Telegram Web Link
يلااا اكو مشاركات راح انهي 😊🩵
رقم (9)
أسعد الله صباحكم بكل خير 💙
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جمعنا لكم في مقال اليوم قائمة بعدد من القصص القصيرة الخيالية المعبرة والملهمة. التي ستعلّمك دروسًا قيّمة يمكنك الاستفادة منها في حياتك أيًّا كان ما تفعله أو تقوم به.

جهّز كوبًا من شرابك المفضّل، واجلس في مكانك الَّذي تحبّه وابدأ القراءة إذن!
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
.
.
Forwarded from Mithaq Amad
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سوزانا كاهلان كاتبة وصحافية أمريكية. ولدت في 30 يناير 1985 في نيو جيرسي بالولايات المتحدة. تخرج كاهلان من جامعة واشنطن في سانت لويس بدرجة في الصحافة.

اشتهرت كاهالان بمذكراتها "Brain on Fire: My Month of Madness" ، والتي تفصّل تجربتها مع مرض مناعي ذاتي نادر تسبب لها في حدوث نوبات وهلوسة وفقدان الذاكرة. نُشر الكتاب في عام 2012 وأصبح من أكثر الكتب مبيعًا في نيويورك تايمز. تم تعديله منذ ذلك الحين في فيلم يحمل نفس الاسم ، والذي تم إصداره على Netflix في عام 2018.

كتب كاهالان أيضًا في العديد من المنشورات ، بما في ذلك New York Post و New York Times. وهي تتحدث باستمرار في مواضيع الصحة العقلية والطبية ، وقد ظهرت في العديد من البرامج التلفزيونية ، بما في ذلك "Today" و "Good Morning America".

و "سوزانا كاهلان"، قد أصيبت بمرض حير الأطباء .
فجأة تصبح سعيدة جداً وفجأة تصبح مكتئبة وتبكي، خلال دقيقة تكون طبيعية والدقيقة الثانية تصاب بهلوسة وتبدأ بضرب الممرضات.
فشل أطباء المخ والأعصاب والنفس في تشخيص مرضها، والبعض شخصها بأنها مختلة عقلياً، لكن طبيب عربي سوري إسمه "سهيل النجار" أنقذ حياتها!.

طلب منها رسم ساعة، وعندما قامت بالرسم كانت الأرقام كلها في جهة واحدة، في ذلك الوقت علم الطبيب أن المرض عصبي وليس نفسي، وبالإمكان علاجه.
بعد الفحص تبين للدكتور سهيل أن الجزء الأيمن من الدماغ يعاني من إلتهاب، مُشّخِصًا المرض على أنه إلتهاب دماغ مناعي أو أزمة دماغية، إستدعى الأمر إستئصال جزء من الفص القفوي، لتعود سوزانا بعد ذلك إلى طبيعتها.
ويعد الطبيب نجار الذي تخرج من كلية الطب في جامعة دمشق من الخبراء الأوائل في مجال معالجة الإلتهاب الدماغي، وهو أول طبيب في تاريخ جامعة نيويورك يقوم بتحديد آلية التفاعل بين نظام المناعة والجملة العصبية المركزية....
❤️❤️❤️❤️
Forwarded from Mithaq Amad
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
لطالما كانت أمي قاسية

