أهذا وجهُك يا محبوبي
من أيقظ الحُزن فيه
ومن أبكاك
حتى أصبحت بِلا رُوحٍ
وبِلا أملِ
وباتت ضحكاتٌ
مصطنعة
وتعابيرُك مُثقلة
من أفزع ليلك الهانئ
من ملء فراغ قلبك
ثُم عَثا فيه
من أقلق نومَك
يا حبيبي الملائكي
من أتعبك هكذا
هل كُلَّ هذا يا حبيبي
مني أنا ؟
من أيقظ الحُزن فيه
ومن أبكاك
حتى أصبحت بِلا رُوحٍ
وبِلا أملِ
وباتت ضحكاتٌ
مصطنعة
وتعابيرُك مُثقلة
من أفزع ليلك الهانئ
من ملء فراغ قلبك
ثُم عَثا فيه
من أقلق نومَك
يا حبيبي الملائكي
من أتعبك هكذا
هل كُلَّ هذا يا حبيبي
مني أنا ؟
لأنك أروع ماتدور عليه حياتي
لا أملك إلا أن أحبك
بعاطفة ليس من ورائها مقصد
ليس من أسبابها طمع
ولا غاية
أحبك هكذا لأنك أنت
مثلما أنت
وكيفما كنت.
لا أملك إلا أن أحبك
بعاطفة ليس من ورائها مقصد
ليس من أسبابها طمع
ولا غاية
أحبك هكذا لأنك أنت
مثلما أنت
وكيفما كنت.
أُحبك
رُغم الغشاء الذي يُحيط بحياتي
والسواد الذي يخيم عليها فجأةً
بِلا مواعيد
رغم تناقضاتي
ورغبتي المُلحه والضرورية
في البكاء
رُغم الآلام
التي توالت على روحي
لا أملكُ سوى حُلم
وهو مُتعلقٌ فيك
أُريد أن أكون معك دومًا
لأنني احتاجُك كثيرًا.
رُغم الغشاء الذي يُحيط بحياتي
والسواد الذي يخيم عليها فجأةً
بِلا مواعيد
رغم تناقضاتي
ورغبتي المُلحه والضرورية
في البكاء
رُغم الآلام
التي توالت على روحي
لا أملكُ سوى حُلم
وهو مُتعلقٌ فيك
أُريد أن أكون معك دومًا
لأنني احتاجُك كثيرًا.
يأتي وجهك
مثل مَطْلع فجرٍ
أو مَطْلع قصيدة
مثل تخمين صائِب
أو فكرة سَدِيدة
يأتي وجهُكِ
مثل الحلول
عندما تبدو كل الأمور عصيّة.
مثل مَطْلع فجرٍ
أو مَطْلع قصيدة
مثل تخمين صائِب
أو فكرة سَدِيدة
يأتي وجهُكِ
مثل الحلول
عندما تبدو كل الأمور عصيّة.