ندعوك يا ربّ🤍
أن ترضى عنا،
وتحسن خاتمتنا،
وترزقنا الفردوس الأعلى بلا حساب ولا عذاب.
اللهم أحبّ لقاءنا واعفُ عنا واغفر لنا وارحمنا،
وتوفَّنا على عمل صالح ترضاهُ لنا."
أن ترضى عنا،
وتحسن خاتمتنا،
وترزقنا الفردوس الأعلى بلا حساب ولا عذاب.
اللهم أحبّ لقاءنا واعفُ عنا واغفر لنا وارحمنا،
وتوفَّنا على عمل صالح ترضاهُ لنا."
يَـا قَاضيَ الحاجَاتِ جئتُكَ رَاجيًا
كَم حَاجةٍ أطوي عليها أضلُعـي
أنـتَ العليـمُ بِمـا طويـتُ، وكلّمـا
نَـاءتْ بِـهِ شَفتـايَ نَابـتْ أدمُعـي
جُد بِالرّضا فرضَاكَ أعظَمُ حاجةٍ
هوَ مُنتهَى أملي وغَايـةُ مَطمعِي
السَّلامُ عليكَ يا صاحبي،
تسألني: لماذا تتغير ردات أفعالنا على حدثٍ واحدٍ رغم أن الحدث هو نفسه فهل نحن تغيرنا؟!
فأقول لكَ: أُجيبك مباشرة أم أضربُ لكَ مثلاً أولاً؟
وكعادتك تُسرج لي صهوة الكلام،
وتشير بيدك بما يوحي أن اِضربْ مثلاً أولاً!
حسناً يا صاحبي!
اصطحبَ الأبُ ابنه معه لزيارة صديقٍ له،
وكان طريقهما من السوق،
فسمعا رجلاً ينادي على جَملٍ يريدُ أن يبيعه بدرهم،
فقال الابن لأبيه: يا أبتِ، اشترِ لنا جملاً.
فقال الأب: بدرهم، إنه غالٍ!
وبعد سنةٍ تكرر هذا الموقف بحذافيره،
مرا بالسوق وكان رجلٌ يُنادي على جملٍ يريدُ أن يبيعه بمئة درهم،
فتقدَّم الأب من البائع، وناوله مئة درهمٍ، وأخذ الجمل ومضى!
قال الابن لأبيه والدهشة على محياه:
يا أبتِ، في العام الماضي طلبتُ منكَ أن تشتري جملاً،
فقلتَ لي إنه غالٍ،
وقد كان ثمنه درهماً، واليوم دفعتَ ثمنه مئة درهم!
ابتسمَ الأبُ، وقال لابنه:
يا بُنيَّ، إنَّ كل ثمنٍ مهما كان قليلاً هو كثير على من لا يملكه!
وكل ثمنٍ مهما كان كثيراً هو قليل على من يملكه!
في العام الماضي لم يكن معي درهم،
ولو باعوني الأرض كلها بدرهم لوجدتها باهظة الثمن لأني لا أملكه!
أما هذا العام فقد فتح الله علينا،
والمئة درهم عندي أقل من الدرهم الذي لم يكن معي العام الماضي!
أظنُّ أن الصورة صارت واضحة الآن،
وأن ما أُريد قوله قد صار جلياً!
المواقف هي ذاتها يا صاحبي،
ولكنها حين تمرُّ بنا لا نكون نحن ذاتنا كل مرَّةٍ،
لهذا بالضبط تختلفُ ردَّات أفعالنا!
تمرُّ بالإنسان لحظات يستطيع فيها أن يحمل جبال الدنيا كلها،
ثم تمرُّ به لحظة أخرى لا يستطيع فيها أن يحمل حجراً واحداً!
وتمرُّ بالإنسان لحظات لا تهزه فيها رياح العالم كله مهما كانت عاصفة،
ثم تمرُّ به لحظة أخرى تطرحه أرضاً نسمة خفيفة!
يا صاحبي،
نحن أحياناً نتلقى طعنةً بثباتٍ،
ولكننا ننهار أمام خذلان صغير،
ذاك أن الروح تكون جاثية على ركبتيها
مهما بدا الجسد منتصباً للناس!
يا صاحبي،
نحن لا ننهار مرَّةً واحدة ولكنها التراكمات!
أُنظُرْ للاشجار الضخمة حين يحاولون اجتثاثها،
ضربة، عشر ضربات، عشرون ضربة،
ثم أخيراً تنهار وتقع على الأرض من ضربةٍ أخيرة لم تكن أقوى من سابقاتها،
كل ما في الأمر أن الضربات السابقة قد أدمتها،
أما الضربة الأخيرة فكشفتْ حجم الضرر السابق،
وهكذا نحن!
والسّلام لقلبكَ
تسألني: لماذا تتغير ردات أفعالنا على حدثٍ واحدٍ رغم أن الحدث هو نفسه فهل نحن تغيرنا؟!
فأقول لكَ: أُجيبك مباشرة أم أضربُ لكَ مثلاً أولاً؟
وكعادتك تُسرج لي صهوة الكلام،
وتشير بيدك بما يوحي أن اِضربْ مثلاً أولاً!
حسناً يا صاحبي!
اصطحبَ الأبُ ابنه معه لزيارة صديقٍ له،
وكان طريقهما من السوق،
فسمعا رجلاً ينادي على جَملٍ يريدُ أن يبيعه بدرهم،
فقال الابن لأبيه: يا أبتِ، اشترِ لنا جملاً.
فقال الأب: بدرهم، إنه غالٍ!
وبعد سنةٍ تكرر هذا الموقف بحذافيره،
مرا بالسوق وكان رجلٌ يُنادي على جملٍ يريدُ أن يبيعه بمئة درهم،
فتقدَّم الأب من البائع، وناوله مئة درهمٍ، وأخذ الجمل ومضى!
قال الابن لأبيه والدهشة على محياه:
يا أبتِ، في العام الماضي طلبتُ منكَ أن تشتري جملاً،
فقلتَ لي إنه غالٍ،
وقد كان ثمنه درهماً، واليوم دفعتَ ثمنه مئة درهم!
ابتسمَ الأبُ، وقال لابنه:
يا بُنيَّ، إنَّ كل ثمنٍ مهما كان قليلاً هو كثير على من لا يملكه!
وكل ثمنٍ مهما كان كثيراً هو قليل على من يملكه!
في العام الماضي لم يكن معي درهم،
ولو باعوني الأرض كلها بدرهم لوجدتها باهظة الثمن لأني لا أملكه!
أما هذا العام فقد فتح الله علينا،
والمئة درهم عندي أقل من الدرهم الذي لم يكن معي العام الماضي!
أظنُّ أن الصورة صارت واضحة الآن،
وأن ما أُريد قوله قد صار جلياً!
المواقف هي ذاتها يا صاحبي،
ولكنها حين تمرُّ بنا لا نكون نحن ذاتنا كل مرَّةٍ،
لهذا بالضبط تختلفُ ردَّات أفعالنا!
تمرُّ بالإنسان لحظات يستطيع فيها أن يحمل جبال الدنيا كلها،
ثم تمرُّ به لحظة أخرى لا يستطيع فيها أن يحمل حجراً واحداً!
وتمرُّ بالإنسان لحظات لا تهزه فيها رياح العالم كله مهما كانت عاصفة،
ثم تمرُّ به لحظة أخرى تطرحه أرضاً نسمة خفيفة!
يا صاحبي،
نحن أحياناً نتلقى طعنةً بثباتٍ،
ولكننا ننهار أمام خذلان صغير،
ذاك أن الروح تكون جاثية على ركبتيها
مهما بدا الجسد منتصباً للناس!
يا صاحبي،
نحن لا ننهار مرَّةً واحدة ولكنها التراكمات!
أُنظُرْ للاشجار الضخمة حين يحاولون اجتثاثها،
ضربة، عشر ضربات، عشرون ضربة،
ثم أخيراً تنهار وتقع على الأرض من ضربةٍ أخيرة لم تكن أقوى من سابقاتها،
كل ما في الأمر أن الضربات السابقة قد أدمتها،
أما الضربة الأخيرة فكشفتْ حجم الضرر السابق،
وهكذا نحن!
والسّلام لقلبكَ
اللَّهمَّ آمِن أهلَنا في غزَّة ، اللَّهمَّ بكَ يحاولونَ وبك يُقاتلون. اللَّهمَّ ما نعجزُ عنه نحنُ فلا يعجِزُك أنت، سبحانكَ وبحمدِك، ولا إله إلَّا أنت. اللَّهمَّ ارحم شهداءَهم، واشفِ جرحاهم، وآمِنهم في مساكنِهم، وانصُرهم على ما لا يقدرونَ عليه إلا بك🇵🇸 جمعتكم_دعاء_لغزة🌙🤲
ومـن بعـد الخبـث والخبـائث ، نعوذ بالله من النـاس وشرهـا و مـن الأشخـاص الذيـن يفسـرون براءتنـا بـ خباثتهـم و عفويتنـا بـ حقدهـم و كلماتنـا بـ سـوء ظنونهـم و يفسـرون كل ما يريـدون حسـب هواهـم و يقولـون مالـم نقولـه و يصطـادون زلاتنـا ويذيعونهـا ويتهـامسون عن خيرنـا ويسعـون لڪتمانـه هـؤلاء الذيـن ملئ الحقـد قلوبهـم نعـوذ بالله مـن أن تجمعنـا بهـمُ الأيام ولو صُدفـة ڪ عابـري السبيـل•°
الحمد لله على التمام . ونسأل الله العظيم أن يتقبل منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال.
💐 كل عام وانتم بخير 💐
عيدكم مبارك. ونسأل الله العظيم أن يعيده علينا وعليكم أعوام عديدة وأزمنة مديدة بالصحه والعافيه 🌹
💐 كل عام وانتم بخير 💐
عيدكم مبارك. ونسأل الله العظيم أن يعيده علينا وعليكم أعوام عديدة وأزمنة مديدة بالصحه والعافيه 🌹
أخافُ أن أتخبّط في الطرقات ظاناً بأنني في المكان الصحيح، أخافُ أن أضع نفسي في مكانٍ لا يرحب بي، أخافُ أن أذهب بكامل إندفاعي فأعود نادماً، أخافُ أن يخذلني الأشخاص الذين أمنتُ نفسي بين أيديهم، وأن أخوض معاركًا لستُ طرفاً فيها.