#جمعة_مباركة على أمة محمد و ال محمد

انتبهوا على عدة اشياء في يوم الجمعة لابد ان تعرفوها :

1 في هذا اليوم تكون الحسنات مضاعة و يستحب الاكثار من الصلاة على محمد و ال محمد

2 مثلما الحسنات مضاعفة كذلك السيئات و الذنوب مضاعفة

3 اذكروا صاحب زمانكم ولو بشيء بسيط و اهدوا له ثواب بعض اعمالكم

4 اعملوا بسمتحبات هذا اليوم

وفقكم الله لكل خير

اذا تريد تشغل ذنوبك بالفايز ( يعني تضاعفهن اضعاف مضاعفة) انشر اغاني

من اجمل و احلى و اروع الاشياء

تدعي للناس و خصوصا الي يكون عدهم ارتباط بإمام معين

المؤمن هين لين

المؤمن يحب لاخيه ما يحبه لنفسه

انت شنو تريد؟

الله يساعدك ؟
ادعي لصديقك الله يساعده هنا الله يساعدك اضعاف ما رح يساعده

بسم الله الرحمن الرحيم

مَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

في يوم الجمعة الحسنات مضاعفة فأكثروا منها

اکثروا من الصلاة على محمد و آل محمد

اللهم صل على محمد و آل محمد

و كذلك الذنوب مضاعفة لذلك شكد ما تكدر تجنب الذنوب والمعاصي و السيئات

ربي يحفظكم و يعصمكم

أجساد بالية في الارض
ارواح عظيمة في السماء

سعادة الانسان بالابتعاد عن الشيطان

كلا الانسان و الشيطان ضعيف فيقول عز و جل
إِنَّ كَيۡدَ ٱلشَّيۡطَٰنِ كَانَ ضَعِيفًا 

و كذلك قوله عز وجل
يُرِيدُ ٱللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمۡۚ وَخُلِقَ ٱلۡإِنسَٰنُ ضَعِيفٗا 

ومما يتبين لنا انهما ضعيفنا يستطيع احدهما الفوز على الاخر من خلال الارتباط بالله سبحانه و تعالى فهو القوي العزيز يعز من يشاء و يقوي من يشاء التقرب اليه فمن شاء لنفسه العِزة و التقرب اليه أعانه الله على ذلك

وفقنا الله و اياكم للتقرب اليه

لا تقلل من قيمة نفسك و تعتبرها لا شيء

انت يا عزيزي مرتبط بإمام زمانك سواء كنت تعرف او لا تعرف

قول الامام الصادق عليه السلام شيعتنا خلقوا من فاضل طينتنا و عجنوا بماء محبتنا يحزنون لحزننا و يفرحون لفرحنا

من تحزن امام زمانك حزين يتسرب جزء من هذا الحزن الى روحك فتشعر بالحزن

من تفرح و دكول اني اليوم فرحان و سعید و احس الدنيا ما شايلتني امام زمانك فرح بهاي الساعة

فمن تحس بهذا الحزن والفرح تذكر امام زمانك هسه حالته شنو ؟

اذا حزين شوف نفسك خو ما مسوي شي محزنه و اذا سعيد شارك هذا الفرح ويا و ادعي الله يخفف من حزنه و همه

من اوقات استجابة الدعاء عند نزول الغيث
ادعولنا وياكم لعل الله يصلح لنا امرنا و يغفر لنا و لكم بهاي الساعات

صباح الخير

خليك دائما بحالة من الحمد و الشكر لان انت صح جاي تتعب و تقاوم بهذي الدنيا لاجل غايات ما تعرف وراها شنو فخلي املك و غايتك الله سبحانه و تعالى علمود كلشي يجي منه تتخيله حلو

ما رأيت الا جميلا
مولاتنا زينب روحي فداها

اليوم ٥ جمادى الأولى

مناسبة ولادة السيدة زينب الكبرى (عليها السلام)، تلك النجمة الساطعة التي أضاءت درب الحق بفيض نورها وصبرها. في مثل هذا اليوم المبارك، ولدت سيدة جليلة من نسل طاهر، كانت وما زالت رمزًا للثبات والصبر والشجاعة. السيدة زينب (عليها السلام) التي علمت الأجيال معاني العزة والكرامة، وصمدت أمام الظلم لتكون ناطقة باسم الحق ورافعة لراية أهل البيت عليهم السلام.

لم تكن زينب (عليها السلام) مجرد ابنة الإمام علي والسيدة فاطمة (عليهما السلام)، بل كانت مدرسة من القيم والتضحية. منذ ولادتها كانت محط أنظار الرسالة المحمدية، فقد غُرِست فيها كل معاني الطهارة والإيمان واليقين، وبهذا تربت بين جناحي أبيها أمير المؤمنين وأمها سيدة نساء العالمين.

وفي هذا اليوم، يجدر بنا أن نستذكر تلك الأدوار العظيمة التي قامت بها، من كربلاء إلى الكوفة والشام، وهي تحفظ الرسالة وتبلغها بقوة ثباتها وإيمانها. السيدة زينب (عليها السلام) علمتنا أن المرأة يمكن أن تكون قائدة وشجاعة، وأن تحمل عبء الرسالة حتى في أصعب الظروف، وتبقى مثالاً يُحتذى به لكل إنسان ينشد الحق والعدالة.

بياض القلب يطغى على بياض الوجه

فما ان يصلح قلب الانسان
تجد ان اخلاقه ، تصرفاته، سريرته...
كلها قد صَلُحت

لا يَهُم حصولكِ على الشَهادةِ الدِراسيّة و رَغبَتِك في تَحقيق أهدافِك، المُهم أن تكوني ماهِرة في الطَبخِ و خصوصًا "المَحشي، حَساء الدَجاج و أطباق التَحليَة" هُنا سيقولون عَنك الفَتاة المِثاليّة الّتي تَستَحِقُّ الزَوج الجيّد أو رُبَّما السيّئ لِتُصلِحَه على يديها الماهِرتَين!، أمّا شَهادَتك فيُمكِنك اِستِخدامها لإشعال الفُرن، "فالمَحشي" أهم مِنْ أربع عَشرة عامًا قضيتيها على مقاعِدِ الدِراسَة!. فِكرُكِ و مشاعِرَك و مجهودكِ الّذي بَذَلتيه على نَفسِك كأمرَأة لَها كِيانها الخاص حَرَصت على تغذية عَقلَها و إثراء ثقافتها و تَطَلُّعاتها المُستَقبَلّية لا يُساوي عِندَهم أيَّ شيء بل هذه تُرَّهات

هذا النَوع مِنْ التَفكير عِند بعض العوائل الّتي تَبحَث عن زَوجة لإبنَهم بصيغَة "مُدبِّرة مَنزِل" لا أكثَر، خطورته تُضاهي خطورة قُنْبُلَةً!.

-هالة الجبوري

مرات الله يسخرلك شخص علمود يكلك معلومه انت بحاجتها، فلا تميز بين الناس خليهم كلهم سواسيه و عامل الناس بتواضع

تذكر هويتك الحقيقية انت حسيني !

مخافة الرياء اشد من الرياء نفسه

محمد مهدي ✍

حديث اليوم رح يكون حول هذا السؤال فارجوا التفكر فيه و ان شاء الله نهاية اليوم ينزل الجواب حول هذا السؤال

احد الاشخاص يسئل

على الرغم من معرفتي بالعبادة و ممارستي اياها و في بعض الليالي اصلي صلاة الليل إلا انه في الاونة الاخيرة احسست بالابتعاد عن الصلاة فوجدت بعض الواجبات ولم افعلها كما في صلاة الصبح فلماذا هكذا يحدث معي على الرغم من ضبط صلاتي و محاولتي لجعلها اولى اولوياتي ؟

بسم ربِ صاحب الزمان نبدي
بطرح جواب لهذا السؤال :

كما دار الحديث السابق عن الفتور الذي يصادف الانسان بعد تعبده فترة من الزمن ولعل هذا الفتور و الابتعاد ناتج اما عن ابتلاء و اختبار او ذنب معين سلب منك هذا التوفيق و الذكر لله عز وجل

السبب الاول هو الاختبار و الابتلاء : عزيزي انك في فترة من التكامل و غاية خلقك هذه فلا تبتعد كل البعد و لا تقترب كثيرا و انما اسعى بين ذلك فلا تلتزم بالعبادات كانهن واجبات و لا تبتعد كل البعد و تقعد خسرانً مذموماً

السبب الثاني هو الذنب : الذنوب كافية بسلب كل التوفيق و رميك من سلم التكامل الذي سعيت اليه سنوات فيقول في دعاء ابي حمزة الثمالي ( مالِي كُلَّما قُلْتُ قَدْ صَلُحَتْ سَرِيرَتِي وَقَرُبَ مِنْ مَجالِسِ التَّوّابِينَ مَجْلِسِي، عَرَضَتْ لِي بَلِيَّةٌ أَزالَتْ قَدْمِي ) فكم من الذنوب نحسبها هينه و هي عند الله عظيمة !

احد الاخوة قال لعل سبب ذلك تزكية لنفسه من العجب
( عجب بنفسه على كثرة عبادته و تنوعها من صلاة و تسبيح و ذكر و دعاء و ما الى ذلك)
بينما المعصوم يعلمنا كيف نعالج ذلك فيقول في دعاء كميل ( اللَّهُمَّ عَظُمَ بَلائِي، وَأَفْرَطَ بِي سُوءُ حَالِي،
وَقَصُرَتْ بِي أَعْمَالِي) فهل يوجد عابد اكثر من امير المؤمنين علي روحي له الفداء؟

فلا تبالغ في تقدير نفسك بالعبادة و انما قل مهما عملت فلا يكفي فالامام السجاد روحي فداه يقول ( فَكَيْفَ لِي بِتَحْصِيلِ الشَّكْرِ وَشُكْرِي إِيَّاكَ يَفْتَقِرُ إِلَى شُكْرٍ ؟) في مناجاة الشاكرين، فيا عزيزي استمر في العبادة و التوبة الى ان يعجز الشيطان عن مجاراتك و اغوائك


بعض الاسباب الاخرى التي ذكرها اخوتي الاعزاء منها
قلة المعرفة بالعبادة الالهية قد تكون سببا في تقصير و لمعالجة ذلك زيادةٌ في اطلاعك للاحاديث و التمعن في الادعية الكريمة و التفكر فيها ففي الزيارة الجامعة يذكر ( كَلَامُكُم نُورٌ) يدل الله به من يشاء فإن شئت ذلك يعطيك الله اياه.

التعب و الارهاق ، نعم قد يكون سبب ذلك هو التعب فكل الاعمال عبادة ان عرفت كيف تتصرف معها، فالدراسة عبادة، العمل عبادة ، مساعدة الناس و قضاء حوائجهم عبادة.