Telegram Web Link
في الغار : " إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا "
في بطن الحوت : " أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ "
في السجن : " مَا كَانَ لَنَا أَن نُّشْرِكَ "
في الكهف : " لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دُونِهِ إِلَهًا "
.
اللهم اهد لي قلبي،
واهدني لحالٍ تُحبه وترضاه ♥️
-
بدايةُ نجاحِك في الدنيا والآخرة؛ أن تُعيد ضبط بَوصلتك بجَعْل الطاعات أول الأولويات، إذا فاتك شيءٌ منها تفزع كأنه فاتَك شيء دنيوي، كامتحان في دراسة أو مقابلة مهمة

تَخيل إذا نمت ليلة امتحان، واستيقظت فوجدت الوقت قد فات، أو فاتَكَ ميعاد طائرة وهكذا، ماذا سيكون شعورك؟!

هذا الشعور لو تَملَّكك عند ضياع الصلوات -والفجر خاصةً- أو ورد القرآن والأذكار؛ فأبشِر بخَيرَي الدنيا والآخرة.
‏أستغفِرُك يا الله ألفاً وعُمرًا و دهْرًا وأعِوامًا طَويلة 💛
‏"لَنا لقاءٌ مع أمانِينا بِحَولِ اللّٰه ومشيئَته." 😍
(إني عبدُ الله ولن يضيعني)
كان يرددها نبيُك عند الكرب
لم يقُل (إني رسول الله ولن يضيعني، ولا إني من غُفِرَ له ما تقدم من ذنبه فلن يضيعني، ولا إني من اصطفاه الله على جميع خلقه فلن يضيعني)!
بل كان يُذَكر نفسه بعبوديته لهذا الإله العظيم، الذي لا تحتاج أن تكون عظيمًا عنده لينقذك من تيهك، ولا يشترط أن تكون عابدًا رهبانيًا لا تُخطئ ليفرج كربك!
إن عظمةَ إلهك في أنه برغم كل معاصيك وذلاتك وضعفك وقلة حيلتك، برغم بُعدك وشتاتك، برغم أن عصيانك لا يضره مثقال ذرة، وطاعتك لن تزيده مثقال ذرة، إلا أنه سيظل يرزقك، وينچيك، ويشملك، ويقبلُك، ويسترك، وبرغم كل هذا السوء الذي بك لن يُضيعك!
كفاكَ من الدنيا أنك في كل لحظة لك ربٌ لا يضره أن يغفر لك ما كان منك ولا يُبالي، ويؤيكَ إلى رُكنه ولا يبالي، ويعطيك ما تريد ولا يبالي.

إني عبدُ الله ولن يضيعني.
ابشروا نحن عباد الله ولن يضيعنا ♥️
الاستغفار يدفع، ينفع، يرفع، يشفع
- فإذا مَرَرتُم مِن هُنا فَاستغفِرا لكم ولاخوانكم واهليكم والمومنين
كان لكم أجرهم جميعا بإذن الله والله يضاعف لمن يشاء ♥️
‏كان من دعاء النبي: "وأسألك قُرّة عينٍ لا تنقطع"☘️ "قرّة عين" أن يرزقه الله الاستقرار في الأمور كلِّهـا، خيرِها وشرِّها بأن يرى كلَّ قضاءِ الله لُطفًا منه سُبحانه وهذا يتبعه استقرارٌ بالقلب، وشعورٌ بالأمن والطمأنينة، لأن العينَ بوّابةُ القلب، فإذا استقرّت العين: استقرّ القلبُ لا محال
-
"واحدة من علامات صبرك الجميل أن يراكَ الناس فيظنون أنك لا تَمُرّ بأي مشاكل في حياتك.. أن يستوي حالك في النعمة والنقمة.. تِلك ميزة جميلة جدًا.. فلا تحاول أن تثبت لمن حولك أنك تَمُرّ بالكثير من المشاكل لكنك ترضى وتتحمل.. لا تحاول اثبات أي شيء لأي شخص.. يكفيك عِلم الله بك.. أنت تَسير على خُطى رسول الله ﷺ.. كان أكثر الناس همًا وأكثرهم تبسمًا."
-
في كل مرة أقرأ " إياك نستعين " أشعر
من داخلي بالراحة ، نستعين بك يارب على
الحياة ، نستعين بك على المسؤوليات ،
نستعين بك على مشاعرنا وإخفاقاتنا
و تقلباتنا ، نستعين بك ونرجو إعانتك
وتوفيقك وتيسيرك ، اللهمَّ لا تحرمنا فضلَك🩷
أذكارك حصنك الحصين من كل الشرور 💚🪽
-
‏الإكثار من قول لا حول ولا قوة إلا بالله عبادة عظيمة، فإذا لزِمتَها أنارَ الله بصيرتك، وألهمَك رُشدك، وثبَّت قلبك، وسدَّد رأيك، وقوّى عزيمتك، وأعزَّ نفسك، وجمع أمرك، وفرّج همّك، ، وشرَح صدرك، وفتَحَ لك وأعانَك..

إننا نقوى بالله، ونتعافى بالله، ونطمئن بالله.

نحن لا قوة لنا إلا بالله.
-
"تحتاج في كل مرة أن تذكر نفسك بأن الله لا يفعل شيئًا سيئًا، حاشاه ..  المكان الذي تعيش فيه الآن هو أنسب مكانٍ لك، والمكان الذي ستعمل فيه مستقبلًا سيكون لك الأنسب حينها، ما تمنيت ولم يحدث كان خيرًا لك ألا يحدث ، وما خشيت حدوثه وحدث كان خيرًا لك أن يحدث .. فكم لله من لطف خفيّ."🕊💙💙💙
لا تؤجل تَوبتك
أحدهُم يَصرخُ في قبرهِ ..
" يا لَيْتنِي يا لَيْتنِي " !
وياتيك جبَر من ألله ينُسيك متاعب ايُامك.
يتولاك اللّٰه ، بينما تظُن أنَّك بمُفردك 💕.
- اللهُم لا بَأس ، ولا يَأس ، ولا انطِفاء 🤍.
أشد ما يُختَبَر فيه المرء..
هو الرضا، في مواضع الحرمان وفي الأقدار التى خالفت كل توقعاته، في كل موقفٍ أُجبر عليه، وكل ما يعيشه ويخالف هواه..
فيهتز داخله، ويحاول مجاهدة قلبه.. وترويضه.. حتى يلين ويهدأ ويقنَع.. مهما أغرقهُ الغضب، فيصبح على يقين
أن ما قُضِيَ هو الخير..
حتى لو لم يتبين له ذلك الآن..
اللهم لك الحمد
-
‏أتدرونَ ما هو النعيمُ المعجَّل؟

"أن يصلي المرء خلف ولده، أو أن يلتفت في المسجد فيرى أولاده بعد أن صلوا قعدوا يذكرون ربهم، ويرددون أورادهم، فإذا عاد إلى بيته وجد امرأة تحفظه، وفتيات يجلّلهن الستر والعفاف."
"اللهمَّ هذِّب طبعي وأدِّب خُلُقي واجمع بينَ ظاهري والخفاء،فلا أكون بوجهٍ مختلف ولا قلبٍ متقلِّب ولا ناصحٍ غير مُتَّبع..
اللهمَّ هذا قلبي طهِّره حتَّى يلقاك وأنظر لي برحمتك حتَّى أراك."
وصلّ اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..🤲🏻🤍
2025/02/22 17:59:33
Back to Top
HTML Embed Code: