وتروح وتجي الايام
الوليلك بكل الرازقي الميت على شبابيچ امس
والدنية تمطر ليل
اگلك نام
مامش كلشي بالشباچ
غير الريح
وطير بعيد
ما يرظاش يحط ببلاد
طير مصوب بگلبة الصغير
ومشتهي بغداد
الوليلك بكل الرازقي الميت على شبابيچ امس
والدنية تمطر ليل
اگلك نام
مامش كلشي بالشباچ
غير الريح
وطير بعيد
ما يرظاش يحط ببلاد
طير مصوب بگلبة الصغير
ومشتهي بغداد
" هُنَّ القَواريرُ، رِفقاً بالقَواريرِ
وهُنَّ لو كُنتَ تَدري كالأزاهيرِ
هُنَّ الفَراشاتُ أَلواناً وهَفهَفةً
فهل يُطِقنَ احتمَالاً للأَعاصيرِ؟
فإنْ نَظرنَ مَنحنَ القَلبَ راحتَه
وإن نَطَقنَ فإيقاعُ المزاميرِ
يَغرسنَ في البيتِ أَزهارَ الحنانِ فما
جَزاؤهنَّ سُوى حُبٍّ وتَقديرِ ".
وهُنَّ لو كُنتَ تَدري كالأزاهيرِ
هُنَّ الفَراشاتُ أَلواناً وهَفهَفةً
فهل يُطِقنَ احتمَالاً للأَعاصيرِ؟
فإنْ نَظرنَ مَنحنَ القَلبَ راحتَه
وإن نَطَقنَ فإيقاعُ المزاميرِ
يَغرسنَ في البيتِ أَزهارَ الحنانِ فما
جَزاؤهنَّ سُوى حُبٍّ وتَقديرِ ".
أتمنى أن أقعَ في شخصٍ أكونُ أنا اختياره الأولُ ، و حُلمُه الأبديّ ، رفيقةُ كلِ خُطوةٍ يخطوها .
يشاركُني أفكارَه ، فـأشاركُه الحلولَ ، تصعبُ عليه الكلماتُ فـأُطمئنُه أنّي أفهمُه قبل أن ينطقَ ، تضيقُ به الطرقاتُ فيجدُ في نفسي المُتسع ..
أخافُ ، فيربّت على رجفةِ قلبي .
أبكي ، فيشعرّ بي و إن باعدتْ بيننا المسافاتُ .
ترفضُي الحياةُ ، فأجدني قبولَه الدائمَ و الوحيدَ .
أن نكونَ معًا ،
لا يهُمّ كيف نكونُ ،
"معًا" هي الغايةُ فحسب ..
يشاركُني أفكارَه ، فـأشاركُه الحلولَ ، تصعبُ عليه الكلماتُ فـأُطمئنُه أنّي أفهمُه قبل أن ينطقَ ، تضيقُ به الطرقاتُ فيجدُ في نفسي المُتسع ..
أخافُ ، فيربّت على رجفةِ قلبي .
أبكي ، فيشعرّ بي و إن باعدتْ بيننا المسافاتُ .
ترفضُي الحياةُ ، فأجدني قبولَه الدائمَ و الوحيدَ .
أن نكونَ معًا ،
لا يهُمّ كيف نكونُ ،
"معًا" هي الغايةُ فحسب ..