Telegram Web Link
وعسى بالصـبر ننال اعـضم مما حلمنه به .
والرساله الما تكلفك ، كلفت عيني سهر !
"‏سيُزهر الله في روحك ما أزهقتهُ الحياة ."☁️🕊️
واتقوه جيدآ 🫰🏻♥️.
العودة إلى غرفتك وسريرك نهاية كل يوم
- أفضل جزء في كامل اليوم -☁️🕊️
أنتَ فَقط مَن يُلفِت إِنتباه قَلبي دائماً♥️ .
الانسحاب من العلاقات المؤذية ليسَ فشلاً، والابتعاد عن البقاع التي لا تَهبك قيمة ليس هروباً، هي أثمن المكاسب لك ولقلبك.
خراب البيوت لا يأتي من بعيد

سأل شاب شابا آخر أين تشتغل؟
- فقال له: بالمحل الفلاني.
- كم يعطيك بالشهر؟
- قال له : 5000
- فيرد عليه مستنكراً: 5000 فقط، كيف تعيش بها؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستاهله،
فأصبح كارهاً لعمله وطلب رفع الراتب، فرفض صاحب العمل، فأصبح بلا شغل،
كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل .

سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود:
ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة؟
قالت لها : لم يقدِّم لي شيئاً..
فأجابتها متسائلة:
أمعقول هذا؟ أليس لكِ قيمة عنده؟
‍‌‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌《ألقت بتلك القنبلة ومشت》
جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدا ، فطلقها.
‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍《 ‌‌من أين بدأت المشكلة؟
من كلمة قالتها إمرأة 》

يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً؟
كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا.
إنه الشيطان يتحدث بلسانه.‍‍‌‍‌‌

قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة

لماذا لم تشتري كذا؟
لماذا لا تملك كذا؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص؟
كيف تسمح بذلك؟

نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ، أو "الفضاوة"
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .‍‌‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌

مضمون القصة والرسالة
"لا تكن من المفسدين"‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌‍‌‌

نصيحة‍‍‌👌‌‌
ادخل بيوت الناس أعمى واخرج منها أبكم ..

ولا أُبرّئُ نفسي حينَ أرسل بالنُصح والتذكير.
لا يعني أنني أدّعي المثالية..
لكن هيَ رسائل أوجهها لنفسي قبلكم
*لا تفسدوا على الآخرين حياتهم ."
يا مولاي يا أبا عبد الله أشهَد أنكَ كُنت نورًا في الأصْلاب الشامِخة والأرحَام المُطهرة لَم تُنجِّسك الجاهليَّة بأنجاسِها ولَم تُلبسكَ مِن مُدلهمّاتِ ثِيابِها و أشهد انّك مِن دعائِم الدين وأركان المؤمنينَ وأشهد انّك الإمامَ البرَّ التقي الرَّضي الهادي المَهدي وأشهدُ أنَّ الأئمة مِن وُلدِك كَلِمة التَقوى وأعلام الهُدى والعُروة الوُثقى والحُجة على أهلِ الدُنيا 🖤✊🏻
حكم واقوال من التاريخ العربي
-------------------------------------
لا ترافق حديث السن ...وحديث الغنى...وحديث القيادة..

لا تعاند قديم المهنة ...وقديم المعرفة ... وقديم الجيرة....

لا تطعن في نظيف الشرف...ونظيف السمعة...ونظيف اليد...

لا تجامل قليل العقل ...وقليل الخبرة... وقليل الخير...

لا تتحدى قوي الايمان ...وقوي العضلات ...وقوي الذاكرة....

لا تشاور ضعيف الشخصية ...وضعيف النفس... وضعيف الحجة...

لا تتجاوز كبير القلب... وكبير الهمة... وكبير الميعاد...

لا تنسى واسع الأفق...وواسع البال... وواسع الحيلة...

لا تُقنع ضيّق الخلق... وضيّق النظرة...وضيّق التفكير...

لا تجادل صغير العقل... وصغير السن.... وصغير التجربة.

أسعد الله مسائكم بكل خير ورمضان كريم علكيم
بِداية سَنة هِجرية جَديدة ١٤٤٦ هـ.
وَحُلول شَهر مُحرَّم الحَرام.
شَهرُ أحزان آل البَيت سلام الله عَليهم.
شَهر إستِشهاد الإمام الحُسين وأهل بيتِهِ وأصحابِه صَلوات اللهُ عَليهِم أجَمعين.
شَهرُ الدَّمعة وتَطهيرُ ونِقاء الرّوح.
شَهرُ بُكاء المَلائكةُ عَلى مُصييةُ الحُسين.
شَهرُ سَيّدُ الشُهداء والسِبطُ المَوتور.

فأنا السِّبطُ الّذي مِن غَيرِ جُرمٍ قَتَلوني
وَ بِجُردِ الخَيلِ بَعدِ القَتلِ عَمدًا سَحَقوني

‌ السَّلامُ عَلى الحُسين.
‌ وَعَلى عَليُّ بِن الحُسين.
‌ وَعَلى أولادِ الحُسين.
‌ وَعَلى أصحابِ الحُسَين 🖤🏴
‌‌ ‌ ‌‌ ✎ علي الحُسيني
يذهب زمان ويأتي زمان
ويبقى آلحُسين على مر الأزمان 🖤
⭐️وحيداً وقفْتَ وصوتُك يهتزُّ منهُ الزَّمنْ
((هل من ناصر ينصرني؟))

#وفاء_للحسين
#العتبة_الحسينية_المقدسة
الحياة شرف والشرف مراتب، فهناك رجل يصنع نفسه، وهناك رجل يصنع أولاده، وهناك رجل يصنع المجتمع، وهناك رجل يصنع التاريخ، وهو أشرف الشرفاء جميعًا. وإذا أردت أن تعرف نصيبك من الشرف، فأسال نفسك يومًا: ماذا صنعت لأصبح أفضل من الأمس.
إن أسوأ ما قد يحل بالمرء، أن تذهب كل تضحياته أدراج الرياح، أن يظن بأن مثله لا يهون، فيهان في النهاية و دون أن يكون متأهبًا لذلك.
عزائي الوحيد انهُ بالرغُم مــن التعب اللي بعيوني بعدني أشعشع .
المحاربون المنتصرون يفوزون أولاً ، ثم يذهبون الى المعركة. ...
وقتك محدود، فلا تضيعه في العيش بفشل حياة الآخرين. ...
هناك حب يمرّ بنا، فلا هو يدري ولا نحن ندري.
2024/11/18 00:32:15
Back to Top
HTML Embed Code: