إحدى المؤمنات تسأل:
لا أريد الزواج كي أتقرب إلى الله ..
#قصة_وعبرة

الاستاذ المربي
#سيد_مرتضى_المدرسي

#يعلمني_الانتظار_
بناء الذات، ايمانيآ، وأخلاقيآ،وعلميآ،حتى اكون مؤهلآ لنصرتك حين قيامك.

ألسنا على الحق

الإمام علي الأكبر عليه السلام

أفضل مثال للشاب المؤمن

متباركين لكم ولادة شبيه رسول الله خلقاً وخُلقاً ومنطقاً ، وموقفاً وعملا

#فتكونوا_أعدائي

تغير الشكل يؤثر في تغير الشاكلة، و الجسد يؤثر في القلب، ألا ترى أنّ نوعُ الأكل يؤثّر في حالات القلب من الاقبال والإدبار، كذا الحال في سائر أحوال الجسد..
جاء في الحديث عن الإمام الصادق (عليه السلام) - عن آبائه (عليهم السلام) -: أوحى الله إلى نبي من الأنبياء أن قل لقومك: لا تلبسوا لباس أعدائي، ولا تشاكلوا بما شاكل أعدائي، فتكونوا أعدائي كما هم أعدائي.

حين تكثر التيارات الفكرية والثقافية وتزداد الإدعاءات وتلمع الأسماء أصبح من الضرورة أن نعود لرحاب الوحي وذلك لا يكون إلا حين يصوغ المرء شخصيته وفق هدى الوحي فلايشرق بفكره ولايغرب بثقافته ولايبحث عن الراب في الماء ولافي الظلام عن الضياء وإنما يصوغ شخصيته بصياغة الوحي ويهتدي بأئمة الهدى لينجو من الردى ...
من كتاب #كيف_تبني_شخصيتك_الرسالية
اقتباسات

إن الإمام المهدي( عج) يذهب إلى الصالحين

وهو يلتقط أصحابه كما يلتقط الطير الحب الجيد من الحب الرديء...

وباستطاعة الواحد منا أن يربي في نفسه فردا مؤهلاً لأن يكون من صحابته، ومن القادة بين يديه

وحينئذ فإنه قد لا يحتاج إلى البحث عن الإمام المهدي(عج) بل الإمام هو الذي يأتيه ويأخذ بيديه...

#سماحة_السيد_هادي_المدرسي

من خصائص الإسلام ان الإسلام يحملٌ
مسؤوليته على من يؤمن به ِ؟!!!
لا يكفي انك رجل صالح ...
إنما يكلفك ان #تبلغ_الدين ...

المفكر الإسلامي
آية الله الفقيه سماحة
#السيد_هادي_المدرسي

‏في عام 2003 اتهموا السيد السيستاني بالعماله !!
في عام 2006 اتهموا السيد السيستاني بالصمت !!
في عام 2010 اتهموا السيد السيستاني بالخوف !!
في عام 2014 الكل صمت إتجاه موقف السيد
السيستاني بإصدار فتوى الجهاد الكفائي
في عام 2018 عادوا من جديد لإلقاء التهم على مرجعية السيد السيستاني ولا زالت المرجعية هي الشجرة المثمرة التي يلقى عليها الحجر من كل مكان وهي صابرة ..
نقول : الدهر لم ينصف أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) !! فكيف ينصف السيد السيستاني ؟؟ !!
حفظك الله مولاي وأدام ظلك على مفارق الأنام
١٤_شعبان
#ذكرى_فتوى_الجهاد

بمناسبة ليلة النصف من شعبان ومولده الميمون:
١٠ خطوات للتقرب من امام زماننا عجل الله فرجه (القسم الأول)


لا تجد مؤمناً لا يفتّش عن أفضل الطرق التي تقرّبه إلى إمام زمانه زلفى، ويزداد هذا الإهتمام لدى الشباب لا سيّما في المناسبات المرتبطة بحجة الله الأعظم عجل الله فرجه الشريف، مثل مناسبة النصف من شعبان.
فيما يلي عشر خطواتٍ لابد أن يلازمها المؤمن في حياته كلها ليعيش القرب من إمامه عليه السلام:

الخطوة الأولى:
السعي الدائم إلى معرفته عليه السلام، بمعرفة صفاته (في شخصه عند غيبته وبعد ظهوره) وآدابه وخصائصه عليه السلام، وهو الفرض على كل شخصٍ بأن يعرف إمامه المفترض الطاعة، فقد روي عن الإمام موسى بن جعفر عليه السلام: "من شكّ في أربعةٍ فقد كفر بجميع ما أنزل الله تبارك وتعالى، أحدها: معرفة الإمام في كل زمانٍ وأوانٍ بشخصه ونعته".
وقال أبو عبد الله عليه السلام: "إعرف إمامك، فإنك إذا عرفت لم يضرّك تقدّم هذا الأمر أو تأخر".