لطالما كانت أمي
قاسية على عكس الأمهات ،قاسية ،أذكر بأن اخي واجهها مرة ونحن أطفال أثناء غضبه قائلاً : اتمنى لو أنني أملك اماً مختلفة ،وعلى عكس ماتوقعت أيضاً بأن هذا كما يحدث في الأفلام "سيثنيها" قليلاً ويجعلها تبرر تصرفاتها ، ثم تبكي وتقبله: لكنها شدت على ذراعه أكثر ،ونظرت أليه بثبات ،ثم همست له بشئٍ لم أتمكن من سماعه. .
.
عندما كبرنا ،أصيبت امي بالسرطان ،ولكنها دائماً ما تعكس توقعاتي ، لأن هذا ايضاً لم يجعلها تنحني ،بل بقيت واقفةً على قدميها، حتى في آخر أيامها، كنا نعود للمنزل من المدرسة ،فنجدها جالسةً عند الباب ،تنتظرنا بالعصا أن تأخرنا ،في مرة لم إعد إلا بعد الغروب ،وعندما عدت وجدتها نائمة في الشرفة، وبعدما ما انتهت من رصّ الضربات على ظهري ،كخِزانة أواني، قالت ضاحكة: هذا لن يجعلك تنساني لحظةً، لمدة شهر بعد وفاتي. .
.
لم اشعر انها تحبني حقاً إلا عندما ألقوا القبض عليّ مرةً مع أصدقائي بسبب شيء لم ارتكبه ، وهذه المرة على عكس ام صديقي التي انهالت عليه بالبكاء والضرب ، أذكر بأنها وقفت هادئة حاملة منديلها المطرز ،ثم اقتربت مني ورفعت رأسي بسبابتها وقالت : انا أصدقك حتى وإن كنت كاذباً. .
.
بعد سنينٍ من وفاتها ، لازلنا نعود مبكراً للمنزل ،ولازلنا نرتب اسرتنا صباحاً، ولا زال اخي يتهرب من أصدقائه حتى لا يتأخر على وقت العشاء، لا زالت عصا امي أمام الباب ،ولازلنا نأكل معاً على طاولة الطعام "كعائلة" ،ولكن قبل أن نبدأ بالصلاة ،أمسك بيد اخي ، ودون أن نشعر يمد كلانا يمد يده الآخرى تجاه كرسي امي في الهواء، .
.
الأسبوع الفائت تشاجرنا انا وأخي بعدما وجد سجارةً تحت وسادتي فصرخت في وجهه بالمقابل : لماذا لست مثل باقي الاخوة! فأقترب مني ببطئ وشد على ذراعي ونظر الى عيناي هامساً :"أنا اقلل من عدد المسافات الكاذبة التي ستقطعها نحو الأشخاص في حياتك ،أنا اختصرها ،واختار أن أكون حقيقاً معك ،الكذب لين جداً ولزج ،وحدها الحقيقة صلبه" وعندما قال لي هذا شعرت بصوت امي ،يخرج من فمه.

❤️❤️❤️❤️❤️
الحمامتان والسلحفاة يُحكى أن حمامتان جميلتان قررتا السفر والابتعاد عن الغدير الذي عاشتا إلى جانبه طويلاً بسبب شح الماء فيه، فحزنت صديقتهما السلحفاة وطلبت منهما أن تأخذاها معهما، فأجابتها الحمامتان بأنها لا تستطيع الطيران، بكت السلحفاة كثيراً وتوسلتهما بأن تجدا طريقة لنقلها معهما، فكرت الحمامتان كثيراً وقررتا حملها معهما، فأحضرتا عوداً قوياً أمسكت كل واحدة منهما به من طرف وطلبتا من السلحفاة أن تعض على هذا العود حتى تطيرا بها، وحذرتاها من أن تفتح فمها مهما كلّف الأمر لأن ذلك سيؤدي إلى سقوطها. وافقت السلحفاة على ذلك ووعدتهما بأن تنفذ ما طلبتاه منها، وطارت الحمامتان فوق الغابة، إلى أن رأى بعض الناس الحمامتين والسلحفاة فقالوا: يا للعجب حمامتان تحملان سلحفاة وتطيران بها!! لم تستطع السلحفاة تمالك نفسها فقالت: فقأ الله أعينكم ما دخلكم أنتم! فسقطت بعد أن أفلتت العود من فمها وتكسرت أضلعها وقالت باكية: هذه هي نتيجة كثرة الكلام وعدم الوفاء بالوعد.
2024/06/30 20:40:45
Back to Top
HTML Embed Code: