This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الغارات الجويّة على غزة هذه الليلة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشاهد المجازر الصهيونيّة تسلبنا القدرة عن أيّ نطقٍ.. لا حول ولا قوّة إلا بالله العليّ العظيم.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
غارة على منزل مأهول في منطقة دير البلح وسط قطاع غزة.
هذه شهادة حية على طبيعة الغارات الجوية التي تستهدف جميع المدنيين بمن فيهم من الأطفال والنساء.
هذه شهادة حية على طبيعة الغارات الجوية التي تستهدف جميع المدنيين بمن فيهم من الأطفال والنساء.
إنا لله وإنّا إليه راجعون.
ارتقاء ثلة من عائلة الإيمان والولاية والجهاد آل الحسنيّ.
١- الأخ الحبيب محمد فايز الحسني (أبو محمود).
٢- زوجته: زهراء حازم العبادلة.
٣- بنته: بتول محمد فايز الحسني.
٤- بنته: يارا محمد فايز الحسني.
٥- أخته: رند فايز الحسني.
٦- أخته: روند فايز الحسني.
٧- ابن أخته روند: همام محمد العطل.
٨- ابن أخته روند: أوس محمد العطل.
٩- بنت أخته روند: ورد محمد العطل.
١٠- زوج أخته روند: محمد العطل.
رضوان الله عليهم أجمعين، وحشرهم مع محمد وآل محمد.
ارتقاء ثلة من عائلة الإيمان والولاية والجهاد آل الحسنيّ.
١- الأخ الحبيب محمد فايز الحسني (أبو محمود).
٢- زوجته: زهراء حازم العبادلة.
٣- بنته: بتول محمد فايز الحسني.
٤- بنته: يارا محمد فايز الحسني.
٥- أخته: رند فايز الحسني.
٦- أخته: روند فايز الحسني.
٧- ابن أخته روند: همام محمد العطل.
٨- ابن أخته روند: أوس محمد العطل.
٩- بنت أخته روند: ورد محمد العطل.
١٠- زوج أخته روند: محمد العطل.
رضوان الله عليهم أجمعين، وحشرهم مع محمد وآل محمد.
قبل اثني عشر يوماً قُصف بيت الشهيد محمد الحسنيّ، وأصيبت ابنته بتول، ونجت من الموت آنذاك، فذهب جنوباً إلى منزل والد زوجته لينالوا فخر الشّهادة جميعاً، والتحق الشهيدُ بأخيه رماح وعمّه إياد وسائر رفاق الدرب الذين مضوا على الحقّ.
بعين الله ما نزل بكم، وإنّا لله وإنا إليه راجعون.
بعين الله ما نزل بكم، وإنّا لله وإنا إليه راجعون.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مجزرة صهيونية بحق أهل غزة يوم أمس بعد قطع الانترنت عن كافة المناطق.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مشهد جديد يبين بوضوح تعمّد استهداف المدنيين من قبل جيش الاحتلال الصهيوني.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
آثار الغارة الصهيونية على حي سكني في مخيم جباليا.
سقط زيفُ ”التحضّر“ الغربي المزعوم ودعاوى حقوق الإنسان منذ أمد بعيد، ولتكن هذه المشاهد منبهاً أخيراً لبعض المخدوعين بتلك الأكاذيب.
سقط زيفُ ”التحضّر“ الغربي المزعوم ودعاوى حقوق الإنسان منذ أمد بعيد، ولتكن هذه المشاهد منبهاً أخيراً لبعض المخدوعين بتلك الأكاذيب.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سكوتُك - أيها المسلم - عمّا يجري في غزة من مجازر جماعية خذلان كبير، فلا تتوانَ عن فضح الجرائم الصهيونية وإعلام القاصي والداني بها.
هم بذلوا الدماء، فلا تبخل عليهم بالكلمة.