الخطوة الثانية:
طاعة الله سبحانه في أوامره واجتناب نواهيه، فإن الإلتزام بأوامر الله ونواهيه، مدعاةٌ لحب الله سبحانه لعبده وحب الإمام أيضاً، ولذلك أمُر المنتظر بأن يعمل بالورع وأن يتحلّى بالأخلاق الحسنة، فقد روي عن الإمام الصادق عليه السلام: "من سرّه أن يكون من أصحاب القائم عليه السلام فلينتظر، وليعمل بالورع ومحاسن الأخلاق وهو منتظر".

الخطوة الثالثة:
رعاية الأدب عند ذكره صلوات الله عليه، فلا يذكره المؤمن إلا بذكر ألقابه المباركة، مثل الحجّة، والقائم، وصاحب الأمر، وصاحب الزمان، بل نهت النصوص عن التصريح بإسمه مثل قول الإمام الهادي عليه السلام: "الخلف من بعدي ابني الحسن، فكيف لكم بالخلف من بعد الخلف؟ قلت: ولمَ جعلني الله فداك؟
قال: لأنكم لا ترون شخصه، ولا يحلّ لكم ذكره باسمه، قلت: فكيف نذكره؟ قال عليه السلام: قولوا: الحجة من آل محمد".
كما أن من رعاية الأدب تجاهه عليه السلام القيام عند ذكر اسمه أو لقبه الشريف.

الخطوة الرابعة:
إظهار المحبّة الخاصةِ تجاهه عليه السلام؛ ففرض الله على كل مسلمٍ المودّة لأهل بيت النبي صلى الله عليه وآله عموماً، ويزداد هذا الواجب تجاه صاحب الأمر عجل الله فرجه، ففي حديث المعراج عن رسول الله صلى الله عليه وآله : "فقلت: يا ربّ، ومن هؤلاء؟
قال: "هؤلاء الائمة، وهذا القائم يحلّ حلالي ويحرمّ حرامي، وينتقم من أعدائي، يا محمد أحبّه، فإنّي أحبّه، وأحبّ من يحبّه".
ومن علامات محبته عليه السلام والتودد إليه، التصدّق نيابةً عنه والتصدّق بقصد سلامته عليه السلام.

الخطوة الخامسة:
تحبيبه إلى الناس، بأن لا يكتفي المؤمن بحبّه، بل يسعى إلى تحبيب الإمام إلى قلوب الناس بنشر صفاته وكلماته والدعوة إليه ورد الشبهات التي تثار على أمره، فقد روي عن أبي عبد الله الصادق عليه السلام: "رحمَ الله عبداً حببنا إلى الناس ولم يبغضّنا إليهم، أما والله لو يروون محاسن كلامنا لكانوا به أعزّ".
كما روي في فضل الفقيه الداعي إلى الإمام والراد على الشبهات، عن الإمام الهادي عليه السلام: "لولا من يبقى بعد غيبة قائمكم من العلماء الداعين إليه والدالين عليه والذابين عن دينه بحجج الله، والمنقذين لضعفاء عباد الله من شباك إبليس ومردته ومن فخاخ النواصب، لما بقي أحدٌ إلا ارتد عن دين الله، ولكنّهم الذين يمسكون أزمّة قلوب ضعفاء الشيعة كما يمسك صاحب السفينة سكانها، اولئك هم الأفضلون عند الله عزوجل".


💠 شارك المنشور ليستفيد منه غيرك وتكون شريكا في الأجر وبث المعرفة.

عشر خطوات للتقرب إلى إمام زماننا عجل الله فرجه!

-القسم الثاني-

الخطوة السادسة:
إنتظار فرجه وظهوره عليه السلام، ولا سيّما الإنتظار الصحيح الذي يلازم العمل الصالح والسعي إلى الإصلاح، وقد روي عن صادق آل محمدٍ عليهم السلام: "طوبى لشيعة قائمنا المنتظرين لظهوره في غيبته، والمطيعين له في ظهوره، اولئك أولياء الله الذين لا خوفٌ عليهم ولا هم يحزنون".
وفي خبرٍ آخر، عن المفضّل بن عمر، قال ذكرنا القائم عليه السلام، ومن مات من أصحابنا ينتظره، فقال لنا ابو عبد الله عليه السلام: "إذا قام أتي المؤمن في قبره، فيقال له: يا هذا إنه قد ظهر صاحبك فإن تشأ أن تلحق به فالحق، وإن تشأ أن تقيم في كرامة ربك فأقم".

الخطوة السابعة:
زيارته في كل مكانٍ وزمان، لا سيّما في الأماكن والأوقات المخصوصة التي ذكرت وصلتنا عن أهل البيت عليهم السلام، وكذلك الصلاة عليه والدعاء له، وكذلك مداومة الدعاء بما ورد عن أهل البيت عليهم السلام في عصر الغيبة، فقد روي أمرهم عليهم السلام بالدعاء فقد روي عن الإمام الصادق عليه السلام: "يا زرارة، إذا ادركت ذلك الزمان فادع بهذا الدعاء: " اللهم عرّفني نفسك، فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف نبيك، اللهم عرّفني رسولك، فإنك إن لم تعرفني رسولك فإنك إن لم تعرفني رسول لم أعرف حجتك، اللهم عرفني حجتك، فإنك إن لم تعرّفني حجتك ضللت عن ديني".

الخطوة الثامنة:
عمل الأعمال الصالحة المندوبة نيابةً عنه عليه السلام، كالحج وقرائة القرآن والصلوات المندوبة وزيارة مراقد المعصومين عليهم السلام، وهذا الأمر يعتبر من دأب علماء الشيعة وصلحائهم منذ القِدم، حتى في زمن المعصومين عليهم السلام، ففي حديثٍ طويلٍ يرويه موسى بن القاسم، أنه أخبر الإمام الجواد عليه السلام بطوافه البيت نيابةً عن آبائه عليهم السلام وعنه وعن أمه الزهراء عليها السلام، فقال له الإمام: "استكثر من هذا، فإنه أفضل ما أنت عامله إن شاء الله".

الخطوة التاسعة:
العزم القلبي على نصرته عند ظهوره، وذلك من خلال النيّة الدائمة، والسلوك السليم والعمل الصالح والإصلاح لأجل تعجيل ظهوره في غيبته، وتجديد البيعة له عليه السلام، وكما في الدعاء: "اللهم أجدد له في هذا اليوم وفي كل يوم عهداً وعقداً وبيعةً له في رقبتي، اللهم كما شرّفتني بهذا التشريف وفضلتني بهذه الفضيلة وخصصتني بهذه النعمة، فصلِ على مولاي وسيدي صاحب الزمان، واجعلني من أشياعه وأنصاره والذابين عنه".

الخطوة العاشرة :
ادخال السرور على أهل الإيمان، الأمر الذي يوجب سرور الإمام عليه السلام، وإدخال السرور على أنواع، فقد يكون بالإعانة المالية أو البدنية، وقد يكون بقضاء حوائجهم وتنفيس كربتهم، وقد يكون بتعليمهم وهدايتهم و.. فقد روي عن الإمام الصادق عليه السلام قوله: "لا يرى أحدكم إذا أدخل على مؤمنٍ سروراً أنه عليه أدخله فقط، بل والله علينا، بل والله على رسول الله".


💠شارك المنشور مع من تحب لتكون شريكاً في الأجر.

ثلاث منعطفات كبرى مر بها تاريخ التشيع كانت بالتزامن مع ذكرى ولادة سيد البشرية مولانا
الإمام الحجة المنتظر "عج"

١-ثورة العشرين ضد الإحتلال البريطاني للعراق حيث أسماها البعض بثورة النصف من شعبان.

٢-الإنتفاضة الشعبانية ضد المقبور ومارافقتها من بطولات منقطعة النظير رغم القمع الصدامي.

٣-تأسيس الحشد الشعبي إنطلاقاً من فتاوى المراجع العظام بالجهاد الكفائي ضد داعش وما رافقها من بطولات حتى تحرير كامل الأراضي المغتصبة.

وكأن هذه المناسبات الثلاث تريد أن تعطينا رسائل ثلاث:
١-الفهم الصحيح لإنتظار الإمام هو بالعمل على رفع الظلم لا إنتظار إمتلاء الأرض بالظلم وأنت تقف موقف المتفرج، ثقافة الإنتظار وكونه أفضل أعمال الأمة تحتم ذلك بل أن الروايات نصت بأنه أفضل "العبادة" وأفضل "الجهاد"
٢-في الأزمات، تعرف الأمة من هم قادتها الحقيقيون، وتترك كل قيادة مزيفة وتلتف حول قياداتها الحقيقية التي نصبها الإمام "عج" قبل غيابه وهم العلماء الربانيون الأمناء على حلال الله وحرامه فلولا إستجابتهم في تلك الظروف الصعبة وتحملهم ضريبة تلك المواقف الشجاعة فالله وحده يعلم ما كان آل إليه حال الأمة.
٣-قيادة العلماء للناس لم تكن بديلاً عن قيادة الإمام "عج"، وإستجابة الناس الواسعة لفتاوى مراجعهم تعني أن أخذ دور قيادة الأمة وتثقيف الأمة لهذه الضرورة "الإنقياد للفقهاء" هو الحل لما تمر به من أزمات وإرتهان لهذا المستعمر وذاك الطاغية والله المستعان.

رابطة سيد علي البخاتي بالتعاون مع كشافة الرابطة قاموا بتجهيز ١٠٠ ظرف بمناسبة ولادة الأقمار عليهم السلام،
حيث كانت أجواء جميلة بين الاخوة وتخللها قبل البدأ بقراءة دعاء كميل وبعدها محاضره و أسئلة، ثم قاموا الشباب بعمل جماعي لتجهيز الظروف.
وفقك الله القائمين بحق صاحب الزمان عليه السلام