Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
‏مجزرة بحق المدنيين في العيادات الخارجية في مجمع الشفاء الطبي بمدينة غزة.
‏مرضى السرطان، المرضى المحتاجون إلى أجهزة الأكسجين، الأطفال الخُدّج كلهم يموتون تباعاً بسبب انقطاع الكهرباء ونفاد الأكسجين.

والعالم لا زال يتفرّج، لكنه سيدفع ثمن ذلك عاجلاً أم آجلاً.
"ولا تحسبن الله غافلاً عمّا يعمل الظالمون".
من الشّعر المرويّ عن أمير المؤمنين عليّ عليه السّلام.

📚تاريخ دمشق، ج42، ص524.
سدّد الله رميكم وشدّ أزركم وكبت عدوّكم..

جنوب لبنان يقاوم ..
الاحتلال الصهيونيّ يرتكب مجزرة جديدة في مخيم جباليا شمال قطاع غزة.

* صورة لإحدى ضحايا القصف تحت الأنقاض.
"التركيز على الاحتفاء بصمود غزة وجندها في الإعلام العربي ووسائل التواصل الاجتماعي يساهم في الإتكالية وإعفاء الجميع من المسؤولية، فلم تنتصر أية حركة تحرر أو مقاومة دون خطوط إمداد وقواعد خلفية، والصمود كانتصار في المعركة لا ينطبق على الحرب الحالية في مواجهة كيان استيطاني يعتبر معركته الحالية معركة حاسمة لمستقبل وجوده..".

خالد عودة الله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الدعاية الكاذبة تجعل جيش المهازل مضحكة أمام العالم.
بحر الدّماء لن يُنسَى

نتنياهو -في خطابٍ سابقٍ- رأى أنّه «من الضّروري إجراء تغيير ثقافي في غزة مماثل للتغيير الذي حدث في ألمانيا واليابان»، في الوقت الذي يحفر فيه في الذّاكرة الفلسطينيّة مجازر وحشيّة لا تُغتَفر ولا تُنسى. لن يتمكّن الفلسطينيّ مهما فَعَل أو فُعِلَ به أن يمحو صور هذه الأيّام من ذاكرته، وعليه: لا يمكن ضمان نجاح الاقتراح الذي ذكره نتنياهو، بل الوقائع تشير إلى العكس، ولا سيّما إذا لاحظنا الشخصيّة والهويّة الفلسطينيّة التي تنشأ تحت الحصار والقهر، والتي تتّسم بـ«عدم القدرة على السّيطرة عليها» حتى لو مرّت عليها حقبةٌ من الخمول.
مع غضّ النّظر عن النتائج الحاليّة لهذه الحرب على غزّة، إلّا المتيقَّن منها هي أنّها لن توفّر للكيان الصهيونيّ أمناً على المدى البعيد، وإنْ لم يُزِلْ طوفان الأقصى هذا الكيان الغاصب فسيعقبه ما هو أكبر من ذلك مهما طال الزّمن.
اليمن العزيز، يمن الصدق والشجاعة

الحال الذي يمرّ به الشعب اليمني يُخجلك أن تفترض مجرد افتراض أنّه يجب عليه القيام بشيء تجاه غزّة وأهلها، فهو الشعب الجريح المكلوم المحاصر الذي اجتمعت عليه الأمم من شرق وغرب لقتله وإبادته وإذلاله، ومع ذلك فهو يسارع ويبادر إلى القيام بكل ما يقدر عليه وتطاله يد قدرته، ويعبّر بكل صدق ونقاء عن تحمّله للمسؤولية رغم ما لهذه الأعمال من تبعات محتملة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الكيان الغاصب يحاول أن يُفقِد أي عمل مقاوم قيمته بالأكاذيب المفتضحة.. ولكن التكنولوجيا لا تستر الأكاذيب.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
بقلب منفطر، كأنّه لا يريد أن يتركها تذهب.. هكذا يودّعون فلذات أكبادهم في غزة.

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
مع غضّ النّظر عن تقييم الموقف القطريّ، إلا أنه لا يمكن إنكار محورية الدور القطري في التوصل إلى اتفاق الهدنة المؤقتة، بالإضافة إلى ما سبقه من جهود في هذا المجال. هذا الأمر يحرق قلب محمد بن سلمان ويبيّن أنّه في مسألة غزّة لن يكون له دور أساسي، لذلك يضطر لإطلاق ذبابه الإلكتروني في محاولة لتضخيم دوره المعدوم أساساً.

مهما كان الخلاف مع قطر، لكنها لعبت دور الوسيط في هذه الحرب، أما بالنسبة للسعودية فعلى ذبابها الإلكتروني أن يعلم أن محمد بن سلمان لا يمكنه أن يكون وسيطاً؛ لأنه طرف في هذه المعركة.

ما تراه في الصورة المرفقة نموذج من آثار الصنف المغشوش لدى الذباب السعودي.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
في الوقت الذي تنشر المقاومـ.ـة فيديوهات القتال عن مسافةٍ قريبةٍ، وتظهر فيها بعض الدبابات تحترق أو تُدمّر، والجنود الذين يتمّ الإيقاع بهم عن مسافة قريبة تحت عين الكاميرا، يقع جيش العدوّ في حيرةٍ من خيبة الأمل والفشل العسكريّ الذي مُنِيَ به، فصار يعمل على نشر فيديوهات لا تدلّ على شيء سوى أنّه يريد توليد المزيد من الأوهام لمجتمعه المتخبّط...
معركة جيش الاحتلال مع "حيطان" مدرسة في حيّ الشجاعية!
أخو الحربِ إن عضّت به الحربُ عضّها
وإن شمّرت عن ساقها الحرب شمّرا

حاتم الطائي
أبناء الأرض يروونها بدمائهم.
استشهاد المجاهد خالد أحمد الهشيم (أبو السعيد) خلال اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال في شمال غزة.
خالد هو الابن الثالث لخالي على طريق فلسطين، حيث سبقه أخواه سعيد ومحمد في حروب سابقة.
2024/10/02 06:28:14
Back to Top
HTML Embed Code: