Telegram Web Link
﴿وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّه فَأَنسَاهُمْ
أَنفُسَهُمْ﴾


لنتدبر بماذا يعني أن ينسى المرء نفسه؟

يعني أن ينسى مصالحه، فتأتي عليه الفرص الثمينة مثل فرصة الأشهر الحرم وشهر رمضان
ويوم عرفة وآخر ساعة من الجمعة وعشر ذي الحجة ......"
وهو غافل عن غلاوة ساعاتهم ودقائقها وثوانيها
وأنفاسه!

ينسى مصلحته فلا يجعل دقائق هذه الأيام مزرعة يَزرع فيها الخيرات ليَحصُدها يوم يلقى الله!

ينسى أن له أرضًا (الجنَّة) هناك في وطنه الأم
تنتظر منه أن يزرعها، وأن هناك ملائكة تنتظر
ذكره لتغرس فيها!

ينسى أن يغتنم رأس ماله الذي هو وقته،
ويغفل عن كرم ربه العظيم حين ضاعف له
وأربحه كل هذا الربح في هذه الأيام العظيمة!

ينسى نفسه بمعنى أنه ينسى الباب الذي
يستطيع من خلاله أن يصل إلى ربه .

ينسى نفسه بمعنى أنه قد يفكر في كل شيء إلا
نفسه يوم يلقى الله!💭🌿"".
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
- الوتر | ١١:٢٠"م
"ادعُ الله وأنت موقن بالإجابة إنك تتعامل مع الغنيّ، إذا أمر لك بالعطاء فلا أحد يملك أن يقول: لا"!
دبر لي آمري يا الله فإني لا احسن التدبير💔
وإنه مايؤلم اليوم سيزهر غدًا بقدرة الله..
لا حول ولا قوة الا بالله😔
Surat Al-Ankaboot
AbdulBaset AbdulSamad [Mujawwad]
صوت مُريح🤍.
سورة يوسف نزلت في عام الحزن ، ‏وهي السورة الوحيدة في القرآن التي روتّ ‏لنا قصة نبي كاملة والله قال عنها:‏ {أَحْسَنَ الْقَصَصِ} القصة بدأت بحلم وانتهت‏ بتفسير الحلم، وهدفها في الآخر جاء في آية {إِنَّهُ مَنْ يَتَّقِ وَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ} .
Forwarded from صَبّآرة 🌵
شنو الفرق بين العفو و المغفرة ؟
- المغفرة : هي انه ربنا يسترك و يسامحك على الذنب ، لكن يبقى مكتوب في صحيفتك و يذكرك بيه يوم القيامة بس من غير عقاب.

- العفو : هو انه ربنا يتجاوز عن الذنب و يمحيه من صحيفتك نهائيًا و وميذكرك بيه يوم القيامة.

فالعفو أبلغ من المغفرة.
من وصيّة الرسول التمسك بالدعاء :
"اللَّهمَّ إنَّكَ عفوٌّ كَريمُ تُحبُّ العفوَ فاعْفُ عنِّي"🤍.
لعلَ قسوة هذه الأيام تأتي بأسعد الأيام.
استغفرالله العظيم واتوب اليه
-أمور تساعدك على ترك للأغاني."🎶
وعوضني يا الله عن كل أذى..
ازح همي يا الله..
استغفرالله واتوب اليك يا ارحم الراحمين
قُل للعيون إذ تساقطَ دمعُهَا
‏اللَّهُ أكبر من همي وأحزِاني
‏َوقُل للفؤادِ إذ تعاظَم كربهُ
‏ربُّ الفؤادِ بلطفهِ يرعانيِ
‏قُل للأَسى في القلبِ يكُبر إنّما
‏فرجُ الإلهِ إذا أتى يغشانِي
2024/07/01 08:18:30
Back to Top
HTML Embed Code: