Telegram Web Link
‏إِنَّهَا الأَيَّامُ الَّتِي يُحَاوِلُ فِيهَا المَرءُ بِكُلِّ مَا يَمْلِكُ مِنْ جُهْدٍ أَلَّا يَفْقِدَ صَوَابَه .!
إنَّ أَسْوَأ مَا قد يَحِلّ بِالْمَرْءِ أَنْ تَذْهَبَ كُلّ
تَضحِيَاتُه أَدْرَاجَ الرِّيَاحِ ، أَنْ يَظُنَّ بِأَنَّ مِثْلِهِ
لَا يَهُون أبدًا ، فَيَهُون فِي النِّهَايَةِ وَدُون أَنْ
يَكُونَ مُتأهِبًا لِذَلِك.!!
" هناكَ خلواتٌ تجلبُ لصاحبِها الحسراتِ وخلواتٌ ترفعُ صاحبَها درجاتٍ ﴿ألم يعلم بأن الله يرى﴾ "💙❄️
‏ ‏والخلاصة من كُل ما سبق أن تتعلم درسًا مفاده أن لا يكون في قلبك شيء أعز من الله
°°

ليس ثمة شيء يقوّي صبر الإنسان على متاعب الحياة مثل تعلّقه بربّه، فإن نزلت به نازلة كان وقعها عليه أخف لأنه رضي بالله ربًّا ووكيلا.. وأحبّ أن يطّلع مولاه على قلبه ويرى فيه الرّضا بأقداره، كما قال أحد التابعين في مناجاته: «اللهم إني أحببتك حبًا سهّل عليّ كل مصيبة، ورضّاني بكل قضاء»

|💙
°°

‏"فامنُن أيا ربّ .. أنت القصدُ والمددُ".

|🌻💫
°°

‏”إذا استقامَ القلبُ علىٰ محابِّ الله جاءته العطايا من كلِّ جانب ومن كلِّ جهة“

|🌻💫
Forwarded from رَبيــعَ القَلـــب (الياسمين)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
أرح سمعك وقلبك...🌸🌸
"ونعوذ بك من كسرة النفس وإبتسامة لا روح فيها".💔
" تلك الحَياة مُتعبه جداً .. لَولا اللّه ثُم القُرءان والسَجدات والدَعوات لهَلكْنا "💔
" هُناك جذْوةُ إيمَان لا يوُقدَها شَيءٌ مِثل قيَام الليل!
قُوَّامُ اللَّيل تُجلّلهُمْ السَكينة وَالطمَأنينة..
وتكسو وجوههمْ أنوارُ العِبَادة والخلوة بربِّهم ومولاهم سُبْحَانَه.
تَطمئن لهُم الأنفُس، وتَسكن لِرؤيتهم الأعين،
فيهُمْ شَيء مُختلِف ..
شيءٌ ليسَ مصدرهُ الأرض "!

وهو كما قَال الْحَسن البصري رَحِمهُ الله:
خَـلَـوا بالرَّحمن؛ فألـبَسَهُم اللَّهُ مِنْ نُورِهِ.

قالَ الله سُبحانّه وَتعَالّى عَنهُمْ :
﴿ تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ المَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ ۝ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾.
🤍🌙
إلَهي أغْلَقَتْ المُلُوكُ أَبْوَابُها،
وبَابُكَ مَفْتُوحٌ لِلسَائِلِينَ , "]
ﺇِﺭْﺗﻔﺎَﻉ ﺍﻟﻈﺎَﻟﻢ ﻻَ ﻳﻌْﻨﻲ ﺇﻫﻤَﺎﻝ ﺍﻟﻠّﻪ ﻟَﻪ ،
ﻓﻜﻠّﻤﺎ ﺯﺍَﺩ ﺍﻹﺭﺗِﻔﺎﻉ ﻛﻠﻤَﺎ ﻛَﺎﻥ ﺍﻟﺴّﻘﻮﻁ ﻣﺮْﻋﺒًﺎ ,"]

وليعلم المبتلى انه لم يبتلى
لهوانه على الله بل لمعزته ! ,"]
2024/10/01 14:22:37
Back to Top
HTML Embed Code: