أينما وجد الرماد
ستجدينني..
أنا الحريق الهائل الذي أحبك
كان بوسعك اخمادي بابتسامة واحدة.
_ قيس عبد المغني
ستجدينني..
أنا الحريق الهائل الذي أحبك
كان بوسعك اخمادي بابتسامة واحدة.
_ قيس عبد المغني
أحب كثيراً شجاراتي معك
فخلالها يمكنني أن أرى بوضوح طفلة شقية تقفز من تقاسيم وجهك الغاضب لتقف في منتصف خلافاتنا..
طفلة تحاول تصنع الحنق،
تتسرب منك مع ماترشقينني به من ملامات..
طفلة تطل من نافذة عنادك
فقط كي تغمز لي وهي تلوح بالمصالحة بخنصرها الصغير..
لهذا أنهزم أمامك في كل مرة.
_قيس عبدالمغني
فخلالها يمكنني أن أرى بوضوح طفلة شقية تقفز من تقاسيم وجهك الغاضب لتقف في منتصف خلافاتنا..
طفلة تحاول تصنع الحنق،
تتسرب منك مع ماترشقينني به من ملامات..
طفلة تطل من نافذة عنادك
فقط كي تغمز لي وهي تلوح بالمصالحة بخنصرها الصغير..
لهذا أنهزم أمامك في كل مرة.
_قيس عبدالمغني
" عَيناكِ وحدَهُما هُمَا شَرعيتي
مراكبي، وصديقَتَا أسفَاري
إنْ كانَ لي وَطَنٌ فوجهُكِ موطني
أو كانَ لي دارٌ .. فحبُّكِ داري
مَنْ ذا يُحاسبني عليكِ.. وأنتِ لي
هِبَةُ السماء .. ونِعمةُ الأقدارِ
مَن ذا يُحاسبني على ما في دمي
مِن لؤلؤٍ .. وزُمردٍ .. ومحارِ ؟ "
مراكبي، وصديقَتَا أسفَاري
إنْ كانَ لي وَطَنٌ فوجهُكِ موطني
أو كانَ لي دارٌ .. فحبُّكِ داري
مَنْ ذا يُحاسبني عليكِ.. وأنتِ لي
هِبَةُ السماء .. ونِعمةُ الأقدارِ
مَن ذا يُحاسبني على ما في دمي
مِن لؤلؤٍ .. وزُمردٍ .. ومحارِ ؟ "
" وسَتُمطِرينَ بِحُبِّكِ وَطنًا،
وسَتُشْبعينَ بِغَْيثِكِ طَمَعِي ..
وَستُهلِكينَ بِحُسنِكِ أُممًا
وَسَتُفهِمينَ الحُبَّ مُجْتَمَعي ".
وسَتُشْبعينَ بِغَْيثِكِ طَمَعِي ..
وَستُهلِكينَ بِحُسنِكِ أُممًا
وَسَتُفهِمينَ الحُبَّ مُجْتَمَعي ".
-أتسمحينَ لي
-بماذا!
-اقطفكِ من ارضكِ المزهرة
وأغرسكِ بمكانٍِ اخر
-أين؟
-صدري ..البستان ُالذي يليق بكِ.
-بماذا!
-اقطفكِ من ارضكِ المزهرة
وأغرسكِ بمكانٍِ اخر
-أين؟
-صدري ..البستان ُالذي يليق بكِ.
كان الجاحظ - رحمهُ الله - يُكثر من تكرار هذه الأبيات قبل وفاته:
وَ كَانَ لَنَا أصدِقَاءٌ مَضوا
تَفَانَوا جَميعًا فَمَا خُلِّدوا
تَسَاقوا جَميعًا كُؤوسَ المنونِ
فَمَاتَ الصَّدِيقُ وَ مَاتَ العدو.
وَ كَانَ لَنَا أصدِقَاءٌ مَضوا
تَفَانَوا جَميعًا فَمَا خُلِّدوا
تَسَاقوا جَميعًا كُؤوسَ المنونِ
فَمَاتَ الصَّدِيقُ وَ مَاتَ العدو.
معكِ يا أناييس، لا أستطيع أن أكون أنانيًا.. أريدكِ أن تكوني دائمًا سعيدة وآمنة ومصونة. لم أحب من قبل امرأة بمثل هذا الإيثار.
– هنري ميلر إلى أناييس، ١٩٣٢.
– هنري ميلر إلى أناييس، ١٩٣٢.
النساء جنس مدهش، لديهن حدس فظيع، يلاحظن كل شيء، عدا الأشياء الواضحة .
_اوسكار وايلد
_اوسكار وايلد
"لو لم تغنِّ لي أُمّي أغانيها؛ لما كان عندي لغة عزيزة، واسم خاص بي، وصوت، ووجه".
| رسول حمزاتوف
| رسول حمزاتوف