هم بذلوا الدماء، فلا تبخل عليهم بالكلمة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
مجزرة جباليا عبارة عن مذبحة ضخمة استهدفت مربعاً سكنياً بأكمله، راح ضحيته ما يزيد عن ٣٠ عائلة.
اللهم عونك للمستضعفين المظلومين.
اللهم عونك للمستضعفين المظلومين.
مع تصاعد وتيرة الحرب، ستتعالى أصوات الفتنة السلفية؛ لأنهم يرون الأمة بمذاهبها المختلفة في صف واحد تواجه الكيان الغاصب. الجامع المشترك لهذه الأصوات أنها كلها تؤيد ثورة الدولار الأمريكي في سوريا. هؤلاء كلهم عملوا على دعم المذابح الطائفية هناك، والآن تبدو عليهم الذلة والمسكنة وأنّ ما بيدهم حيلة، ومع ذلك يزايدون على حزب الله، وكأن لهم تاريخاً عريقاً في دعم نضال الشعب الفلسطيني ضد الاحتلال.
قد يكون الخطاب دون توقّعات وآمال أهلنا في غزّة، ولكنّه مبنيٌّ على تصاعدية التدخّل، والضّغط بقدر الإمكان على جبهة الشّمال بحسب ما تفرضه الأحداث في لبنان وغزّة.
ومهما كان الأمر؛ فليس هذا الخطاب خطاب ضعفٍ، فمن تهدّده الولايات المتحدة ويتجاهل رسائلها ويقصف مواقع الاحتلال من أولها إلى آخرها لا يكون جباناً عن الحرب، ولا ناكلاً عن المواجهة، ومن يتوعد البوارج الأمريكيّة فليس يخافُ هيبتها، ومن المضحك أنّ من تاريخه خالٍ من دعم المقاومة يحاول أن يتعالى على هذا الخطاب ويستصغره. فإن كان السيّد جباناً خاذلاً، فلم لا تلوى الأعناق إلى قادة داعش وجبهة النصرة؟! أليسوا من أهل السنّة، وما هم بجهميّة ولا رافضة؟! لكنّهم في قرارة أنفسهم يعرفون أنّ الحزم والنّصر لا يكون إلّا على يد أهله، وأنّ من اعتاد على قتل النساء والأطفال في المساجد والأسواق هو أذلّ وأرذل من أن يواجه أحد أقوى الجيوش المسلّحة في العالم.
ومهما كان الأمر؛ فليس هذا الخطاب خطاب ضعفٍ، فمن تهدّده الولايات المتحدة ويتجاهل رسائلها ويقصف مواقع الاحتلال من أولها إلى آخرها لا يكون جباناً عن الحرب، ولا ناكلاً عن المواجهة، ومن يتوعد البوارج الأمريكيّة فليس يخافُ هيبتها، ومن المضحك أنّ من تاريخه خالٍ من دعم المقاومة يحاول أن يتعالى على هذا الخطاب ويستصغره. فإن كان السيّد جباناً خاذلاً، فلم لا تلوى الأعناق إلى قادة داعش وجبهة النصرة؟! أليسوا من أهل السنّة، وما هم بجهميّة ولا رافضة؟! لكنّهم في قرارة أنفسهم يعرفون أنّ الحزم والنّصر لا يكون إلّا على يد أهله، وأنّ من اعتاد على قتل النساء والأطفال في المساجد والأسواق هو أذلّ وأرذل من أن يواجه أحد أقوى الجيوش المسلّحة في العالم.
يا أطفال غزّة؛
لن تغيب مظلوميّتكم عن وجه التّاريخ.
دماؤكم فضحت زيف "الحضارة الغربية"، وعالم السياسة الذي يُتاجر بالدّماء.. ولا يرى لها وزناً.
لن تغيب مظلوميّتكم عن وجه التّاريخ.
دماؤكم فضحت زيف "الحضارة الغربية"، وعالم السياسة الذي يُتاجر بالدّماء.. ولا يرى لها وزناً.