Telegram Web Link
فِي زيارةٍ قام بها أحد الطلاب إلى السّيد محمّد باقر الصَّدر قال له: إنَّ المَلَلَ يُصِيبُني فـ‌أتركُ المُطالعةَ والقِراءةَ والكتابة، بل لعلّي أتركُ كلَّ شيء، ماذا أصنع؟

فأجابه: إنَّ مَن يرىٰ الإسلام وما يتعرّض لهُ مِن دسٍّ وكَيد وتَآمُرٍ وتَشهير وتَشويهٍ لمَبادئه كيف تَطيبُ نفسه بالقعودِ وتركِ المُطالعةِ والعَملِ الجادِ المُتواصل؟
سماءُ سوريا خليَّة من طائرات الاغاثة الغربية..
3700 قتيلٍ فيها، لكن "قانون قيصر" أقوى عندهم من كُلِّ شعارات الانسانية.

تُذكِّرني هذه الصورة بسَيلِ القرارات الغربية، ودعم مؤتمرات المعارضة

من أجل (الشَعبِ السوري)!
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
علىٰ بركة اللّٰه تعالى ...

التَّغطِية المُصَوَّرة :-

لليوم الثالث و الاخير من الدورة الثقافية في العطلة الربيعية التي اقامتها حسينية الإمام علي بالتعاون مع حسينية الزهراء { عليهما السلام } ، أختلف الختام كثيراً عن باقي الايام من حيث عدد الحضور و تفاعل الشباب مع الكلمات و الافكار التي طرحت ، فالذي حَاضَرَ في اليوم الاخير الاستاذ محمود الموالي و حيدر محسن ، أُختتم البرنامج بتكريم جميع المشاركين بشهادة تقديرية و أيضاً تم تكريم المميزين خلال فترة إقامة الدورة بشهادة تقديرية مع نسخة من كتاب اللّٰه تعالى و بعض منهم كانت جوائزهم سفرة مجانية إلىٰ النجف الأشرف و كربلاء المقدسة تتكفل بها إدارة الدورة ، هذا و نسأل اللّٰه عز و جل ان يوفقنا للمزيد من الجد و العمل في سبيله انه ولي التوفيق .

١٤ رجب ١٤٤٤ هـ
منتدى شباب الزهراء الثقافي
حسينية الإمام علي ع
حسينية الزهراء ع
اللّهُمَّ مَوْلايَ كَمْ مِنْ قَبيحٍ سَتَرْتَهُ،
وَكَمْ مِنْ فادِحٍ مِنَ البَلاءِ أَقَلْتَهُ،
وَكَمْ مِنْ عِثارٍ وَقَيْتَهُ،
وَكَمْ مِنْ مَكْروُهٍ دَفَعْتَهُ،
وَكَمْ مِنْ ثَناءٍ جَمِيلٍ لَسْتُ
أَهْلاً لَهُ نَشَرْتَهُ 🖤


#دعاء_كميل
#ليلة_الجمعة
──🔻◐⇣⇣◐🔻───


💎 حكمة

* لا قيمة للخشب أمام الذهب ولكن عندما توشك على الغرق ستمسك بالخشب وتترك الذهب ، فلا تخسر أحداً من أصدقائك
حتى لو كان (لوح) !!



#السيد_هادي_المدرسي
أيها الشباب..
أيامٌ تفصلنا عن انقطاع النـــــداء: "أين الرجبيون"؛
أيامٌ وتتوقّف الرحمة المنصّبة في "رجب الأصب"؛
أيامٌ ويودعنا شهر رجب وتبقى حسرة التفريط فيه؛ فهلمّوا نستثمر ما بقي منه من ساعات ثمينة، قد لا تعود علينا مرّة أخرى.
#من_هو_البطل؟
كل الناس يحبون البطل، وكلهم يحبون البطولات، ولكن ليس جميعهم مستعدين أن يتحملوا المشاق، ولا أن يمروا بالصعاب، وهي الطرق الطبيعية لصناعة الأبطال، فالناس يحبون الشجاع، ولكن الشجاعة بحاجة إلى المغامرة بالنفس، وليس كل أحد مستعدا لذلك.
فأنت تعتبر من يمر بظروف صعبه، وينجح في تجاوزها، تعتبره بطلا، لكنك ربما لست مستعدا أن تفعل كما فعل.
إن القبطان الذي يضرب به المثل ويكون بطلا عند الناس هو ذلك الذي تمر سفينته بالطوفان، ويستطيع أن ينجيها بمهارته.
كذلك الطيار البطل، فهو الذي تتعرض طائرته للأنواء الجوية الصعبة ويستطيع إنقاذها.
فالبطولات هي نتاج الظروف الصعبة التي يواجهها الإنسان بالإرادة والتوكل على الله، فـ«من توكل على الله ذلت له الصعاب، وتسهلت عليه الأسباب، وتبوأ الخفض والكرامة»أما الظروف العادية فهي لا تنتج أبطالا، إذ إن كل الناس يمرون بالظروف السهلة السمحة.
2024/09/30 11:37:55
Back to Top
HTML Embed Code: