Telegram Web Link
كلام الباحث سعد الغامدي حول فرية إعانة الشيعة للمغول في غزو بغداد.
ما يحدث في شمال غزّة يندى له الجبين. مجاعة عامة، وتجاهل إعلامي، وصمت كبير.. المستشفيات منذ أيام تعلن عن ازدياد حالات وفيات الأطفال حديثي الولادة.

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
معركة بين التكفيريين علا فيها صراخهم!
العميل الأمريكيّ أبو محمّد الجولانيّ -قائد هيئة تحرير الشام- قام باختطاف"الزبير الغزيّ" -تكفيريّ فلسطينيّ- وهو صاحب أكبر حملة تبرعات لأهل غزّة، فثار عليه تكفيريّو غزّة الحمقى!

اللّطيف في هذا البيان إقرارهم بسَبْق "الرّوافض" في نصرة غزّة، وأنّ الجولاني مجرّد كذّاب خائن غدر بأهل غزّة
.
.
"فلقد كُنّا ننتظر من قادة هيئة تحرير الشّام أن يُسابقوا الرّوافض لنصرتنا بالرّجال والسّلاح، فيفتحوا جبهة الشّام للتخفيف عنا، لكن خاب ظنّنا، وبدلاً من الاكتفاء بخذلاننا من أكبر جماعات الشّام جاءتنا منهم طعنة نجلاء باختطافهم الشيخ الزبير الغزيّ الذي هاجر لنصرتهم ثم بذل الوسع لنصرتنا في قطاع غزّة، فلا هم نصرونا ولا هم تركوا ابن غزّة ليُكمل ما يُفترض أنّه دورهم ...".
أهل الولاية،
على الأرض، هم في الميدان، وإلى جوار الأيتام والمستضعفين أيضاً.

طعام الغدير على حب عليّ عليه السلام

• قطاع غزة
عشتُ في غزّة، عرفتُ أهلها، ببساطتهم، وضيق حالهم، وميّت أحلامهم.. وكلّ من عاش فيها رأى - لكثرة الحروب - كم كان أهلها متصالحين مع فكرة الموت، الشيء الوحيد الذي يدهشني في هذه الحرب، أنّي لم أكن أعلم أنّهم متصالحون مع فكرة الموت إلى هذا الحدّ من السّخاء؛ فالموت هو الضّيف الحاضر كل ساعة.. يقطف عشرة من هنا، عشرين من هناك، وفي كل يوم يملأ أهل غزة حياضه من دمائهم وجماجمهم، والعالم كلّه يتفرّج.

في آخر إحصائية، عدد ضحايا الحرب الموثقين رسمياً: 37900. أمّا الآلاف تحت الأنقاض، فحكايةٌ أخرى.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
﴿قاتِلوهُم يُعَذِّبهُمُ اللَّهُ بِأَيديكُم وَيُخزِهِم وَيَنصُركُم عَلَيهِم وَيَشفِ صُدورَ قَومٍ مُؤمِنينَ﴾
بسم الله الرحمن الرحيم

صدر حديثاً عن مؤسسة بصائر للتّحقيق والدراسات الإسلاميّة كتاب «فضل زيارة الحسين عليه السلام» للمحدِّث محمّد بن عليّ بن الحسن ابن عبد الرّحمن العلويّ الحسنيّ الكوفيّ (٣٦٧-٤٤٥هـ)، وهو أحد كبار علماء الزيديّة في القرن الرابع والخامس الهجري، بتحقيق الشيخ إبراهيم جواد، والشيخ حبيب زعتر.

إضاءات حول الكتاب وتحقيقه:
١- هذا الكتاب من أقدم المصنّفات الحديثيّة الكوفيّة الواصلة إلينا المتعلّقة بتراث الزّيارة.
٢- يتألّف الكتاب من (٢٦) باباً، تضمّنت (١٠٤) أحاديث في فضل زيارة سيّد الشهداء (عليه السلام) والبكاء عليه، وقد أورد فيه أحاديث كثيرة فيه عن بعض الأئمّة المعصومين (عليهم السلام) وغيرهم من الهاشميين العلويّين بالإضافة إلى بعض العلماء والقرّاء.
٣- يعدّ الكتاب من المتون التراثية التي ينبغي ملاحظتها عند دراسة أحاديث الزيارة، ولا سيما لارتباط مقدار وافر من أحاديثه بالتراث الإماميّ إما من جهة المتن أو السند والمتن معاً، فهو من المصادر المهمة في هذا المجال.
٤- جرى تحقيق الكتاب على نسخة قديمة فريدة، من نفائس مكتبة السيّد شهاب الدين المرعشي النجفي (أعلى الله مقامه)، وصُدّر بمقدّمة مفصّلة تناولت نبذة يسيرة من فضائل سيد الشهداء عليه السلام وخصائص شخصيته ومقامه الرفيع، تصانيف الشيعة في الزيارة، ترجمة وافية للمؤلّف، التعريف بالكتاب ومصادره، ودراسة لسند إجازته، وبحث حول صحّة نسبة الكتاب إلى مؤلّفه.
٥- اعتنى التحقيق بجملة من المهام العلميّة، منها:
• ضبط النصّ ضبطاً صحيحاً، وتصحيح الأخطاء والتصحيفات الواردة في بعض الأسانيد والمتون.
• التعريف بالرّواة بالمقدار الكافي؛ وقد توسعنا قليلاً في ذلك لرفع جملة من الإشكالات التي يمكن أن تطرح على الكتاب بلحاظ الصنعة الحديثية.
• تخريج الأحاديث تخريجاً فنيّاً، بملاحظة المصادر الحديثية عند الإمامية والزيدية وأهل السنّة.
• إضافة جملة من التعليقات المتضمنة لفوائد حديثية ورجاليّة ولُغويّة.

نسأل الله تبارك وتعالى أن يتقبّل هذا العمل بقبول حسن، وأن يجعله ذخراً يوم لا ينفع مالٌ ولا بنون، إلا من أتى الله بقلب سليم، ولا حول ولا قوّة إلا بالله، والحمد لله رب العالمين.

يتوفّر الكتاب لدى دار زين العابدين - قم المقدسة العنوان: قم، خيابان معلّم، مجتمع ناشران، دار زين العابدين، محل رقم ١٢٥.
وسيتوفّر للبيع قريباً في العراق والكويت والبحرين.
صدر حديثاً عن مكتبة الإمام الحسن المجتبى (عليه السّلام) في كشمير ترجمة لكتاب «بكاء النبيّ (ص) على الإمام الحسين (ع) وذكر مقتله»، باللّغة الإنجليزيّة والأوردو، بمبادرة طيّبة من الأخ العزيز المترجم شائق علي بدغامي.
رابط النسخة العربيّة:
https://www.tg-me.com/antiwahabism/320
..
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
مقطع من المعارك القتالية في حي تل الهوى بمدينة غزة.
2024/10/02 22:34:24
Back to Top
HTML Embed Code: