رمضانُ يُوشَكُ أنّ يهُبَّ هبُوبُهُ
وتَذُوبُ في نَفحاتهِ أرواحُنا
هَذي نسائمُهُ وَتِلك طُيُوبُهُ
كالأُمنياتِ البيضِ إذ تجتاحُنا
الحُزنُ طالت بالقُلوبِ دُرُوبُهُ
ولديك يا كُلَّ المُنى أفراحُنا.
وتَذُوبُ في نَفحاتهِ أرواحُنا
هَذي نسائمُهُ وَتِلك طُيُوبُهُ
كالأُمنياتِ البيضِ إذ تجتاحُنا
الحُزنُ طالت بالقُلوبِ دُرُوبُهُ
ولديك يا كُلَّ المُنى أفراحُنا.