Telegram Web Link
💚 ..
‏"جعلوني أكثر هدوءاً، انتزعوا منّي اندفاعاتي."
‏ارفع سقف طموحاتك في نفسك إلى أكثر مما تستطيع .. واخفض سقف توقعاتك في البشر إلى أقل مما تستطيع ، و لا تبني احلامك على وعود لاتبني ، ولا تبني آمالك على وعود لا تبني ولا تبني طموحاتك على وعود لا تُبنى، فالوعود اغلبها متغيرة متحولة او كاذبة يقولها شخص ليس لزاماً أن يحققها .
يتَّجِهُ لِقَلبِكِ لا لِغُرفتِهِ
حِينَ يعودُ من تعبِ العالَم 😊💙.
‏﴿فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ﴾

‏قد يكون الأمان والخير فيما لا نرغب
‏أقدار الله تحفّها الخيرات
‏كم لله من لُطفٍ خفيّ قد لا ندركه في حينه
‏فإذا هو خير عظيم لنا فيمَ بعد 💙🍃
°°

- ‏تخيل انه أحلى يوم بحياتك مرق ! 😄
مُجرد التخيُّل قتلني 🌚😂
يكفي ..💙🌸
قد يشاطرك أحدهم آخر زاده من الصبر ، ويهبك ما تبقى في قلبه من أمل ، ويقتسم معك آخر ابتسامة قبل أن ينفرد بحزنٍ طويل ..."أحسن استقبال الودّ فإنّه ثمين"!
‏من اعنف ما كتب في الأدب الروسي :

لقد توفيت منذ دقيقتين.. وجدت نفسي هُنا وحدي معي مجموعة من الملائكة، و آخرين لا أعرف ما هم، توسلت بهم أن يعيدونني إلى الحياة، من أجل زوجتي التي لا تزال صغيرة وولدي الذي لم يرَ النور بعد، لقد كانت زوجتي حامل في شهرها الثالث، مرت عدة دقائق اخرى، جاء أحد الملائكة يحمل شيء يشبه شاشة التلفاز أخبرني أن التوقيت بين الدُنيا والآخرة يختلف كثيراً، الدقائق هُنا تعادل الكثير من الأيام هناك
"تستطيع ان تطمئن عليهم من هنا".
قام بتشغيل الشاشة فظهرت زوجتي مباشرةً تحمل طفلاً صغيراً! الصورة كانت مسرعة جداً، الزمن كان يتغير كل دقيقة،كان ابني يكبر ويكبر، وكل شيء يتغير، غيرت زوجتي الأثاث، استطاعت أن تحصل على مرتبي التقاعدي، دخل ابني للمدرسة، تزوج اخوتي الواحد تلو الآخر، أصبح للجميع حياته الخاصة، مرت الكثير من الحوادث، وفي زحمة الحركة والصورة المشوشة، لاحظت شيئاً ثابتاً في الخلف، يبدو كالظل الأسود، مرت دقائق كثيرة، ولا يزال الظل ذاته في جميع الصور، كانت تمر هنالك السنوات، كان الظل يصغر، و يخفت، ناديت على أحد الملائكة، توسلته أن يقرب لي هذا الظل حتى اراه جيداً، لقد كان ملاكا عطوفاً، لم يقم فقط بتقريب الصورة، بل عرض المشهد بذات التوقيت الأرضي، و لا ازال هُنا قابعاً في مكاني، منذ خمسة عشر عام، أُشاهد هذا الظل يبكي فأبكي، لم يكن هذا الظل سوى "أمي".
(آنطون تشيخوف)
💙🍂
‏لا قيمة لتلبية رغبة دهسها الوقت ، ولا لإجابة مزقت عقارب الساعة سؤالها وهو معلق ، ولا يد تحاول تنظيف الخد من دموع تجمدت بسطحه ، لا قيمة لأحد يصل متأخراً بعد نهاية كل شيء ، ولا لمعطف يكسى به ميت ..
أهم ما في كل شيء هو توقيته ، التوقيت الذي يضفي القيمة على الأشياء أو ينزعها
💙👌🏻
ناس بانتظار #رمضان لتختم ثلاثين جزء
وناس بانتظار أن تختم ثلاثين حلقة

هل يستويان ؟!
• الأهـل هُـم غُيومٌ نَستَظِـلُّ بِهـا ،
اللَّهُـمَّ أهلـي حـتىٰ عـتبـاتِ الجنَّـة 🥺💙.
ثم تنهد وقال :
لا تكن لاجئاً في قلب أحد كن صاحب وطن أو إرحل .
١٠:١٠
١١:١١
Forwarded from مجرّة |💙 (أبدولاه ✿⊹⊱╮)
‏من اعنف ما كتب في الأدب الروسي :

لقد توفيت منذ دقيقتين.. وجدت نفسي هُنا وحدي معي مجموعة من الملائكة، و آخرين لا أعرف ما هم، توسلت بهم أن يعيدونني إلى الحياة، من أجل زوجتي التي لا تزال صغيرة وولدي الذي لم يرَ النور بعد، لقد كانت زوجتي حامل في شهرها الثالث، مرت عدة دقائق اخرى، جاء أحد الملائكة يحمل شيء يشبه شاشة التلفاز أخبرني أن التوقيت بين الدُنيا والآخرة يختلف كثيراً، الدقائق هُنا تعادل الكثير من الأيام هناك
"تستطيع ان تطمئن عليهم من هنا".
قام بتشغيل الشاشة فظهرت زوجتي مباشرةً تحمل طفلاً صغيراً! الصورة كانت مسرعة جداً، الزمن كان يتغير كل دقيقة،كان ابني يكبر ويكبر، وكل شيء يتغير، غيرت زوجتي الأثاث، استطاعت أن تحصل على مرتبي التقاعدي، دخل ابني للمدرسة، تزوج اخوتي الواحد تلو الآخر، أصبح للجميع حياته الخاصة، مرت الكثير من الحوادث، وفي زحمة الحركة والصورة المشوشة، لاحظت شيئاً ثابتاً في الخلف، يبدو كالظل الأسود، مرت دقائق كثيرة، ولا يزال الظل ذاته في جميع الصور، كانت تمر هنالك السنوات، كان الظل يصغر، و يخفت، ناديت على أحد الملائكة، توسلته أن يقرب لي هذا الظل حتى اراه جيداً، لقد كان ملاكا عطوفاً، لم يقم فقط بتقريب الصورة، بل عرض المشهد بذات التوقيت الأرضي، و لا ازال هُنا قابعاً في مكاني، منذ خمسة عشر عام، أُشاهد هذا الظل يبكي فأبكي، لم يكن هذا الظل سوى "أمي".
(آنطون تشيخوف)
💙 ..
‏لم أكن بهذا اللين إلا معك .
2024/10/07 10:23:04
Back to Top
HTML Embed Code: