السلام عليكم ورحمة الله،
السَّلام عليكم ورحمة الله"،
أحدُ المصلِّين - بصوتٍ عال - صاح من وراءه قال : "هذا صلاة فجر ولا !! قيام ليل؟
هذا صلاة فجر ولا !! قيام ليل؟"!!
والإمام ما زاد على السُّنة، {السَّجدة} و {هل أتى} قرأها سريعًا،
فقال : "هذا قيام ليل ولا !! صلاة فجر ؟"

- الآن عندنا مشكلة يا إخوان في صلاة الفجر؛ (عندنا الآن مشكلة في صلاة الفجر)؛

أصبحت صلاةُ الفجر - مع أن السنة في صلاة الفجر أن تطيل أكثر من غيرها : *{وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا}* [الإسراء: 78] ،
السنة أن يطال القراءة في صلاة الفجر -،
لكن الآن عندنا مشكلة عظيمة:
النَّاس تسهر الليل، النَّاس يسهرون بالليل،
يسهر بعضُهم إلى الواحدة، إلى الثانية، إلى الثالثة!!
أحيانًا إلى صلاة الفجر.

هذا الذي سَهِرَ باللَّيل - وكان سهره في الليل في اللعب واللهو والمرح والمزح و... إلخ - ؛
ثمَّ يأتي إلى الصَّلاة (يكونُ مصلِّي) ؛
يأتي إلى الصلاة لا يحتمل الإطالة، (لا يحتمل الإطالة)،
الإطالة تكون ثقيلةً عليه جدًّا ما يحتملها وتكون ثقيلة،

☆ لكنَّ الشَّخصَ الذي يتَّبع السُّنة وينامُ مبكِّرًا، إذا بدأ الإمام يقرأ يتمنَّى أنه يستمِّر في القراءة،
لأنه وجد راحةً وجد طمائنينةً، وجد سعادةً ،
وقام إلى هذه الصَّلاة بنشاطٍ ، وأخذ حظَّه من النَّوم،
فيتمنَّى أنَّ الإمامَ لا يتوقَّف مع القراءة،
إذا قرأ صفحةً، صفحةً ونصف وتوقَّف قال: "ليته زاد صفحتين"، يشعرُ بلذَّةٍ،
والآخر إلى جنبه يَتَمَقْرَصُ، (الآخر إلى جنبه يتمقرص)، ويتألَّم، ومنزعجٌ جدًّا،
يريد الإمامَ يركع، وتجده في الصَّلاة يتحرَّك قلقٌ جدًّا ويدُّه لا تستقر على صدره أبدًا من القلق الذي يصيبه - أبدا يده لا تستقِّر على صدره - ؛
مرَّة يدخلها في جيبه،
ومرَّةً ينظر في ساعته،
ومرة يحكُّ رأسه،
ومرَّة ينزل ويحك رجله - من القلق الذي يصيبه - ليس فيه حكة في رجله ؛ وإنما فيه قلق في صدره ؛
فتجده قلق مضطرب متحرك،
ومرة يتكئ على اللي على يمينه ؛
ومرة يتكئ على اللي يساره ؛
ولو كان عنده قدرة كان يقول للإمام في صلاته خفف ،
فيتحامل ويتحامل ويصبر إلى أن تخلص الصلاة ومع التسليمة الأولى يخرج من المسجد أو يكاد ؛
مجرد ما يسلم قلق جدا في الصلاة !!
مع أنه هذه ألذ شيء في الحياة الدنيا ،
ألذ شيء ، ألذ هناءة ، ألذ حلاوة ، أقر عينا في الحياة الدنيا هي هذه.

لكن هذه مصيبة الآن بلينا بها في هذا الزمان وخاصة مع صلاة الفجر ، وفي رمضان تحولت إلى صلاة الظهر ،
في رمضان تحولت إلى صلاة الظهر!!
لأنهم ينامون من بعد الفجر إلى صلاة الظهر وبعضهم يترخص لنفسه بالصيام فيجمع تأخير مع العصر ،
يجمع تأخير مع العصر متهاونا!!

كيف يكون من عبد عرف الله وعرف مكانة الصلاة أن يتهاون بها هذا التهاون،
يا سبحان الله !.اهـ.
~ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏  ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ~
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
ما حكم تعليق بعض الآيات من أجل الزينة

▪️للشيخ صالح الفوزان حفظه الله

🔊#صوتيات 🔊
2024/09/23 22:30:48
Back to Top
HTML Embed Code: